*قال رسول اللهﷺ :*
*"إن خير أيامكم يوم الجمعة*
*فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه"*
*. اللهمُ صل وسلِم على نبيّنامحمدﷺ. *
*"إن خير أيامكم يوم الجمعة*
*فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه"*
*. اللهمُ صل وسلِم على نبيّنامحمدﷺ. *
.💫يقول الشيخ الشنقيطي:
عندما يتأمل الإنسان أن صلاته على النبي ﷺ يوم الجمعة وليلتها ستعرض عليه
يستحي أن يكون قليل البضاعة
قليل العدد
لعظيم حقهﷺ..
🍃#اللهُمَّ صلِّ وسلم على مُحمد عددَ ماذگرهُ الذآكرون وصل وسلم على محمد عدد مآغفل عن ذِكره الغافلون ...
عندما يتأمل الإنسان أن صلاته على النبي ﷺ يوم الجمعة وليلتها ستعرض عليه
يستحي أن يكون قليل البضاعة
قليل العدد
لعظيم حقهﷺ..
🍃#اللهُمَّ صلِّ وسلم على مُحمد عددَ ماذگرهُ الذآكرون وصل وسلم على محمد عدد مآغفل عن ذِكره الغافلون ...
اللهم إنك على ماتشاء قادر فاكشف الضر عنا وعن ذرياتنا واقدر لنا الخير ويسره لنا إنك على كل شيء قدير
اللهم إنك أقدر على عبادك
اللهم لاتسلط علينا ظالما
اللهم لاتسلط علينا ساحرا
اللهم اصرف عنا شر الأشرار
اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق
لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
#ساعة_إستجابة
اللهم إنك أقدر على عبادك
اللهم لاتسلط علينا ظالما
اللهم لاتسلط علينا ساحرا
اللهم اصرف عنا شر الأشرار
اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق
لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
#ساعة_إستجابة
" أنت لا تعلم إلى أيّ درجة قد يغيّر الدعاء أقدارك، فلا تملّ ولا تغفل في أوقات الإجابة أقبل على ربك بقلبٍ يملؤه الرجاء بقلبٍ يحسن الظن بمولاه، مهما ضاقت الحيل وانعدمت الأسباب ربّ الأرباب قادر على كل شيء ! ألحّ عند باب الكريم يكفي أنّه يحبّ الملحّين "
اللهُم لذَّة السَّردِ من الفَاتحة إلى الناس،
عن ظَهرِ قَلب، لا يحُولُ بيني وبينَهُ حائل،
فأُتِمّهُ كَاملًا فِي بضعِ سَاعات، اللهُم
قُرءانَك اجمَعهُ فِي صَدري وَجَمِّلنِي بِخُلُقِه🌸!
عن ظَهرِ قَلب، لا يحُولُ بيني وبينَهُ حائل،
فأُتِمّهُ كَاملًا فِي بضعِ سَاعات، اللهُم
قُرءانَك اجمَعهُ فِي صَدري وَجَمِّلنِي بِخُلُقِه🌸!
"لن نجد أحداً يحافظ على الصلاة ويُبكر حين سماع الأذان إلا وجدته أشرح الناس صدراً
وأوسعهم بالاً وأشدهم تعلقاً بالله وحباً له وشوقاً إلى لقائه وإعتناء بمصالحه الدينية والدنيوية والصحية على الوجه الصحيح ، لأن من أقام أمر الله أقام الله له أموره ومن كان مع الله كان الله معه."
وأوسعهم بالاً وأشدهم تعلقاً بالله وحباً له وشوقاً إلى لقائه وإعتناء بمصالحه الدينية والدنيوية والصحية على الوجه الصحيح ، لأن من أقام أمر الله أقام الله له أموره ومن كان مع الله كان الله معه."
"سيجمعك اللَّه بما تَمنيته ، وهو قادرٌ على أن يُغير قوانين الكَون كُلها لأجلِك وأجل دُعائِك الصادق من قلبك، إنهُ كَريم حيي يستحي إذا رَفع أحدهم يَداه أن يَرُدها خائبة، سيُدبرها اللَّه من حَيثُ لا تدري حتى وإن كان ما تتمناه مُستحِيل سيُعطيك وسيدهشك بعطائه بحوله وقوته"
إذا كانت الفردوس التي سقفها عرش الرحمن تدرك بالدعاء، فكيف بأُمنيةٍ في دارٍ لا تساوي عند الله جناح بعوضة؟
"كم أتت أقدار على غير تصوّرنا
ليشهدنا الملك سبحانه على
وحدانيته في تصريف الأمور وتدبيرها
وأنه مالك الأسباب والنتائج والحلول
كلها بيده وحده سبحانه
فاجعل ظنّك بالله دائماً عظيم"
ليشهدنا الملك سبحانه على
وحدانيته في تصريف الأمور وتدبيرها
وأنه مالك الأسباب والنتائج والحلول
كلها بيده وحده سبحانه
فاجعل ظنّك بالله دائماً عظيم"
لكلّ شابٍ جعل جزءا من يومه للإنترنت يتابع فيه منشورات وفيديوهات في الدين:
اعلم أن شبابَك رأسُ مالِك، وأن ما تؤسَّس عليه اليوم هو الذي ستحيا به ما بقي لك من عمرك إلا أن يشاء الله
وأن قلبَك وعقلك وخُلُقك ومعلوماتك تتشكَّلُ وتتكوّنُ مما تستمع إليه وتقرأُه وتُكرِّره
فأكثِرْ ما استطعتَ من سؤال الله الهداية لمن ينفعُك في دينك، وأن يصرفك عن من لا ينفعُك.
واخترْ من تتابع بعناية؛ فإن اختيار المرء قطعةٌ من قلبه، يعني: إنما تختار بحسب نيّتِك وذَوقِك.
واتق الله في عمرِك.
واعلمْ أنك متأثِّر -لا محالة- بمن تتابع متأثر: بمشروعه وبعلمه وبلسانه وبخُلُقه.
وكم من شابٍ اهتدى واستقام وتعلّم وتفقّه وصار من أهل حُسن الخُلُق و الخير والعلم والهدى والدعوة والإصلاح والفلاح والنشاط والعزم بسبب مَن يتابعهم.
وكم من شابٍ أضاع شبابه وساء خُلُقه وفرّطَ في العمل الصالح وساء لسانُه بل واستهان بأحكام الشريعة وخاض في أعراض الناس والعلماء باسم الدين والحق وحماية (العقيدة) وهو جاهلٌ مُتعالِمٌ لا يفقه أخصّ ما يحتاجه من أحكام يومه وليلته..بسبب من يُتابعهم.
وإذا كان أولئك الذين أضاعوا أعمار الشباب وشغلوهم بما يضرُّهم وصرفوهم عمّا يحتاجونه وما ينفعهم ظالمين وفاتنين =فإن أولئك الشباب أيضا ظالمو أنفسهم؛ لأنهم أصغَوا إليهم، واتخذوهم أئمةً يقتدون بهم، وبقَوا معهم ورضوا أفعالهم ..ولا يظلم ربُّك أحدا.
فهذه نصيحة أخٍ لك حريصٍ عليك، نصيحة مُشفق لكل من كان قصدُه من وسائل التواصل الانتفاع في دينه
أمّا من كان لاعبا لاهيا يقتل وقتَه ويتسلَّى ويُجهِز على زهرة شبابه=فهذا غافلٌ ضائع بل ميّتٌ يحتاج أن يُحيا أولا ويفيق من غفلته ثم يُنصَح.
هذا الدعاء الذي علّمه النبيُﷺ عليَّ بن أبي طالب رضي الله عنه، قُل:
( اللَّهُمَّ اهْدِني وسَدِّدْني..)
هذا الدعاء هو ما أعيشُ عليه وأتقوّى به
فلا أترك سجدة ولا موقفا أرجو فيه الإجابة إلا ردّدتُه راجيا من ربي الهداية والسداد
فالعبدُ فقير إلى ربه في كل شيء وأعظمه: سؤال الهداية والسداد
ولولا هداية الله لضللنا
سيلٌ جارف من الأحداث والأخبار والفتن والشبهات والأمور الملتبسة، وأئمة مُضلين.
وألف سبب وسبب للملل والإحباط والاكتئاب وفقد الثقة.
فمن لم يعتصم بالله ويُكثر استهداءَه انفسختْ عزيمتُه وضلَّ سعيُه وأصابته الحيرة والشكوك والوساوس
ومن اعتصم بالله فقد هُدي إلى صراط مستقيم
وفي الحديث قال اللهُ( يا عِبَادِي، كُلُّكُمْ ضَالٌّ إلَّا مَن هَدَيْتُهُ، فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ )
فاللهم إنا نستهديك ونستعينُك فاهدنا وسددنا وأعِنّا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
حسين عبدالرزاق
اعلم أن شبابَك رأسُ مالِك، وأن ما تؤسَّس عليه اليوم هو الذي ستحيا به ما بقي لك من عمرك إلا أن يشاء الله
وأن قلبَك وعقلك وخُلُقك ومعلوماتك تتشكَّلُ وتتكوّنُ مما تستمع إليه وتقرأُه وتُكرِّره
فأكثِرْ ما استطعتَ من سؤال الله الهداية لمن ينفعُك في دينك، وأن يصرفك عن من لا ينفعُك.
واخترْ من تتابع بعناية؛ فإن اختيار المرء قطعةٌ من قلبه، يعني: إنما تختار بحسب نيّتِك وذَوقِك.
واتق الله في عمرِك.
واعلمْ أنك متأثِّر -لا محالة- بمن تتابع متأثر: بمشروعه وبعلمه وبلسانه وبخُلُقه.
وكم من شابٍ اهتدى واستقام وتعلّم وتفقّه وصار من أهل حُسن الخُلُق و الخير والعلم والهدى والدعوة والإصلاح والفلاح والنشاط والعزم بسبب مَن يتابعهم.
وكم من شابٍ أضاع شبابه وساء خُلُقه وفرّطَ في العمل الصالح وساء لسانُه بل واستهان بأحكام الشريعة وخاض في أعراض الناس والعلماء باسم الدين والحق وحماية (العقيدة) وهو جاهلٌ مُتعالِمٌ لا يفقه أخصّ ما يحتاجه من أحكام يومه وليلته..بسبب من يُتابعهم.
وإذا كان أولئك الذين أضاعوا أعمار الشباب وشغلوهم بما يضرُّهم وصرفوهم عمّا يحتاجونه وما ينفعهم ظالمين وفاتنين =فإن أولئك الشباب أيضا ظالمو أنفسهم؛ لأنهم أصغَوا إليهم، واتخذوهم أئمةً يقتدون بهم، وبقَوا معهم ورضوا أفعالهم ..ولا يظلم ربُّك أحدا.
فهذه نصيحة أخٍ لك حريصٍ عليك، نصيحة مُشفق لكل من كان قصدُه من وسائل التواصل الانتفاع في دينه
أمّا من كان لاعبا لاهيا يقتل وقتَه ويتسلَّى ويُجهِز على زهرة شبابه=فهذا غافلٌ ضائع بل ميّتٌ يحتاج أن يُحيا أولا ويفيق من غفلته ثم يُنصَح.
هذا الدعاء الذي علّمه النبيُﷺ عليَّ بن أبي طالب رضي الله عنه، قُل:
( اللَّهُمَّ اهْدِني وسَدِّدْني..)
هذا الدعاء هو ما أعيشُ عليه وأتقوّى به
فلا أترك سجدة ولا موقفا أرجو فيه الإجابة إلا ردّدتُه راجيا من ربي الهداية والسداد
فالعبدُ فقير إلى ربه في كل شيء وأعظمه: سؤال الهداية والسداد
ولولا هداية الله لضللنا
سيلٌ جارف من الأحداث والأخبار والفتن والشبهات والأمور الملتبسة، وأئمة مُضلين.
وألف سبب وسبب للملل والإحباط والاكتئاب وفقد الثقة.
فمن لم يعتصم بالله ويُكثر استهداءَه انفسختْ عزيمتُه وضلَّ سعيُه وأصابته الحيرة والشكوك والوساوس
ومن اعتصم بالله فقد هُدي إلى صراط مستقيم
وفي الحديث قال اللهُ( يا عِبَادِي، كُلُّكُمْ ضَالٌّ إلَّا مَن هَدَيْتُهُ، فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ )
فاللهم إنا نستهديك ونستعينُك فاهدنا وسددنا وأعِنّا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
حسين عبدالرزاق
"طالما لديك عدد من الناس في أي تطبيق من التطبيقات؛ احرصوا على التذكير والتواصي بالخير، وأمرهم بالمعروف دائمًا؛ لأنَّ الإنسان قد يجهل، قد يغفل، قد يُملي له الشيطان أشياء؛ فإذا دعاه أخوه ونصحه، وجاء الآخر ونصحه، وجاء الثالث ونصحه؛ كان هذا من أسباب دخوله في الخير."