- مُواساة الله تعتني بأعماق قلبك دائمًا 💕•°
https://www.tgoop.com/M0ASAH

يتصدر مشهد العودة إلى هدوء الغرفة
بعد يومٍ طويـــل
كأدفأ اللحظات على الإطلاق.

أتمنى أن تمرني أيامًا طيبة ومُزهرة
فأسأل الله فيها إذا كان قلبي
معي أم على جناح طائر !.

قيلَ لي ذات مرّة أنّني حنونة و من حينها
و أنا لا أُجيد سِوى أن أكون ضماد.

الجُمعة الأولى من رجبّ ♡.

أشد أنواع الخسارة إنك تخسرني
أما الباقي تعوضك فيه الأيام .

اعذركَ للغاية
لو كنتُ مكانك
وخسرت شخصًا
مثلي
لكنتُ تأكلتُ من الحسرةِ أيضًا.

‏ربنا يكفينا شر الحماس غير المتبادل
سواء مننا او تجاهنا لأن
الحالتين اسوء من بعض.

لقد أستحققت تِلكَ المُجازفه
لو لم أُجازف من أجلك لكُنتُ أعتقدتُ دوماً بأنَّ شيئاً جميلاً فاتني.

أن لم تكُن نظراتُكَ لي
ولم أكُن أنا المُستثناة لك
فلا تنتظر مني شيئاً.

بـ إنتظار المساء الي أكتب فيه
" وعادت الحياة للحياة".

مهما كان البقاء دافئاً؛
دائماً تُغريني "المغادرة".

‏تارةً أرغب ،
وتارةً لا أرغب بشيء وأتمنى المغادرة.

كل هالنكد لأنك
‏     - فطين -
‏وتلاحظ أبسط الأشياء
‏لو إنك غبي
‏كان الحين مرتاح.

‏أنت لا تعرف معنى أن تكون شخصًا يتجاوز كل ما حوله وهو صامت؛ يتجاوز، يتجاوز، يتجاوز بكل هدوء حتى تعتقد عندما تراه أنه لم يتعثر يومًا.

‌حتى وإن ظهر للكون ذراعان كبيران
وعانقاني بكلّ دفئه ؛ فلن يُطمئنني ذلك،
أنا في أقصى قلقي، حتّى إشعارٍ آخر.

جَرحتني كُل الأشياء الّتي ركضتُ إليها بحُب،
لذلك أنا اليوم أمشي لكل شيء على مهل
وبترويّ تام، كما لو أنني أحاول أن أُغيض الأيام.

اليوم هو عيد ميلادي الثاني والعشرون.
وكأنه لحظة تذكير بمرور سنة أخرى من الحياة، فأشعر وكأنني عشت عمر طويلاً، مليئاً بالأحداث والأزمات كل عام يمر، أشعر بأنني قد شهدت مايكفي لملأ حياتي، لكن في العالم التالي، يأتي" ماهو الجديد والمثير ليثبت لي أنني لم أرى سوى جزء بسيط من مغامرات الحياة.
لا أعرف كيف يجب أن يحسب عمر الانسان، هل يحتسب بالأوقات السعيدة التي مررت بها، أم بالتحديات والصعوبات التي واجهها؟ فقط الزمن يعرف الإجابة على هذا السؤال ولكن الأهم هو أنني مستعد لمواجهة ماتحمله السنوات القادمه بكل إيمان. 🤍

و أرزقنا لذّة النظر لأمانينا وهي حقيقة.

أنَّا وَقلبي
‏نَنتَّظر شِيء يبعَث فِينا
‏الطِّمأنينَة مَرة أُخرَى.