يعزّيني يقيني، بأن الله لا يأخذ منا شيئًا إلا وعوّضنا بالأفضل منه، ولا يجعلنا حيارى الدرب إلا ودلَّنا على الوجهة والدليل في الوقت الأنسب.
والأصل يغلب صاحبه، في لين كلمته، في أصالة أفعاله، في إحسانه، في علنه وسريرته، حتى في محياه وسيرته، الأصل دائمًا غلّاب.
كُلّ شيءٍ بقَدرِه، بمِيعَادِه، بمِقدَارِهِ وكَيْنُونتِه،
لا يَستَعجلنّ أحدٌ شَيئًا لَم يُكتب له قَبل أوانِه،
ولا يَحزن لشَيءٍ فاته؛ إنما كُل شَيءٍ بمِقدارٍ وميزانٍ وقدَر.
لا يَستَعجلنّ أحدٌ شَيئًا لَم يُكتب له قَبل أوانِه،
ولا يَحزن لشَيءٍ فاته؛ إنما كُل شَيءٍ بمِقدارٍ وميزانٍ وقدَر.
«وَشِيعَتُكَ عَلى مَنابِرَ مِن نُورٍ
مُبيَضَّةً وَُجُوهُهُم حَولي في الجَنَّةِ وَهُم جِيرانِي
وَلَولا أنتَ يا عَلِيُّ لَم يُعرَفِ المُؤمِنُونَ بَعدِي»
— دُعاء النُّدبة.
مُبيَضَّةً وَُجُوهُهُم حَولي في الجَنَّةِ وَهُم جِيرانِي
وَلَولا أنتَ يا عَلِيُّ لَم يُعرَفِ المُؤمِنُونَ بَعدِي»
— دُعاء النُّدبة.
اللّهمَّ وفي ليلة الرّغائب: "إنّا نرغب إليك في دولةٍ كريمة، تعزُّ بها الإسلام وأهله، وتذلُّ بها النّفاق وأهله، وتجعلنا فيها من الدّعاة إلىٰ طاعتك والقادة إلىٰ سبيلك.. وترزقنا بها كرامة الدّنيا والآخرة".
هوِّن على نفسك.. فوالله.. إذا أراد الله؛
ما منع مانعٌ، ولا حجب حاجبٌ.
إذا أراد الله؛
جاءتك الأماني خفيفةً، وصارت لك المستحيلات حقيقةً.
﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾
ما منع مانعٌ، ولا حجب حاجبٌ.
إذا أراد الله؛
جاءتك الأماني خفيفةً، وصارت لك المستحيلات حقيقةً.
﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾
وَ تدعُو أن لا يكون الطريق وعرًا لتنجو فيكون وعرًا
وتنجو لتعلم أنَّ النجاة من الله لا من الطريق.
وتنجو لتعلم أنَّ النجاة من الله لا من الطريق.
ماكو شيء يطَبطَب علىٰ القلب
گد وعَد رب العَالمين :
﴿ يُؤتيكِم خَيراً مِما أُخِذَ مِنْكُم ﴾ .❤️
گد وعَد رب العَالمين :
﴿ يُؤتيكِم خَيراً مِما أُخِذَ مِنْكُم ﴾ .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM