حِينَ عَانقتنِي
شَعرتُ وكأنِي الآن ولدتْ
أبتدأ عُمري
منْ أول عناقًا لنَا
أسمع نبضات ذلكَ الجُزء
الذي يهيم بكَ فيّ كُل أنحائي
فِيزهُر فؤادي
و تتجمع الفراشَاتَ حَولي
لِتجعلني أطير فيّ فضَاء الحُب .
شَعرتُ وكأنِي الآن ولدتْ
أبتدأ عُمري
منْ أول عناقًا لنَا
أسمع نبضات ذلكَ الجُزء
الذي يهيم بكَ فيّ كُل أنحائي
فِيزهُر فؤادي
و تتجمع الفراشَاتَ حَولي
لِتجعلني أطير فيّ فضَاء الحُب .
وتدري منّك
لو تصَح كِلمة شلوُنَك ؟
چا گلتَلك انتَ لونيّ وباهته
سنين العُمر مِن بَعد لوّنَك .
لو تصَح كِلمة شلوُنَك ؟
چا گلتَلك انتَ لونيّ وباهته
سنين العُمر مِن بَعد لوّنَك .
حتى إسمهُ قادر على ان يُغير ملامحي
يُغير شكل عُيوني تتشارد هُنا وهناك بِخجل ، أشعر بعيناي وهي تلمع بُلطف
أشعّر وكأن وجهي يصبح دافىء عنَدما يَذكر أحدهم إسمه وينظر آلي تتناثر من على وجهي الزهور وتصبح ملامحي هادئة وأستشعر برقتها
ودفئها ..
هكذا هو يفعل بيّ بكل مرة يمر ذكرهُ إمامي.
يُغير شكل عُيوني تتشارد هُنا وهناك بِخجل ، أشعر بعيناي وهي تلمع بُلطف
أشعّر وكأن وجهي يصبح دافىء عنَدما يَذكر أحدهم إسمه وينظر آلي تتناثر من على وجهي الزهور وتصبح ملامحي هادئة وأستشعر برقتها
ودفئها ..
هكذا هو يفعل بيّ بكل مرة يمر ذكرهُ إمامي.