في هذه العشر:
لا تكن لاهِياً
لا تكن مَلْهِيّاً
لا تكن مُلَهِّياً
سابق إلى مغفرة من ربك ورحمة وجنة عرضها السماوات والأرض
لا تكن لاهِياً
لا تكن مَلْهِيّاً
لا تكن مُلَهِّياً
سابق إلى مغفرة من ربك ورحمة وجنة عرضها السماوات والأرض
اللهُم أحسن عاقبتنا في الأمور كلّها، وأجرنا من خزي الدُنيا وعذاب الآخرة، اللهُم أحينا مُسلمين، وتوفنا مُسلمين، وألحقنا بالصالحين.
- اللهم أعتق رقابنا ورقاب والدينا من النار
- اللهم أنك عفوٌ تحب العفو فأعف عنا
- اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
- اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
- اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
- سبحان الله وبِحمده، سبحان الله العظيم
- اللهم أنك عفوٌ تحب العفو فأعف عنا
- اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
- اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
- اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
- سبحان الله وبِحمده، سبحان الله العظيم
"يقول ابن تيمية رحمه الله :
إذا ناجى العبد ربه في السَّحر واستغاث به وقال: "يا حيُّ يا قيُّوم لا إله إلا أنت برحمتك أستغيث؛ أعطاه الله من التمكين ما لا يعلمه إلا الله"
الوتر
إذا ناجى العبد ربه في السَّحر واستغاث به وقال: "يا حيُّ يا قيُّوم لا إله إلا أنت برحمتك أستغيث؛ أعطاه الله من التمكين ما لا يعلمه إلا الله"
الوتر
التنهيدة التي تكون بعد إغلاق المصحف وتمتمة - الحمدلله الذي هدانا لهذا - تُساوي كل ملذّات الدُّنيا ؛ حتى أنك تتفكر .. الخالية حياتهم من القرآن كيف يواجهون الحياة ..؟؟
"إنّها تُطوَى، وتمُرّ، وكأنّها ما كانت، ولا أناخَت ركابها الثقيلة على النفوس؛ كل الأوقات التي ظننت من فرط عِبئها بأنّها دائمة، ستمضي وتترك في أعقابها رسالة مضمونها: لا بقاء لشيء، ولا دوام لحال.. وإنّ الحياة بكل ما فيها لن تثبت على حالٍ واحد ولن تدوم تلك البلايا والكربات."
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ".
كُلمَا رأيتَ أمانيكَ في وادٍ
والظُّروف في وادٍ
اِقْرأْ على قلبِكَ :
﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا﴾
والظُّروف في وادٍ
اِقْرأْ على قلبِكَ :
﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا﴾
كان أكثر دعاء النبي ﷺ في العشر الأواخر : "اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العّفْوَ فَاعْفُ عَنِّا"