Telegram Web
يَعرِفُكَ الذِي باعَ دَرباً سَهلاً واشتَرىٰ سَفَراً إلَيك.♥️
-وقال :
"أنا لها كتف سند وصحبه وحُب."♥️
-وقال :
‏أُحب أن أتباهى بمن أحب..
‏أن أتباهى بذوقها، بأخلاقها، بتربيتها، بثقافتها، وبقيمتها ودورها في حياتي..

‏أحب كَوْنها اختارتني
‏كونها ميّزَتني، وأحبّتني..

‏أحب كَوْني مختلفًا في عينيها
‏أحب الطريقة التي تراني بها..

‏أحب الأمان الذي يمنحني إياه قربها
‏وأنها ملجئي، حين أنفر من الجميع..♥️
‏يابايِع الوُرد أقُطف لي مِن مبسمه وُرد.🌸
‏الشغف لرؤيتك لا يرحل عن قلبي أبداً.♥️
‏تعال فأنت على الرُحب والحب دائمًا.♥️
وجٌودكَ جنبْيَ خِيّر لقلبَيُ دائمًِٰا.♥️
بالغ فيما تُحِب لآ توجد قوانين للشعور.♥️
"‏باللهِ يا مُفتي الهوى قُلِّي إذَا بَلغَ النِّصاب الشوق كيفَ زكاتُه؟"
وطني جبينك، فاسمعيني
لا تتركيني
خلف السياج
كعشبة برية،
كيمامة مهجورة
لا تتركيني
قمرا تعيسًا
كوكبا متسولًا بين الغصون
لا تتركيني
حرًا بحزني
و احبسيني
بيد تصبّ الشمس
فوق كوى سجوني،
وتعوّدي أن تحرقيني،
إن كنت لي
شغفًا بأحجاري بزيتوني
بشبّاكي.. بطيني
وطني جبينك، فاسمعيني
لا تتركيني!

— محمود درويش
‏ تَراتيل عينِيك ومَبْسمَك تَأسِرني دَهْراً مَديداً .♥️
اُنظر لي وكأن العالم لا يحملُ سواي
أنصِت لِصوتي وكأن الحياة خرسَا
تحدّث معي وكأن الكلام مع غيري حرام
أحبّني وكأنك دون حبي لن تعِيش .♥️
‏"يكاد الشوق يقتُلها ولا تنطق، فإن باحت فيا ويلي..
وإن سكتت، تصيرُ مشاكلي أعمق"💋
وأنا التي لو جئتَ تقطفُ من فؤداي وردةً
‏لملأتُ كفَّيكَ وحشوتُ صدرك بهجةً
‏وجريت في عيّنيّكَ شلالًا وجدولَ ماء.♥️🌸
‏أحببتُك بـِ غرور الأمراء بـ تَگبُّر الملوك بـ ترفُّع الفُرسان
وأشتاق لك بـِ إنكسار ‏العاشقَين و بـِ لهفة الإنتظار المُميت .
َ‏المساء أنت ثم حُبك ، ثم صوتك.♥️
السير في الدنيا مرهق وثقيل،
ومن لم يتزود بزاد المسير؛
فمآله التّيه بصحرائها القَفْراء،
والغرق في أمواج بحورها الظَلْماء،
وإنّ أزكى الزاد:
طاعة بربّك بها أنسك وغِذاك،
وصحبةٌ في السير بها إعانتك وقِواك،
وأحبّةً بقلوبهم مسكنكِ واحتواك.

ــــــــــــــــــ 👑 ــــــــــــــــــ
امتُزجَ صوتهُ بالطّرب ، بالدّفء ، بالجاذبية القُصوى ، و الجمال المعقُود بحبّه في مَطلع كل مِيعاد .♥️
يا طفلة النّور والصبَح وحديث السحاب .💋
احبّك بارتيابِ بائعِ الاقمشَة من تبدّد المُناخ ، بطلاقةِ معلّم الاعداديّة ، و بذعرِ العصفُور عند اول محَاولاتهِ للطّيران .♥️
2025/02/20 07:48:12
Back to Top
HTML Embed Code: