﴿وَمَن أَعرَضَ عَن ذِكري فَإِنَّ لَهُ مَعيشَةً ضَنكًا وَنَحشُرُهُ يَومَ القِيامَةِ أَعمى﴾ طه: ١٢٤

القارئ : انس لهبوبي

﴿وَأَعِدّوا لَهُم مَا استَطَعتُم مِن قُوَّةٍ وَمِن رِباطِ الخَيلِ تُرهِبونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُم ..﴾ الأنفال: ٦٠

القارئ: عبد الله بن محمد الشمراني.

ولعل الله أرادها أن تأتي مُتأخرة، فتأتي أعظم وأكرم..

"وَبَشِّرِ الْصَّابِرِيْن." ♥️

﴿فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهدِيَهُ يَشرَح صَدرَهُ لِلإِسلامِ وَمَن يُرِد أَن يُضِلَّهُ يَجعَل صَدرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ﴾ الأنعام : ١٢٥

القارئ : ريان

عقوق الأباء لاولادهم

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾ الأحزاب: ٥٦

القارئ : أحمد بن طالب

~أعظم ما يمكن أن يفعله المرء في شبابه أن يستغل قوّته في حفظ سورتيّ (البقرة و آل عمران)
احرصوا كل الحرص وبادروا، والله أن الحسرة كل الحسرة أن يمضي عُمرك وليس في صدرك شيء من القرآن.
أخصّ هذه السورتين لعظيم فضلهم؛ فقد قال رسول الله ﷺ:
"اقْرَؤُوا القُرآنَ؛ فإنَّه يأتي شافِعًا لأصحابِه، اقْرَؤُوا الزَّهْراوَينِ: البَقَرةَ وآلَ عِمرانَ؛ فإنَّهما يأتيانِ يَومَ القيامةِ كأنَّهما غَمامَتانِ أو غَيايَتانِ أو فِرقانِ من طَيرٍ صَوافَّ تُحاجَّانِ عن صاحِبِهما، اقْرَؤُوا البَقَرةَ؛ فإنَّ أخذَها بَرَكةٌ، وتَرْكَها حَسرَةٌ، ولا تَستطيعُها البَطَلَةُ"