لي قيمتي الخاصة التي تمنعني من الركض وراء أي شخص، مهما بلغت مكانته مهما كان ناصعًا وبراقًا في قلبي، لي إتزاني الخاص.
لو أن فيكَ من الوفاءِ بقيةً
لذكرتَ أيامًا مضت وليالي
ووهبتني أسمى خصالكِ مثلما
أنا قد وهبتك من جميلِ خصالي
كم قلتُ أنك خيرُ من عاشرتهم
فأتيت أنت مخيبًا أمالي
لذكرتَ أيامًا مضت وليالي
ووهبتني أسمى خصالكِ مثلما
أنا قد وهبتك من جميلِ خصالي
كم قلتُ أنك خيرُ من عاشرتهم
فأتيت أنت مخيبًا أمالي
مازلتُ أقرأُ في دواوين الهوى
أنّ العيونَ مَصائدُ العُشّاقِ
تُغني عن القول المُريبِ لأنها
أدنى إلى قلب الفتى المُشتاقِ
ولَرُبَّما سَكتَ الهوى في ألْسُنٍ
فأبانَ عنه تَوَدُّدُ الأحداقِ
أنّ العيونَ مَصائدُ العُشّاقِ
تُغني عن القول المُريبِ لأنها
أدنى إلى قلب الفتى المُشتاقِ
ولَرُبَّما سَكتَ الهوى في ألْسُنٍ
فأبانَ عنه تَوَدُّدُ الأحداقِ
"أصمت؛ لأنني لم أعد أملك قوة كافية لبدء حديث، ولا لتلويحة وداع ويمرّ بنوبة صمت، ذلك الصمت الذي يلتزمه من يجد مشقّة في التكلّم، وليس الذي لم يجد شيئاً يقوله."
سأُقيمُ بعدكَ إن أقمتُ بِغُصَّةٍ
في الصدرِ لم تصعد ولك تَتَصَوَّبِ
وسأرفضُ الأشعارَ إن مذاقها
بمديحِ غيركَ في فمي لم يَعْذُبِ
لا أخلِطُ التأميلَ منكَ بغيرهِ
أبداً، ولا ألقى دنيَّ المكسَبِ
في الصدرِ لم تصعد ولك تَتَصَوَّبِ
وسأرفضُ الأشعارَ إن مذاقها
بمديحِ غيركَ في فمي لم يَعْذُبِ
لا أخلِطُ التأميلَ منكَ بغيرهِ
أبداً، ولا ألقى دنيَّ المكسَبِ
صباح الخير، أما بعد:
"أيُقلقني أمري وهو في يديك؟
إلهي إنَّ متكلي عليك
وأمري إن ضاقَ أو استضاق
فقد فوضتهُ -ربي- إليك"
"أيُقلقني أمري وهو في يديك؟
إلهي إنَّ متكلي عليك
وأمري إن ضاقَ أو استضاق
فقد فوضتهُ -ربي- إليك"
« اللهم لك الحَمدُ حمدًا أبلغ به رِضاك، وأُؤدي به شُكرك، وأَستَوجب بِه المَزيد من عِندك »
"يَا رَبُّ وَالقَلبُ الضَّعِيفُ يُكِنُّهُ
صَدرٌ يَكادُ بمَا بِهِ يَتَكَلَّمُ
مَاذَا أقُولُ؟! بأيِّ شَيءٍ أبتَدِي
حَسبِي بأنَّكَ -يَا إلٰهِي- تَعلَمُ"
صَدرٌ يَكادُ بمَا بِهِ يَتَكَلَّمُ
مَاذَا أقُولُ؟! بأيِّ شَيءٍ أبتَدِي
حَسبِي بأنَّكَ -يَا إلٰهِي- تَعلَمُ"