يؤلم الهوى إذا غاض مورده..!

أشدّ ألوان الحزن هو أن يموت فيك كلّ شيء.. وأنت ما زلت على قيد الحياة..!

لا تجادل في الفرع إذا كان الأصل خاطئ..!
وإن كان حاملًا اللواء لكن بصفّ العدو
تعلّم الولاء والبراء أوّلًا.

الحبّ مقبرة يُدفن بها الصادقون..!

عندما يتفرّد لك أحدهم بشيء دونًا عن الغير .. تغمرك سعادة غريبة حتى لو قدّم لك بكاءً ..ويصبح عادي!
إذا لم يخصّك بالتفرّد ...

كلّما تعمّقنا في فهم الحياة، أدركنا أن الحزن ليس شعورًا عابرًا، بل هو الوعي الخفيّ بعجزنا عن تغيير ما مضى..!

"الكارثة كلّها في المقاومة فلو أنّك انهرت مبكرًا لتخلّصت من ألم الهزيمة"

الحقيقة التي تخجل توجيهها ...تُقال على سبيل المزح..!

هناك ظلام في الداخل، لا يراه أحد ...نجم ثاقب يبتلع كلّ نور أحاول الوصول إليه..!

سنّوا القوانين، ثمّ أبدعوا في التحايل والتلاعب بها؛ لينجو واضعها وصاحب المنفذ، ويغرق البسيط الملتزم بها..!

مرحبًا بمن ساقته الأقدار ليكون بيننا في قافلة الأحزان، حيث نخطو معًا على دروب الألم، ونحمل صمت القلوب المثقلة..!

اصبر، فالله لطيف بالقلوب المثقلة...

"إذا خذل الإنسان الفاضل هرع يركض نحو الرذيلة وكأنّه يريد أن ينتقم من كلّ فضائله السابقة."

"العقل أجمل رابطة للحبّ، ليس هناك إهانة أكثر من إنسان يقبل أن يُحَبّ لماله أو لجماله."

"في كلّ ليلة بعد أن يغادر الجميع المقهى يطوف النادل على الطاولات لتنظيفها من كلمات الحبّ والوعود الكاذبة."

"تبدو إنسانًا عاديًّا في تقييمك لذاتك، صدقني عندما تكتشف زيف الآخرين ستتفاجأ أنّك إنسان نبيل وعظيم."

لطالما سعى الشعراء إلى تحرير أرواحهم من الحزن، والتعبير عن حبّهم المخذول .. فكانوا يقدّسون تلك النوافذ التي يلقون عليها ثقل قلوبهم؛ فخلّدوها بماء الذهب وعلّقوها بأسمى الأماكن تعبيرًا عن عظم مصابهم... أمّا مخذولوا اليوم(معشر المفلسين😅) فلا نوافذ تتّسع لهم سوى هذه الصفحات.. التي يتوكّؤون عليها ويهشّون بها على أحزانهم..!

"الحكمة ليست مقرونة بكبر السنّ، الحمقى أيضًا يكبرون."

وقال: "وليس بمنكر في الديانة ولا بمحظور في الشريعة، إذ القلوب بيد الله عزّ وجل."