ما جَنى على المرْءِ شَيءٌ مِثلُ سُوءِ الخُلُقِ، ومَا انتَفَعَ امرؤٌ بِشَيءٍ مِثْل حُسن الخلُق، وفي الحديث: "حُسْنُ الخُلُقِ، وحُسنُ الجوارِ يُعَمِّرانِ الدِّيَارَ، ويَزيدانِ في الأَعْمَارِ".

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾ [الأحزاب: ٥٦]

روى الشيخان في الصحيحين، من حديث كعب بن عجرة رضي الله عنه أنه قال للصحابة: ألا أهديكم هدية؟، قالوا: بلى، قال: خرج عليهم رسول الله ﷺ قال: قولوا:

"اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد".

#الجمعة

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾ [الأحزاب: ٥٦]

اللهم صَلِّ وسلَّم على نبينا محمَّد
#الجمعة

معركة الشيعة الروافض مع المسلمين مستمرة لا نهاية لها؟!

يقول مرشد الشيعة الروافض خامنئي:" المعركة بين الجبهة الحسينيّة، والجبهة اليزيديّة مستمرّة ولا نهاية لها"؛ وهو يعني بالجبهة اليزيدية المسلمين السنّة .. فمعركته مع المسلمين حيثما كانوا، وفي أي زمان كانوا، مستمرة، لا يمكن أن تنتهي أو أن تتوقف، وتضع الحرب أوزارها بينهم وبين المسلمين .. بينما معركته مع الصهاينة اليهود قد انتهت منذ زمن، وهي معركة صورية شكلية، لا حقيقة لها .. لأجل هذا التوجه، وهذه الاستراتيجية الإيرانية القديمة الجديدة في عداوتها المتجذرة للإسلام، والمسلمين .. أمريكا ومعها حلفاؤها .. يترددون ألف مرة قبل أن يوجهوا أي ضربة مؤلمة لإيران، ولوكلائها في المنطقة .. مهما صاحوا ورفعوا أصواتهم وقالوا:" الموت لأمريكا ولإسرائيل "، وهم يدخرونها لأي معركة بينهم وبين أمة الإسلام، وفي أي قطر من أقطار المسلمين .. فلن يجدوا معيناً لهم في عداوتهم، وحربهم للأمة أحقد وأوفى، وأكثر جاهزية من إيران، ووكلائها الروافض المتواجدين في عدد من الأقطار .. واستعانتهم بإيران ووكلائها على غزو أفغانستان، والعراق، وتدمير اليمن، وسوريا، وغيرها من الأقطار .. ما هو معلوم للجميع؟!!
25/8/2024

كتائب القسام تقصف مدينة "تل أبيب" بصاروخ من طراز "مقادمة" "M90" رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين والتهجير المتعمد لأبناء شعبنا

أظنها هذه المرة رسالة لــ "محور المقاومة" قبل أن تكون رسالة للعدو النازي!!!

لك الله يا غزة..
لك الله يا غزة..

هو ربنا، وهو حسبنا، وهو ناصرنا بإذنه تعالى، فلنتعلّق به وحده، ونترك الناس وحساباتهم الخاصة.

T.me/a2qanita1

صاروخ انطلق من غزة تجاه تل أبيب دون تهديدات مسبقة، وصل، بينما تهديدات طوال أيام عديدة، وخطابات، وإطلاق صواريخ ومسيرات من لبنان لم تغير شيئا في المعادلة، وأوصلت رسالة لإسرائيل بأن تواصل عدوانها دون قلق.