يمنحنا فقد الموت خوفاً أبلغ من جميع الأشياء. أبلغ من خوف المستقبل، والسّفر، وكل الوداعات المؤقتة. يجعلنا في وضع متأهّب دائم لخسارة جميع الأشياء بلا وجَل، طالما لم يكن سبب فقدها الأساسي هو الموت.
السلام على المُعَذَّبِ فِي قَعْرِ السُّجُونِ وَظُلَمِ المَطامِيرِ ذِي السَّاقِ المَرْضُوضِ بِحَلَقِ القُيُودِ..
يَا أَبَا الْحَسَنِ يَا مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ أَيُّهَا الْكَاظِمُ..
إِنَّا تَوَجَّهْنَا وَاسْتَشْفَعْنَا وَتَوَسَّلْنَا بِكَ إِلَى اللهِ،
يَا وَجِيهاً عِنْدَ اللهِ، اِشْفَعْ لَنَا عِنْدَ اللهِ♥️
إِنَّا تَوَجَّهْنَا وَاسْتَشْفَعْنَا وَتَوَسَّلْنَا بِكَ إِلَى اللهِ،
يَا وَجِيهاً عِنْدَ اللهِ، اِشْفَعْ لَنَا عِنْدَ اللهِ♥️
اللَهُمَّ أَنْتَ ثقَتِي فِي كلِّ كَرْبٍ ؛ وَأَنتَ رجَائِي فيكُلِّ شِدّةٍ وأَنتَ لي في كلِّ أَمرٍ نزل بي ثقةٌ وعُدّة كَم من همٍّ يضْعفُ فيهِ الفُؤاد وتَقلُّ فيهِ الْحيلةُ ، ويخْذُل فيهِ الصَّديق ، ويشْمتُ فيهِ العدوُّ ..
-من دعاء الإمام الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
-من دعاء الإمام الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
"الحَمْدُ للهِ الَّذِي لا شَرِيكَ لَهُ فِي خَلْقِهِ وَلاشَبِيهَ لَهُ فِي عَظَمَتِهِ"
"فَكَمْ ياإِلهِي مِنْ كُرْبَةٍ قَدْ فَرَّجْتَها، وَهُمُومٍ قَدْ كَشَفْتَها، وَعَثْرَةٍ قَدْ أَقَلْتَها، وَرَحْمَةٍ قَدْ نَشَرْتَها"