Telegram Web
"كتب نجّار لأحدهم:
وإنني اطرق على بابك منذ أن كان شجرة." ♥️
"‏قلبٌ كقلبِ الطيرِ غادَر مرفأَه
بادٍ عليهِ حنينُهُ لو خبَّأَهْ"
باجر تشوف التحبهم بس ماتحبهم
حتى لو كانت الفرصة موجودة فالرغبة انتهت
امي ..
ابي ..
تَعِبا
مُذ كَلّما شَجري
وَكَم نَهيتُهُما عَـن ذاك
واقـتربا
ننشغلُ بخيباتِنا دومًا عن خيبَات الآخرين،
يأخذنا حزننا عن حزنهم،
نعيشُ على أطلالِ آلامنا متناسين أنّنا نحن أيضًا "خيبات"..

أنتَ فرحةُ أحدهم،
وخيبةُ آخرين..

-مريم قوصان
اذا كان هذا كله صنيع المحبة
فماذا تصنع الكراهية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دكول شصار ماصار
تعال اسأل علية 🎧🎵
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏لم أشأك
‏إنما أنت المشيئة،
‏حبُنا الذي سموه إثماً !
‏هل رأوا في الإثم عينيه البريئة ؟
‏ياحبيبي،
‏إن نكن في الوصل أخطأنا
‏فإن الهجر ، أقسى من خطيئة
‏ذنبنا أنا أضأنا ، في بلاد
‏ليس تعفو ،
‏عن خطايانا المُضيئة .
تعال بصدري نام سنين
‏جيب وياك كل تعبك
‏و احشر تعبك بصدري
‏انا أهواك و اتحمل تعب گلبك
‏و لا فد يوم أمل منك ،
أظن تدري؟
‏و فرفح روحي هم أقبل
‏ما أگلك دكافي و عيب ،
‏أنت بگلبي المدلل .
" أشعر كما لو أنّ بحرًا بيننا
أنا على ضفّة
و أنتَ على الأخرى
أنا لا أجيد السباحة
و أنتَ لا تجيد التضحية! "
مقابلة انسان حقيقي
هي ابلغ درجات الدهشة
وسط هذا الحفل التنكري الضخم
‏" بينما كنتُ
‏أصف وجهكِ المُشّع لاحدهم ،
‏سرق اطفال الحي
‏الكثير والكثير من الياسمين
من فَمي .. "
ربما مشكلة الحب هذه الأيام أن شخصًا ما يخبرك أنه يحبك، وتتسائل أنت إلى متى؟

- ج. ل. جونسن
خل نلغيها شمس الله ونفك ارياجنا بصُبحك
بصمتٍ..
رأيتُ ما بيننا ،
ينسابُ بعيدًا..
بالوداعةِ ذاتها،
حين تشهدُ الاشجار
جذعًا ذاهبًا مع النهر ..
أجيتك من توالي الهم
من ذيچ النوايه البيض
من چان الشِعر يتشابه وي الدم
اجيتك ياضوه السبعين
من طيش الصبا
والطين
والماي
وسمار الگاع
وگالولي ضواك نباع
والظلمه أشترت لونك
يلون الناس روحي
تريد تشرب خمرة عيونك
وتحني الليالي بطينك الخمري
يماتدري
بعدني بكل مسافة
الگاك من عمري 
وبعدني شما يمر طاريك
أتيه بديرتك نسمة هوى
وبيبانك تشمني
-وَأينَ تَكونُ أنت؟
-أكونُ فيكَ مِن وريدِ السَماء الى وريد الارض.
انتِ النص الجيد الذي لا يحتاج الى تصفيق ليدرك انه جَيّد
"يولد الشخص منّا في مكان بائس، ثم يبدأ بتناول أطباق غير معدودة من الأمل بكل شراهة، ثم يصبح في العشرين من عمره، خالي الوفاض، يشعر بالجوع تجاه الحياة، ولكنه مصاب بالغثيان نتيجة تراكم الآمال الخائبة في معدته."
2025/04/01 02:31:16
Back to Top
HTML Embed Code: