"عندما تدرك أخيرًا أن سلوك الآخرين يرتبط بصراعاتهم الداخلية أكثر من كونه متعلقًا بك، تتعلم الترفّع والتسامح."

‏”لم يفوتني شيء، أنا مَن أمنح الأشياء انتباهي، وأنا أيضًا مَن اخترت أن أُشيح عنها”

‏عذبتني الحنيّه أكثر من كل شي،كوني شخص حنون أي لفحة قسوه قادره إنها تكون أوّل عذاباتي وبالرغم من ذلك دايمًا أحافظ على هالحنيه

"لا يوجد تخلي دون مكسب، مثل ما نفتح النافذة ونخسر بعض الدفء، نكسب كل الهواء."

نكتفي بما قاله دينيس ديدرو:
"آهٍ لو كنتُ أُجيد الكلام مثلما أجيد التفكير! لكنه كان مكتوبًا عليّ أن تكون الأشياء في رأسي، وأن لا تأتي الكلمات."

"لا يُشترط أن يَكون العوض مَحسوسًا، ولا مِن جنس المَفقود، قد يعوّض الله بالسّكينة والرِّضا، وفِهم رتب الأشياء، والتقاط آثار الرَّحمَة، واسْتِذكار النِّعَم"

كلنا نحتاج أن يُقال لنا
في وقت ما، قول الرافعي:
أنا موجود وإن كنت بعيدًا عنكِ..

ويقابله قول رضوى عاشور:
ما أَعرفه أَنّ وجودَك
ولو في البُعد، هو سَندٌ هائل لي!

العاصفة التي مرتّ،أتلفت قلبك:لا تحاول ترميمهُ،إنهُ بيت مخرّب.

سركون بولص

"لم تكن القضيَّة يومًا مَن يُسيطر على مَن، ولا مَن يلغي مَن! القضيَّة كانت دَومًا في أن يحنو الكل على جُزئِه، وأن يَحتمي البعض بكُلّه"

"من الضروري على الإنسان أن لا يسمح لشيء أن يتغوَّل فيه ويكبر داخله، بدون أن يكون له ما يبرره في الواقع، من الضروري على الإنسان أن لا يغذي قلبه على الآمال المسمومة التي أنتجها لنفسه ولم يقدمها له أحد، من الضروري أن يحرس نفسه من ذلك كله

‏"سلام الإنسان الداخلي هو ترك مسافةٍ آمنة بينه وبينَ الآخرين وبينه وبين الأشياء ، مسافةٌ تسمح له بِالرحيل أو مغادرة الأشياء دون أن يفقد شيئاً مِن نفسه، ودون أن يحمل بقع من الآخرين تغطي صورة حياته"

‏هاجس الليلة عبارة عن شطر لخلف بن هذال يقول به: "وشلون أبرجع وارجّع وقتي الماضي؟"

‏«وفي لحظة يتحقق ما تمنيته
‏صوت من تحب واضح كالشمس
‏ولا يفصل بينكم مقبض باب واحد»

‏أثناء البعد تتواجد لحظة لقاء تهيمن على الإنسان ويظل يحلم بها، ومن دون أن يشعر يعيش أوجّ حياته يحلم وينتظر.. مع أنه يدرك بأن "عذابات الإنسان بدأت حين أراد لمس الأشياء التي يحب"

"عندما يُقنع الإنسان نفسه بأن الله يحبه وبأنه معه على الدوام ، فلن يقدر الماضي على تكبيله ولا المستقبل على ترهيبه."

"علينا أن نُسامح كل الذين كانت روعتهم صنيعة خيالاتنا."