«لنعدّ كل يومٍ يمر بنا من دون أن نرقص فيه ولو مرة واحدة يوما مفقودا، ولنعتبر كل حقيقة لا تستدعي ولو قهقهة ضحكٍ بيانا باطلا».
العلامة نيتشه
العلامة نيتشه
علمتني أُمي ألا أكذب
ف كذب الناس علي
علمتني ألا أسرق
ف سرق البعض سنيناً من عمري
علمتني ألا أخون
ف خانني الحظ مرات ومرات
ولا زلت (بقناعة شديدة) أُصدق أُمي
ف كذب الناس علي
علمتني ألا أسرق
ف سرق البعض سنيناً من عمري
علمتني ألا أخون
ف خانني الحظ مرات ومرات
ولا زلت (بقناعة شديدة) أُصدق أُمي
الانتحار- مَا أَصْعَبُ هَذَا الْحَلُّ عِنْدَمَا لَا يَكُونُ الْمَرْءُ مجنوناً
على مرتفعات اليأس - إميل سيوران
على مرتفعات اليأس - إميل سيوران
الأم
التي كانت تفتش
في زحمة الموت
عن أبنها
تحمل في جيوبها
الكثير من الحصى
لترجم بها وجه الوطن !
التي كانت تفتش
في زحمة الموت
عن أبنها
تحمل في جيوبها
الكثير من الحصى
لترجم بها وجه الوطن !
لا أريدُ من العالمِ شيئًا،
غير أنَّ فوّهةً في روحي
إن لم يضع أحدُهم بها وردةً؛
ستصيرُ بندقية.
|| مروة أبو ضيف
غير أنَّ فوّهةً في روحي
إن لم يضع أحدُهم بها وردةً؛
ستصيرُ بندقية.
|| مروة أبو ضيف
سَلاما كالمُدامَةِ في اصطِفاقِ
ودَغدَغَةِ النسيمِ على ارتفاقِ
وإني والشجاعَةُ فيَّ طَبعٌ
جَبانٌ في مُنازَلَةِ الفراقِ
الجواهري!
ودَغدَغَةِ النسيمِ على ارتفاقِ
وإني والشجاعَةُ فيَّ طَبعٌ
جَبانٌ في مُنازَلَةِ الفراقِ
الجواهري!
5653277164
<unknown>
جئت إليك من هناك
نهاية العام
عام النهايات
الطقسُ والغربان،
ضِيقٌ في نفسي
من كثرة التدخين، عِلّةٌ ما
وحشةٌ، قلقٌ، ألَمٌ دفين
أطاحتْ بي لأطوفَ في أنحاء البلدة المقفرة
نهاية العام
عام النهايات
الطقسُ والغربان،
ضِيقٌ في نفسي
من كثرة التدخين، عِلّةٌ ما
وحشةٌ، قلقٌ، ألَمٌ دفين
أطاحتْ بي لأطوفَ في أنحاء البلدة المقفرة
كلما تَقترب ليلة ألسَابع شعور مُرعب يَجتاحَني ، كُل عام مع أقتراب ليلة ألسابع تُرعِبَني فكرة الأستماع إلى مَقتل ألعباس عليه السلام في كُل مرةً يقول بِها ألراوي فـ ضربه على يَمينهُ فَقطعها ، أشعُر بأن قَلبي يَنقطِع مَعهُ وَ معَ فـ ضَربهُ بِعمود على رأسه ، أشُعر بأنَ دِنيايَ تتهَشم فَوقَ رأسي ..