‏“ أينما يوجد سوء التقدير، تجب المغادرة ”

‏و أعود إلى منزلي/لا شيء في صدري سواك

‏لا تعلمين مقدار السكينة التي
‏كنت أحظى بها عند اللجوء إليك بعد الله *

‏اللهم لك الحمد على أبسط النعم وأعمقها أصغرها وأكبرها اللهم لك الحمد على جميع نعمك التي لا تُعد ولا تُحصى حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه

‏ربنا اكشف عنا العذاب إِنَّا مؤمنون

‏"طوال اليوم تعمل،
‏طوال الاسبوع تدرس،
‏طوال الوقت تهرب،
لتتجاهل شيئًا ما.. ويأتيك عندما تضع رأسك لتنام، دفعةً واحدة"

‏ما أوجد الله الفراق عبثًا
‏فيه تهدأ أرواح، وتبرأ جراح، وتولد أفراح

وليس المُحِب بمن يرق عند الودّ
بل المُحِب من يرق عند الجفاء

‏"لا الناس تعرف ما خطبي فتعذرني
‏و لا سبيل لديهم في مواساتي"

‏"الايام المشحونة بالانشغال تحفظك من خطيئة الإكتراث لتوافه الأمور"

بيتك هو قِبلتك الاجتماعية الأولى وأهله رعيتك، وكل اهتمام لا يبدأ بهم ولا ينتهي إليهم هو تشرد في الأولويات وشرود عن المسؤولية، لهم عَصْرة نفعك الأولى وما زاد زاد لغيرهم، ومن لم يكن هذا فعله فهو كمن صلى النافلة وترك الفرض وهو مغشوش بنفسه غاش لرعيته ولا يُرجى منه نفع لهم ولا لغيرهم.

وصدق رسول الله ﷺ حين قال:"خيركم خيركم لأهله".

لا أعرف شيئا يرتّق الجراح بقدر الحنان

‏لم نرى نظرات الحب الحقيقية إلا على عتبات المقابر، والمستشفيات، والمطارات، نحن أُناسٌ لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية

‏"عليك أن تكون ممنون للمسافة ، لأنها تعطيك فرصة إستبصار للحقيقة وتقدم لك رؤية الذي كنت تظنه شيئاً عظيماً ، وهو ليس كذلك"