Telegram Web
مُستـلذة بقـِلة الرفقة ..
- الغربة صعبة
بس الأصعب انك ما تتأقلم❤️
من يتدبر القرآن يدرك جيداً بأن [المترفين] هم رأس الحربة دوماً في معاداة المصلحين ونشر الفجور والفسق، ثم يتسببون في إهلاك الله للمجتمع الذي يرضى بأفعالهم أو لا ينكرها، كما قال سبحانه:

﴿وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا﴾

ولا ينجو من ذلك إلا من ينهى عن المنكر والسوء، بالقدر الذي يستطيعه.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
عن السودان المغيَّب.
أُحاول مؤخرًا إحاطة نفسي بكل ما هو جَميل.
لقد واجهت الكثير من المصاعب التي أرهقت رُوحِي وقَلبيّ، لذلك أنا أستحق الكثير من الراحة والجمال.
أنا لم أستسلم، أنا أرتاح قليلًا. كلّ الأبطال يحتاجون قليلًا من الراحة🌵
نجيب الكيلاني:
لو كانت الكلمات الجوفاء قادرة على اكتساب معركة وحسم قضية، لهان الأمر، ولأصبح طريق الجهاد ملجأ لكل من هب ودب، لكن وا أسفاه! إن أبناء الأمة قد اكتفوا بالقول دون الفعل، ولم يكن في الإمكان أن تصد الكلمات جحافل المعتدين، أو تفل سلاح المهاجمين، أو تبطل أسلحة الدمار والحقد التي واجهونا بها، وهل يفل الحديد إلّا الحديد؟.
"أنا واحدٌ من هؤلاء البشر، الذين يفضلون البقاء بلا رفقة، ولكي أكون أكثر دقة، أنا شخص لا أجد في الوحدة أي أَلَم أو عناء. ولا أجد في قضاء ساعة أو ساعتين يوميا في الركض وحيدًا بدون التحدُّث مع أحد، وقضاء أربع أو خمس ساعات أُخرى في مكتبي وحيدًا، شيء صعب أو مُمل. حيثُ إنني لدي هذه النزعة مُنذ طفولتي، فمثلاً عندما يكون لدي خيار، كُنت دائما ما أُفضل قراءة الكُتب فى عُزلة تامة، عن تواجدي مع أي شخص آخر، فأنا دائما لدي أشياء لفعلها وحيدًا."

#هاروكي_موركامي
‏هذهِ البلاد واسعة
ولكن آه !
كيف يضيق صدري
وتنكمش الحياة بعيني
حينما تغيبين ♥️
نجيب الكيلاني:
إن الإنفلات من القيم والمبادئ العريقة، كان بإيعاز مفكرين نادوا بالتخلص من الجمود والرجعية تحت شعار التمدن والتحضر.
Forwarded from نازح
الآن أمطار الخير تتساقط..اللهم أنزل الدفئ علينا، اللهم أطعمنا من جوعٍ وآمنا من خوفٍ وأدفئنا من برد.
إذا لم تستطع إنكار المنكر فلا تدافع عن الذي يرتكبه ويروّج له ولا تجادل عنه؛ لأن الله تعالى قال: ﴿ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما﴾
Forwarded from براء !
الأمة غرقى، لا الخيام!
نجيب الكيلاني:
الناس نيام، إذا ماتوا انتبهوا، لكن ما الحيلة في القلوب المغلقة، والآذان الصماء، والعقول الشاردة، وفلاسفة السلام، فمنهم من ينفر من الموت، ومنهم من شبع من السلطة والنفوذ واستغلال الأمم الضعيفة وملك كل شي، فلماذا يحارب؟.. الحرب هنا تهديد لسلطانه وأطماعه وملكه، فالقضية الأصيلة ليست الحرب والسلام، إنما القضية الأساسية هي الحق أو الباطل.
فأينما يكون الباطل لا بد وأن نحاربه ونضحي بالأرواح للقضاء عليه، لأنه مخالف لنسق الطبيعة السليم، ومجافٍ لروح العدل، وحيثما يكون الحق، يجب أن نلتف حوله، وندفع عن حصونه كل معتدٍ أثيم، لأنه الحق! والحق اسم من أسماء الله.
مع العلم أن الأربعاء 20/11 سيحتفل العالم بيوم الطفل العالمي.
‏تُنسى، كأنَّك لم تَكُن
‏- محمود درويش.
⁣بماذا تفكر؟
2024/11/26 09:17:59
Back to Top
HTML Embed Code: