Telegram Web
البُقعةُ المٌبارَكة ³¹³
قناة الكميل الفضائية – لا ادري - حسن الكطراني
لا ادري من الذي يدعونهُ سر الحياة
لا ادري انا الفرات ام تُرى انت الفرات
ياسيد الماءِ الذي يجري
النهرُ هل يُروى من النهرِ
لا ادري!!
#وفروا_البديل_ثم_ازيلوا

اللهم إني أبرأ اليك من كل هدم بلا بديل
ومن كل قطع للارزاق بلا بديل
ومن كل قانون بلا رحمة

:
ايتها الحكومة البائسة
أما هؤلاء المساكين لهم عوائل طيبة ينتظرون لقمة العيش من كد ايديهم
ولم يتجاوزوا لو وفرتم لهم البديل الناجح
ولم يتجاوزوا لو رأوا حكومتهم نظيفة وغير فاسدة
:
اقول لكم
في ارصفة الجادرية والخضراء والغبراء
عشرات المتجاوزين والفاسدين المتحزبين
هل
اريتينا حملتك وقوتك من هناك ثم رجعتي للمساكين ولارزاقهم
أم
ان لقمة الحرام ورشوة الحرام ورفقة الحرام
ومجاملة الحرام
اعمتكم عن رؤية آكلي الحرام
:
التجاوز حرام صريح
والازالة بلا بديل حرام وقيح


تبا لكم وترحا
وقبح الله تعالى افعالكم وسود وجوهكم
:
بهاء الموسوي
النجف الاشرف
ال١٥ من شهر محرم ال١٤٤٣
Forwarded from مغلق - لانجيز الاحتفاظ و اعادة التوجيه لكل ما تم نشره بالقناة
بسم الله الذي به عرفناه
Forwarded from مغلق - لانجيز الاحتفاظ و اعادة التوجيه لكل ما تم نشره بالقناة
قال أبو عبدالله (ع) بلغني انَّ قوماً اذا زاروا الحسين (ع) حملوا معهم السِفَر فيها الحلاوة والأخبصة وأشباهها, ولو زاروا قبور أحبائهم ما حملوا معهم هذا"


للجماعة الي مسوين بين الحرمين مطعم

خلي يقرؤن هذي الرواية
Forwarded from مغلق - لانجيز الاحتفاظ و اعادة التوجيه لكل ما تم نشره بالقناة
عن المفضل قال: قال أبو عبد الله (ع): تزورون خير من أن لا تزورون، ولا تزورون خير من أن تزوروا، قال: قلت: قطعت ظهري، قال(ع): تالله، إنَّ أحدكم ليذهب إلى قبر أبيه كئيبا حزينا وتأتونه أنتم بالسفر، كلا حتى

تأتــــــــونه شعـــــــــــثاً غــــــــــــــبرا
Forwarded from مغلق - لانجيز الاحتفاظ و اعادة التوجيه لكل ما تم نشره بالقناة
عن ابي عبدالله الصادق (ع) فال: إذا أردتَ زيارة الحسين (ع) فزره وأنت كئيب حزين مكروب، شعث مغبر، جائع عطشان، فاّن الحسين قُتل حزينا مكروبا شعثاً مغبراً جائعاً عطشاناً، وسله الحوائج، وانصرف عنه ولا تتخذه وطنا"




للجماعة الي ينامون بين الحرمين
خلي يقرون
اَيْنَ الْـمُؤَمَّلُ لِإِحْياءِ الْكِتابِ وَحُدُودِهِ، اَيْنَ مُحْيي مَعالِمِ الدّينِ وَاَهْلِهِ، اَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْـمُعْتَدينَ، اَيْنَ هادِمُ اَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَالنِّفاقِ، اَيْنَ مُبيدُ اَهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ.
ليتَ شِعري اَينَ استَقَرَّتْ بِكَ النَّوىٰ، بَلْ اَيُّ اَرْض تُقِلُّكَ اَوْ ثَرىٰ، اَبِرَضْوىٰ اَوْ غَيْرِها اَمْ ذي طُوىٰ ..
دُفِنَ مولانا الحسن المجتبى -صلواتُ اللهِ عليه- بدمائه مجرّحاً بالسهامِ مُخرّق الأكفان كأنَّهُ اختار مواساة السبط الشهيد بسبعينِ طبرة!:

في الزيارةِ المنقولة عن مولانا الحجّة -عجّل الله فرجه-:
«يا مواليّ فلو عاينكم المصطفىٰ وسهام الأمّة معرفة في أكبادكم ورماحهم مشرعة في نحوركم
وسيوفهم مولعة في دمائكم وأنتم بين صريع في المحرابِ قد فلق السيف هامته وشهيد فوق الجنازة قد اشتبكت بالسهام أكفانه»!.

_ أخرَجَ السبطُ مِنَ الجُثَّةِ سَبعينْ
لَكِنِ الأدهى تُراها وقَعَتْ أينْ؟
هُلْ تُرى في الصدرِ أمْ في النحرِ والعَينْ؟!
أمْ تُرى في كُلِّ عُضوٍ صَوَّبوا الدِّينْ

وكُلُّ سَهمِهِ شَالَهُ بِكَفِّهْ
يرى الحُسينُ فيهِ يومَ طَفِّهْ

سُمٌّ ومنحَرْ ، أمْ نعشُ شُبَّرْ
لا أدري .. 💔


منقول
أيسمعُ المهديُّ أنين صوتكِ الحزين ؟
وأنتِ تضربين ضلعيكِ
على ماجرى على ولدكِ الحَسَن ؟
المصائب عظيمة عندما تجتمع
يعني تخيلوا فقط
السيدة الزهراء تبكي الإمام الحَسَن
والإمام المهديّ يئنّ لأنين أمّه ولمصاب جدّه..
يا زهراء ..
مصيبة ما أعظمها ..
قُل هُدنة الحسن ولا تقل صُلح الحسن ؟!
---------------------------------

︎كلما تمر مناسبة للإمام المجتبى -روحي فداه- إلا وتجد الكثير منا يكرر في حديثه ( صُلح الحسن ) بينما لامعنى لهذه الكلمة في واقع الحال ، وهذه الكلمة وهذا الوصف في تحليلي صدر أرتجالا من بعض الاعلام خصوصاً وقد كان في الستينيات من القرن المنصرم عنواناً لكتاب ودراسة لاحدهم بهذا الخصوص .
وفي الحقيقة هو من المصطلحات الوافدة الينا من ثقافة النواصب واقلامهم ....

︎والامر الذي لابد من قوله هو ان القصة كانت عبارة عن هُدنة وليس صُلح ، ستقول ولماذا ذلك ؟
اقول :
الُصلح : هو أنهاء الخصومة وانهاء الحرب .
الهدنة  : هو وقف القتال بين المتحاربين مع استمرار حالة الحرب بينهم .

ولايوجد نص واحد في التأريخ والمرويات يقول بأنتهاء حالة الحرب  ، بل الموجود على خلاف ذلك
لاحظ قول قال الإمام الصادق عليه السلام: (إنا وآل أبي سفيان أهل بيتين تعادينا في الله، قلنا صدق الله وقالوا كذب الله. قاتل أبو سفيان رسول الله صلى الله عليه وآله وقاتل معاوية علي بن أبي طالب عليه السلام، وقاتل يزيد بن معاوية الحسين بن علي عليه السلام، والسفياني يقاتل القائم عليه السلام). (معاني الأخبار / 346).

︎اما سبب الهُدنة هذه فله اسباب باطنية غير الاسباب الظاهرية ، مثل ( قانون المُزايلة والأصلاب ) ( قانون الهدنة في زمن الغيبة الكبرى ) ( قانون التمحيص والغربلة ) ( وقانون التكليف الخاص ) ومع الاسف لم نسمع في الوسط الشيعي هناك من يتحدث عن ( صلح الحسن ) بمثل هذه الابعاد ! .

︎من قوانين ( التكليف الخاص ) لهُدنة الحسن ( عليه السلام ) قوله تعالى : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً ۚ وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ ۗ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا (77) .

قال الامام الباقر ( عليه السلام ): قال‏و الله الذي صنعه الحسن بن علي(ع)كان خيرا لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس، و الله لفيه نزلت هذه الآية «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ- وَ أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ» إنما هي طاعة الإمام فطلبوا القتال «فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ‏» مع الحسين «قالُوا رَبَّنا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتالَ- لَوْ لا أَخَّرْتَنا إِلى‏ أَجَلٍ قَرِيبٍ‏» و قوله «رَبَّنا أَخِّرْنا إِلى‏ أَجَلٍ قَرِيبٍ- نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَ نَتَّبِعِ الرُّسُلَ‏» أرادوا تأخير ذلك إلى القائم(ع)  . العياشي ج١ ص ٢٨٥.
قال الامام الصادق ( عليه السلام ) : نزلت في الحسن بن علي أمره الله بالكف «فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ‏» قال: نزلت في الحسين بن علي كتب الله عليه و على أهل الأرض أن يقاتلوا معه‏. المصدر نفسه .

︎اللهم بالإمام المجتبى عرفنا أسرار ال محمد ، ولا تجعلنا من المقصرين ولا المُغالين ، ورزقنا معرفة تكاليفنا في زمن غيبة قائمهم .

الخادم
سيد حسام ابو قدر
مشهد المقدسة
١٥ / شهر رمضان / ١٤٤٢
٢٠٢١/٤/٢٨

للمتابعة : 👈  : https://www.tgoop.com/Haosaimabo
زِيارة الحَسَنِ (عليه السلام): 

« السَّلامُ عَلَيْكَ ياابْنَ رَسُولِ رَبِّ العالَمِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياابْنَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ، السَّلامُ عَليْكَ ياابْنَ فاطِمَةَ الزَّهْراءِ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياحَبِيبَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياصَفْوَةَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياأَمِينَ اللهِ، السَّلامُ عَليْكَ ياحُجَّةَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يانُورَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياصِراطَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابَيانَ حُكْمِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياناصِرَ دِينِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها السَّيِّدُ الزَّكيُّ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها البَرُّ الوَفيُّ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها القائِمُ الاَمِينُ، السَّلامُ عَليْكَ أَيُّها العالِمُ بِالتَّأْوِيلِ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها الهادِي المَهديُّ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها الطّاهِرُ الزَّكيُّ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها التَّقيُّ النَّقيُّ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها الحَقُّ الحَقِيقُ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها الشَّهِيدُ الصِّدِّيقُ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياأَبا مُحَمَّدٍ الحَسَنِ بْنَ عَلِيٍّ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ» 

💔
‏"إنْ لَمْ أمُتْ أسَفًا عليكَ فقَدْ
أصبحتُ مُشتاقًا إِلىٰ الموتِ"

- من رثاء الإمام الحسين لأخيه الحسن (صلوات اللّه تعالى عليهما).
مَرَّ الإمام الحسن (عليه السلام) على جماعة من الفقراء، قد وضعوا على وجه الأرض كسيرات من الخبز، كانوا قد التقطوها من الطريق، وهم يأكلون منها، فدعوه لمشاركتهم في أكلها، فأجاب (عليه السلام) دعوتهم قائلًا: "إنَّ اللهَ لا يُحِبُّ المتكبِّرين". ولمَّا فرغ (عليهِ السلام) من مشاركتهم، دعاهم إلى ضيافته، فأغدق عليهم من المال وأطعمهم وكساهم.

وورد عنه (عليه السلام) أنّه كان جالسًا في مكان، وعندما عزم على الانصراف دخل المكان فقير، فَحَيَّاه الإمام (عليه السلام) ولاطَفَه، ثم قال: "إنَّك جلستَ على حِين قيامٍ مِنَّا، أفتأذن لي بالانصراف؟"، فأجاب الرجل: نعم يا ابن رسول الله.

هكذا هو الخُلُق الحسن الذي ينبغي على المؤمن أن ينهجه في تعامله مع الناس، حتى يكون قدوة صالحةً يُقتَدَى به.

• ويبقى السؤال: أي حبٍ هذا الذي ندّعيه لهم؟ أيننا منهم؟!!
النّاس طالبان :
طالب يطلب الدّنيا حتّىٰ إذا أدركها هلك، وطالب يطلب الآخرة حتّىٰ إذا أدركها فهوَّ ناجٍ فائز.

ـ الإمام الحسن "عليهِ السّلام".
عن الإمام الباقر "عليهِ السّلام" :
ذروةُ الأمر وسَنامُه ومفتاحُه وبابُ الأشياءِ ورضا الرَّحمٰن تباركَ وتعالىٰ الطاعة للإمام بعد معرفته، ثم قال : إنَّ الله تبارك وتعالىٰ يقول : ( مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَنْ تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ).

ـ الكافي، ج ١، ص١٨٥.
2024/10/03 19:20:15
Back to Top
HTML Embed Code: