‏"لا تخليني .. تراني ما اتخلّا".

‏عانقوا كل الأشياء التي تبقي مزاجكم مزهر

‏"يأسرني الهدوء بكل أشكاله، أحب الامكان الهادئة، الاوقات الهادئة، الاصوات الهادئة، الاضواء الهادئة، أجد أن أفضل الأفكار تتولد لدي عندما يعـّم الهدوء من حولي، تنفر روحي -رغمًا عنها- من الضجيج و الضوضاء وفي عوالم الهدوء اجدني أقرب إلى ذاتي وأعماقي"

,‏أوّد ان أسير بمحاذاة الأيام المُدهشة، ان أُعانق النجوم والمسّرات، وأتوه في رحابة الأغنيات والرّقة والحب.

‏"يارب أنت وليّ هذا القلب، أسألك أن لا يموت وهجه، أن يظل كما خلقته حسنًا جميلًا".

‏لا أشبه أحداً ثمة أشياء تبقيني مختلفة ..

‏أحب الهدوء الذي يغمرني دائماً
الرقّة التي تُحيط بي و كأنها شيء قد غُرس في قلبي و نما ، اللّطف المُتأصل في داخلي ..

‏أعيش بين تفاصيل صغيرة على طريقتي وكما أُحب ..

‏كثيرة أنتِ، بوسعك أن تتركي جزءًا منك في كل مكان، وتستمرين بفكرة بقائك كاملة .

‏أنا امرأة أصدق حدسي دائمًا حتى ولو كانت كل الشواهد تختلف عما أشعر به بداخلي في النهاية أكون محقة وكل ما يحدثني به قلبي هو الصواب .

‏أُحب الاتّساع والرحابة وكُل شخص ينتمي لها ويُحبها، ولا أعني بذلك في المكان فقط، بل اتساع في الكلمات والمعاني، في الشعور والعطاء، في رحابة الصدور والقلوب، في الامتداد اللامحدود لكُل شيء.

‏والله إنّي أحسّ بالإشمئزاز لمّا أشوف الشخص يطلع من حياتي ويحسب إنّي باقي أعيش علىٰ آخر ما حصل بيننا، إستوعبوا لو إنّكم بذي الأهميّة ماكان تركنا أياديكم بهالسهولة!

‏كلّما تعمَّقت في تفاصيلها ، تجِدها أجمل..

‏رساله للأشياء اللي أحبها :إستمري بالحضوّر .

‏أنا أعطيك المكان المُناسب عندي وأنا أقوّمك منه فـ لا أحد يسويلي فيها أنا الثابت اللّي ما أتزحزح .

‏اللهم باركني وبارك ما فيّ وما حولي وأجعل البركة في طريقي وحياتي ووقتي ، في قولي وفي فعلي يارب .

‏يا صانع المعجزات يارب المستحيلات أرني الفرح في تحقيق كل ما أريد.

‏يارب أرزقني شـُعور الرجفه السعيده شعور اللي ما أقدر أشـّيل نفسي من السعاده اللهمَ هاللحظة .

‏أنت دائمًا تجعلني أشعر أنني بحالٍ أفضل، وهذا ما لا يستطيع فعله الآخرون بي .

‏ذنبه عظيم عند الله من أطفىء وهج الحياه في عين انسان كانت ايامه على ما يُرام