«الفن رفاهية حتى يحين الوقت الذي يصبح فيه ضرورة. وبينما تجري الحياة بشكلٍ رائع تملأ ذاكرتك به، لأنه عندما يجتاحك الظلام وتُفتح أمامك الهاوية؛ ربما ينقذك سطرٌ واحدٌ تتذكره من كتاب أو أغنية أو فلم»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رجعت لك ياحبيبي بعد الفــــراق والعــــذاب
وان كان لُقاك من نصيبي من بعد طول الغياب
ياما افتكرتك وكنت شاغل لي بالي
لمـــا فارقتك عـــاهدت سُـــهد اليالي
في كل يــوم يـــزداد حنينــــي اليك
مايفوتش يوم من غير ماأسأل عليك
كان قلبي عليل ومالوهش خليل
روحـــــه في رؤياك يفرح وياك
انا كنت خايف تنســـاني لكـن لقيتك تهوانـــي
اعيد لك فؤادي الحنون يرعاك ويهنا في ودادك
ينسى معاك الشجون وينول محبة فؤادك
وانشُــــد هــــواي والقـــــاك معـــــاي
تسمــــع رجــــاي والماضي تــاني يعود
وان كان لُقاك من نصيبي من بعد طول الغياب
ياما افتكرتك وكنت شاغل لي بالي
لمـــا فارقتك عـــاهدت سُـــهد اليالي
في كل يــوم يـــزداد حنينــــي اليك
مايفوتش يوم من غير ماأسأل عليك
كان قلبي عليل ومالوهش خليل
روحـــــه في رؤياك يفرح وياك
انا كنت خايف تنســـاني لكـن لقيتك تهوانـــي
اعيد لك فؤادي الحنون يرعاك ويهنا في ودادك
ينسى معاك الشجون وينول محبة فؤادك
وانشُــــد هــــواي والقـــــاك معـــــاي
تسمــــع رجــــاي والماضي تــاني يعود
لابد أن يكون لدى المرء شيء واحد على الأقل متأكد منه، يتكئ عليه كلما هزت الشكوك قلبه.
سيري ببطء، يا حياة ، لكي اراكِ
بكامل النقصان حولي. كم نسيتك
في خضمكِ باحثاً عني وعنك، وكلما أدركتُ سراً منك قلت بقسوةٍ: ما أجهلك!
-محمود درويش
بكامل النقصان حولي. كم نسيتك
في خضمكِ باحثاً عني وعنك، وكلما أدركتُ سراً منك قلت بقسوةٍ: ما أجهلك!
-محمود درويش
وأسندُ رأسي الملفوح في صدرك
فقد تترمدُّ الأفكارُ في جمرك
وأحرِقُ جنة المأوى.
— أمل دنقل
فقد تترمدُّ الأفكارُ في جمرك
وأحرِقُ جنة المأوى.
— أمل دنقل
أما تستطيعين أن تتصوري رجلاً يبكي لسببٍ آخر غير الحب؟
انمّا يبكي الرجال يا سيزونيا؛ لان الاشياء ليست كما ينبغي ان تكون.
- كاليجولا || كامو
انمّا يبكي الرجال يا سيزونيا؛ لان الاشياء ليست كما ينبغي ان تكون.
- كاليجولا || كامو
"يطيب ترابُ الأَرضِ إن نَزلوا بها
وأطيبُ منه، في المماتِ، قبورُها."
_الكروَّس اليشكري.
وأطيبُ منه، في المماتِ، قبورُها."
_الكروَّس اليشكري.
إلى أين ترحلين ..
يتبعك بكاء الشوارع، و غربة القداح الأبيض
و ندمُ روحي ...
الصائغ
يتبعك بكاء الشوارع، و غربة القداح الأبيض
و ندمُ روحي ...
الصائغ
اخر ماكتب كفاكا إلى ميلينا
كان بامكاننا إصلاح الأمور
إن تكوني أنتِ الطرف الأفضل
وتتنازلي قليلاً !
كما كنت أفعل أنا !
كان من الممكن أن تستمري بقول صباح الخير وانا بدوري أنتظر الصباح إلا أن تقوليها !
وتودعينني ليلاً ، واغلق الكون بعدك !
ما اشعر به ليس حباً ياميلينا
او قد يكون حباً
ولكن ليس كما تتخيلينه !!!
انهُ اكبر من ذلك !
أنا الأن من دون روح من دون احساس
ومن دون أي شي !
لم أشعر يوماً أنني بحاجة احد كما أشعر الأن !
صدقيني ياميلينا انتي روعة الاشياء البائسة !
وانتي الحياة لكل جذوري اليابسة !
افتقدك كثيراً ،
اكثر من ما تخيلت بأن الفقد مؤلم !
ما الفائدة من اغلاقكِ للابواب
إن كانت روحي عالقة على جدران بيتك ؟!!
انتي الان تزيدين البعد شوقاً !
افتقدك!!!!
وعد،،
سيكون هذا اخر ما اكتبه اليك !
وداعاً ياعظيمتي
كان بامكاننا إصلاح الأمور
إن تكوني أنتِ الطرف الأفضل
وتتنازلي قليلاً !
كما كنت أفعل أنا !
كان من الممكن أن تستمري بقول صباح الخير وانا بدوري أنتظر الصباح إلا أن تقوليها !
وتودعينني ليلاً ، واغلق الكون بعدك !
ما اشعر به ليس حباً ياميلينا
او قد يكون حباً
ولكن ليس كما تتخيلينه !!!
انهُ اكبر من ذلك !
أنا الأن من دون روح من دون احساس
ومن دون أي شي !
لم أشعر يوماً أنني بحاجة احد كما أشعر الأن !
صدقيني ياميلينا انتي روعة الاشياء البائسة !
وانتي الحياة لكل جذوري اليابسة !
افتقدك كثيراً ،
اكثر من ما تخيلت بأن الفقد مؤلم !
ما الفائدة من اغلاقكِ للابواب
إن كانت روحي عالقة على جدران بيتك ؟!!
انتي الان تزيدين البعد شوقاً !
افتقدك!!!!
وعد،،
سيكون هذا اخر ما اكتبه اليك !
وداعاً ياعظيمتي
حين سمعت أغنية (سامحيني) لعبادي العماري ، وللمرة الأولى ، استوقفتني، ليس لأنها أخذتني الى عوالم جميلة من الحب وطلب السماح فقط ، وإنما لأنها كانت المرة الاولى التي تناهت فيها الى سمعي أغنية عراقية تتناول موضوعة تنازل رجل عن كبريائه واعتداده ليطلب من المرأة الحبيبة السماح، وهو تنازل يمثل قمة الحب ولايقلل من قيمة الرجل كما قد يتصور بعضهم وبعضهن ، بل إنه يزيد من اعتزاز المرأة به وبحبه سواء أكانت تبادله الحب وهي هنا تعتز به وتحترمه وتحبه كذلك ام لاتبادله وهي في هذه الحالة تحترم موقفه ، ومثل هذا الاحترام من فنان هو قضية إنسانية تستحق مبادلتها بالمثل من الجمهور لاسيما النساء