هذه ليست القنبلة النووية التي سقطت على هيروشيما، هذه مدينة جباليا التي تباد الآن على مرأى ومسمع العالم أجمع !!

قال رسول الله ﷺ:

"من صَلَّى عَلَيَّ واحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عليه عَشْرًا".
رواه مسلم

#الجمعة
#الصلاة_على_النبي_ﷺ

🔸"التشيع السياسي" و"التشيع الديني" 🔸

قام "مشروع ملالي إيران" على أداتين هما: "التشيع السياسي" و"التشيع الديني"، والأداة الأولى طعم للأداة الثانية، وخادم لها، ومتساوقة معها.

لقد قام "التشيع السياسي" على أقاويل ودعاوي وشعارات، منها: أمريكا "الشيطان الأكبر"، الدعوة إلى نصرة المستضعفين، سقوط إسرائيل، سقوط أمريكا، الدعوة إلى وحدة المسلمين، إلخ…

لكن ثبت بطلان كل من هذه الدعاوى والشعارات، فقد ناصرت إيران "المستكبر بشار الأسد" على المستضعفين في سورية.

وتعاونت مع "الشيطان الأكبر" وساعدته على احتلال بلدين إسلاميين هما "أفغانستان" في عام 2001م، و"العراق" في عام 2003م.

وأشعلت إيران الاقتتال الطائفي في أربع دول عربية ودمرتها واحتلت عواصمها، وبذلك أثبتت كذب شعارها "وحدة المسلمين".

ودمرت إسرائيل "غزة" بشرًا وحجرًا وشجرًا، ولم تطلق إيران على إسرائيل إلا مرتين بعض الصواريخ والمسيرات بشكل خجول وجزئي، وهي الحليف الرئيس للمقاومة في فلسطين.

فقد آن الأوان أن نبصق في وجه إيران، ونقول لها كفى كذبًا، ولقد سقطت كل شعاراتك ودعاويك الزائفة.

@ghazialtawbah 🖋

طعامنا في غزة الخبز والزعتر، كلما ملَّ أطفالي منه، وتذمروا من كثرة تناوله، قلت لهم: أنتم في نعمة عظيمة، عندكم خبز وزعتر، والكثير من أهل غزة لا يجدونه، أهكذا تقابلون نعمة الله وتجحدونها، فيحمدون الله ويسكتوا !!
يارب، يارب، يارب، لا تدع جائعاً في غزة إلا أطعمته، ولا خائفاً إلا أمنته، ولا مكسوراً إلا جبرته، ولا مبتلى إلا رحمته، ولا محزوناً إلا واسيته، ولا نازحاً إلا إلى بيته رددته، اللهم أجب دعاءنا ولا تردنا خائبين يارب العالمين !!

عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: رئيس الأركان يصدق على توسيع العملية البرية في جنوب #لبنان

أحد أوجه الإبهار اللغوي في القرآن، والذي أجده على المستوى الشخصي على الأقل، هو الانطلاق اللغوي الذي يتعالق مع كل العصور دون أن ينطوي شيء من دلالاته في حقبة تاريخية ما أو سياق اجتماعي ما، بل تظل للنصّ القرآني طلاقته التي تنشئ الرابط الواضح مع كل العصور، حتى حين تعالج الآية حادثة اجتماعية تاريخية في بلدة صغيرة قبل 14 قرنا كما في آية الحجاب جاء النص طليقا هكذا {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما}، لم يحدد يُعرفن ممن؟ لم يذكر الإماء كما ذكرت أسباب النزول؛ لأنها ظرف اجتماعي متغير، بينما ظلت الآية طليقة على المستوى اللغوي، ترتبط دلالتها مع كل عصر، متجاوزة للتفاصيل الحابسة.