Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
968 - Telegram Web
Telegram Web
من عندك طلعة مهمة ومتدري ليش قبل متطلع بثواني تغير ملابسك وتلبس اسوء ما عندك وتطلع
يحدث الان
حتى صبغت بالتكسي وصار الصبغ سيء👍🏻
يلا المهم الونسة😞🤣
فرح لاتخاذ القرارات الخاطئة بالوقت الخطأ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الكثير من ست مائدة
أكلما أدركتُ نبعًا جفَّ نبعٌ قبلهُ!
‏ما هذه الحياة التي جئنا نُحاولُها؟
خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا
‌‌‏أمّا الفراقَ.. فما أقولُ لأمنعَك؟
‌‌‏أبقيتَني -رغمَ انتظاركَ- خائبًا
‌‌‏وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك
‌‌‏حسبي بأنّكَ إن أردتَ تكلّمًا
‌‌‏أسكَتُّ صرخاتِ العتابِ لأسمعَك
أُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌ
‌‌‏في طرْفها حتى أخافُ لأدمَعَك
‌‎وإذا سقطْتَ معَ الدموعِ فإنّني
‌‌‏والقلبُ بُعثِرْنا سُدىً كي نجمعَك ..
‌‌‏أخضعتَني للحبّ ثمّ تركتَني
‌‌‏مَن ذا الذي فرضَ الغيابَ وأخضعَك
‌‌‏لا زلتُ أبكي مُـذ رحلتَ كأنّما
‌‌‏في كـل ثانيةٍ بكائي ودّعَك
‌‌‏وتأُزّني ذكرى رحيلكَ كلّما
‌‌‏قالت ظُنوني أنّني مَن ضيّعَك!
‌‌‏لكنني .. واللهُ يَعلَمُ حالنا
‌‌‏رغمَ ابتعادكَ كنتُ وحدي أتبعك
‌‌‏لو عدتَ حالًا قد رضيتُ فما الذي
‌‌‏باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَك ؟
وهمَمْتُ أدعو للإلهِ بحرقةٍ ...
‌‌‏ألا تفارقَ في الصبيحةِ مضجعَك
‌‌‏لكنّني بدّلتُ دعوةَ حانقٍ
‌‌‏لدعاءِ أمٍ في الصلاةِ لترفعَك
والله أخشى من عواقبِ حرقتي
أنْ لا يصيبكَ ما أُصبتُ ويُفجِعك
والله "آهٌ" لستُ أدري حالُها
لو قلتُها باللهِ هلا ترجعك؟
خذني إليكَ .. وإنْ نويتَ فراقنا
‌‌‏خذني نديمًا في الطريق أودّعك
‌‌‏خذني ولو ذكرى جِواركَ تصطلي
‌‌‏وإذا نويتَ فراقنا، خذني معك.
على كولة حسنين
الشعب كله يريد يدخل طب لعد منو راح يتمرض
2025/02/23 13:50:57
Back to Top
HTML Embed Code: