اليقين هو أن تدعو الله بشيء وكل الأسباب حولك تُوحي بعدم تحقيقه .. لكن بداخلك إيمان ويقين تام بأن الله سيستجيب.
كَبرت ورأيت أن فاقد الشيء يعطيه، وأن الكتاب قد يختلف عن عنوانه، وأن المظهر ليس دائمًا دلالة عن المخبر، وأن اليد الواحدة ربما لا تصفق لكنا تربت وتعين، كَبرت وتعلَّمت مواجهة الريح بكل قوة وثبات، تعلَّمت أن السكوت قد لا يكون علامة للرضا، وأن القوة لا تعني الصلابة، والطيبة لا تعني الغباء، وأن رضا الناس ليس غاية أصلًا.. تعلَّمت ألا أكون تبعية لأحد، وأن أشقّ طريقًا ثالثًا حين أخيّر بين طريقين لا أرغبهما.
من رفاهيّة الروح أن يكون إنفرادك بنفسك هو مُتعتك الحقيقيّة، فمن لا يأنس بذاته لا يأنس بشيء آخر
_
_
"إنّ النعمة موصولة بالشُكر، والشُكر مُتعلّق بالمزيد
ولن ينقطع المزيد مِن الله حتى ينقطع الشُكر من العبد"
ولن ينقطع المزيد مِن الله حتى ينقطع الشُكر من العبد"
"نعوذ بك من الملل، وانعدام الشغف، وعقلٌ يضجُّ بالقلق، وصدرٌ يمتلئ بالبغض، وعينٌ لا ترى من الحياة إلا سوادها."
وحدي! أراودُ نفسيَ الثكلى فتأبى أن تساعدني على نفسي، ووحدي! كنتُ وحدي! عندما قاومتُ وحدي، وحدة الروح الأخيرة"
إنتوا بِتحبوا الطيب بَس مَبتدولوش حَقه ،
وبتكرهوا الوِحش بَس بِتعملوله ألف حساب .
وبتكرهوا الوِحش بَس بِتعملوله ألف حساب .
أيا ربّاه
تعلمُني وتسمعني
وتُبصرُ كلّما أُقهَرْ
أنا يا ربّ…
كم ألهو ؟وكم أسهو ؟
وكم أُخطئ ؟وكم أعثَـرْ ؟
وأنت الواحدُ الصمدُ
فتغفر لي وترحمني
وتجبُرني وتُنجيني حينما أكدَرْ!
تعلمُني وتسمعني
وتُبصرُ كلّما أُقهَرْ
أنا يا ربّ…
كم ألهو ؟وكم أسهو ؟
وكم أُخطئ ؟وكم أعثَـرْ ؟
وأنت الواحدُ الصمدُ
فتغفر لي وترحمني
وتجبُرني وتُنجيني حينما أكدَرْ!
أنا فخور بقلبي جدًا.. لقد تم كسره كثيرًا، لكنه بطريقةٍ ما لا يزال منزلًا آمنًا لأحبائه ويعرف كيف يتعامل معهم بعنايةٍ وتقدير، ومستعدٌ دائمًا للعطاء بأقصى ما يستطيع، قلب لا يحب بإهمالٍ أو بنصف عاطفة إنما يحب بعمق روحه.
وَالْحَمْدُ للهِ الَّذي أُناديهِ كُلَّما شِئْتُ لِحاجَتي، وَأَخْلُو بِهِ حَيْثُ شِئْتُ لِسِرِّي، بِغَيْرِ شَفيعٍ فَيَقْضِي لي حاجَتي🤍.
وَالْحَمْدُ للهِ الَّذي أُناديهِ كُلَّما شِئْتُ لِحاجَتي، وَأَخْلُو بِهِ حَيْثُ شِئْتُ لِسِرِّي، بِغَيْرِ شَفيعٍ فَيَقْضِي لي حاجَتي🤍.