كان اللّٰه في عونِ قلبًا يفتقد روحه، ورحمَّ اللّٰه أرواحًا غادرتنا، رحمَّ اللّٰه طُهرهم.
قلوبهُم أنكرَتنا، نحنُ الّذينَ
أَمضَينا الأيَّام نَتباهَى كَم كُنّا نَعرفُهُم.
أَمضَينا الأيَّام نَتباهَى كَم كُنّا نَعرفُهُم.
” حتـى صديقـي الذي إعتدت دوماً للهـرب إليه لم أعد اشعر بقربه.
حين تُرخي يديّك، ستعلم أن ليس كُل شيء يَستحق التمسك.
كُل الأحزان سَتزول، عدا حُزن الموت لا يرحل، يبقىٰ في المُنتصف مؤذٍ حد الهلاك.
الحقيقة مش مُرّه إحنا اللي نزوّد سكر على توقعاتنا.
"لم
يتباهى
بي
أصدقائي،
عائلتي،
وذلك القلب الذي أحببته،
كلهم أهملوا وجودي،
أنا الذي كنت أسير في كل صوبٍ أُمجدهم."
يتباهى
بي
أصدقائي،
عائلتي،
وذلك القلب الذي أحببته،
كلهم أهملوا وجودي،
أنا الذي كنت أسير في كل صوبٍ أُمجدهم."
أن يُحاوط اللُطف أيامنا، أن تزورنا السعادة دُون عناء.
آمين.
آمين.
والمؤلم هو ذلك الفقد
أن تجدهم حولك
على نفس المقعد
لكن كلاً فاقداً شيء
بداخله،والأكثر خوفاً
الفراغ الذي يتركه
الفقد،أن تكون أنت
ولكن لا تستطيع
وصف شيء او عمل
شي ،كل ماتدركه
أنك مفتقداً نفسك،
أن تجدهم حولك
على نفس المقعد
لكن كلاً فاقداً شيء
بداخله،والأكثر خوفاً
الفراغ الذي يتركه
الفقد،أن تكون أنت
ولكن لا تستطيع
وصف شيء او عمل
شي ،كل ماتدركه
أنك مفتقداً نفسك،
"عناء"
لرُبما الشقاء بحدِ ذاته
تبحر آمالنا نحو السماء
فتخذلنا الذكريات كل مساء
سَيقولون اِحلم!
ماذا سنحلم في أرضِ الدماء؟
الموت أم الحياة؟
أم نرجو السعادة كالرجاء؟
أنحلم بالغدِ وتسرق الأيام مِنا الغد
عناء أو لرُبما الشقاء.
لرُبما الشقاء بحدِ ذاته
تبحر آمالنا نحو السماء
فتخذلنا الذكريات كل مساء
سَيقولون اِحلم!
ماذا سنحلم في أرضِ الدماء؟
الموت أم الحياة؟
أم نرجو السعادة كالرجاء؟
أنحلم بالغدِ وتسرق الأيام مِنا الغد
عناء أو لرُبما الشقاء.
مازِلنا رغم يأسنا أملًا مُشعًا لمن حولنا، مازِلنا بأعينهُم الحياة.