Telegram Web
لا تدري ..
ربما تكونُ فاتحة الخير التي تبحثُ عنها مختبئة في لطائف هذه الأيام!
هنَاك ملمحٌ جميلٌ في الأزمات ...
ألم تشعُر أنها تعرّفك على الله في كلّ مرة؟ 🤍
اللهُ للأزمات، اللهُ للأزمات.!
" إنّه الله اللطيف، الذي لولا لطفهُ وتلطّفه بنا لما كانت هذه الحياة مستطاعة "
‏﴿ فَبَشَّرْنَاهُ ﴾
اللهُ رفيق من لا رفيقَ له.
كانَ يُكثر من الصلاة على النبي ﷺ فيسكنُ قلبه 🤍
أهلًا يا نجم، هل أنتَ هُنا؟ ✉️
﴿ فَفِرّوا إِلَى اللَّهِ ﴾
- سأكتب لك شعورًا جميلًا يبرد قلبي مع هذه الآية!
كلّما لفّني الحزن وكلّما غمّتني الدنيا، أحب أن أتذكر شعور هذه الآية ...

أحسّ وكأنها تناديني!
تناديني بحنانٍ كبير، وتُشعرني برغبة الهروب من الوجود كله .. إلى خالق الوجود!
يا نجم ...
أن تلجأ إلى الله، هذا هو شعور الأمان!

طمأنينةٌ تسري بكلّ هدوء وسكينة، تتنزل على روحك بحنان ولطف .. تشعرُ وكأنك متكئٌ في مكان آمن، لا يمكنُ أن يصيبك فيه خدشٌ أو ندب! 🤍
" فكيفَ نأسى وهذا الكونُ في يَده
وكيفَ نحزن وهو الواحدُ الصمَد؟"
القرآنُ روح ، ما أُشرِبتهُ نفسٌ إلا أيقظَها وكان لها نورًا وبركات .
يتولّاك الله، بينما تظنّ أنك بمفردك 🤍
نكررُ لك دائمًا ونذكرك:
ربَّما تعجزُ أنت، لكنَّ اللهَ لا يُعجزهُ شيء 🤍 .
إنما أقرعُ بابَ ربّي!
ربّي الذي لا يغفلُ عني، ولا يملّ كثرة طلبي.
ما وجدنا الخيرَ إلا من الله، أفنخشى لقاءه؟
مأوى الإنسان، ربّه.
2024/11/16 11:15:50
Back to Top
HTML Embed Code: