لا أعرف من فصل شعور القوة عن شعور الحزن.. كيف ينبغي أن نمنع أنفسنا من الحزن وإن كنا أقوياء. وما الضيرُ في أن نكون بشرًا نحزنُ صابرينَ محتسبين.. ونجبلُ الحزن بالجبروتِ والتعبَ بالبأس..
ومجددا.. ما يجري يبدُل أحوالَ أممٍ بأكملها.. لخيرٍ يراهُ جل وعلا في سنن الحياة ومسارات التمهيد.
_
ومجددا.. ما يجري يبدُل أحوالَ أممٍ بأكملها.. لخيرٍ يراهُ جل وعلا في سنن الحياة ومسارات التمهيد.
_
في الشّدائد و الكوارث
تذكّروا من هو الله
حتّى تطمئنّ قلوبكم
الله خيرٌ مُطلق.
الله مدبّر الأمور.
هو الله.
_
تذكّروا من هو الله
حتّى تطمئنّ قلوبكم
الله خيرٌ مُطلق.
الله مدبّر الأمور.
هو الله.
_
مَا اشْتَدَّ ضِيقٌ
إلَّا قَرَّبَ اللّٰهُ
فَرَجَهُ.
ـ أميرُ المؤمنين (ع)
_
إلَّا قَرَّبَ اللّٰهُ
فَرَجَهُ.
ـ أميرُ المؤمنين (ع)
_
لقد اتّسعت قلوبنا للحُزن؛
اتّسعت للفقد،
اتّسعت كثيرًا..
ولا زالت تتّسع..
إلّا أنَّ اتّساعها لَم يحوِ يومًا،
قدرَ فقدِك..
ضاقت قلوبنا حين وصل الأمرُ إليك؛
أربعونَ يومًا،
والحنين يسيلُ من عيوننا..
أربعون يومًا،
لا الحزنُ قَل،
ولا القلوب اتّسعت لمُصابنا فيك..
أربعون يومًا،
ولا زلنا نعضُّ على الجراح،
ونؤجِّلُ العزاء..
يا صاحب الأمر؛
ضاقت الصدور فينا..
_
اتّسعت للفقد،
اتّسعت كثيرًا..
ولا زالت تتّسع..
إلّا أنَّ اتّساعها لَم يحوِ يومًا،
قدرَ فقدِك..
ضاقت قلوبنا حين وصل الأمرُ إليك؛
أربعونَ يومًا،
والحنين يسيلُ من عيوننا..
أربعون يومًا،
لا الحزنُ قَل،
ولا القلوب اتّسعت لمُصابنا فيك..
أربعون يومًا،
ولا زلنا نعضُّ على الجراح،
ونؤجِّلُ العزاء..
يا صاحب الأمر؛
ضاقت الصدور فينا..
_
{لَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً}
كُلُّ خوفٍ زائِل، وسَيسودُ
الأمن والاطمئنان بإذنٍ
منهُ تعالى..
هذا وعدُ الله لكُلِّ من آمَن
بهِ وعَمِلَ صالِحًا في سبيله..
و ليسَ الله بمُخلفٍ وعده.
_
كُلُّ خوفٍ زائِل، وسَيسودُ
الأمن والاطمئنان بإذنٍ
منهُ تعالى..
هذا وعدُ الله لكُلِّ من آمَن
بهِ وعَمِلَ صالِحًا في سبيله..
و ليسَ الله بمُخلفٍ وعده.
_
إلٰهي رضًا بقضائك،
صبرًا على بلائك،
تسليمًا لأمرك،
لا معبود سِواك،
يا غياث المُستغيثين.
_
صبرًا على بلائك،
تسليمًا لأمرك،
لا معبود سِواك،
يا غياث المُستغيثين.
_
حَبِّبْ إِلَيْنَا مَا نَكْرَهُ مِنْ قَضَائِكَ
وَ سَهِّلْ عَلَيْنَا مَا نَسْتَصْعِبُ مِنْ حُكْمِك..
_
وَ سَهِّلْ عَلَيْنَا مَا نَسْتَصْعِبُ مِنْ حُكْمِك..
_
الإنسان مِش دايمًا قوي
ولا دايمًا صلب
وإلا الله " عز وجل" ما خلقنا من طين!
لين الطين هيدا يلي فينا، كان مقصودًا..
المهم ما نرخي الحبل عالأخير لحد ما يفلت من إيدينا..
ونخلي عندنا يقين إنّه :من كان مع الله؛ حتى لو سقط رح يسقط ساجد
وبقدرة وبقوة الله تعالى بيرجع بيوقف..
أساسًا مش المطلوب مننا نعوّل على قوتنا وأنفسنا، لا أبدًا!
المطلوب انّه نعرف الله حق معرفته..
وإنّه وقت نقول :
"يا سند من لا سند له"
نستشعر انّه " عز وجل" سندنا وهوِ القويّ وهوِ يلي عنده القدرة يلي بمِّدنا فيها..
وقد ما حكينا عن كرمه ورحمته ورأفته علينا ما منخلص..
_
ولا دايمًا صلب
وإلا الله " عز وجل" ما خلقنا من طين!
لين الطين هيدا يلي فينا، كان مقصودًا..
المهم ما نرخي الحبل عالأخير لحد ما يفلت من إيدينا..
ونخلي عندنا يقين إنّه :من كان مع الله؛ حتى لو سقط رح يسقط ساجد
وبقدرة وبقوة الله تعالى بيرجع بيوقف..
أساسًا مش المطلوب مننا نعوّل على قوتنا وأنفسنا، لا أبدًا!
المطلوب انّه نعرف الله حق معرفته..
وإنّه وقت نقول :
"يا سند من لا سند له"
نستشعر انّه " عز وجل" سندنا وهوِ القويّ وهوِ يلي عنده القدرة يلي بمِّدنا فيها..
وقد ما حكينا عن كرمه ورحمته ورأفته علينا ما منخلص..
_
في بعض الأحيان يكون
الشّخص عاجزا عن البوح
بِما يجول في خاطِره،
فكلّ ما هو بحاجة إليه
هو أن يحضن من يحبُّه
ويبكي.
_
الشّخص عاجزا عن البوح
بِما يجول في خاطِره،
فكلّ ما هو بحاجة إليه
هو أن يحضن من يحبُّه
ويبكي.
_
"دائمًا أتمنى أن أصبح شخصًا
أقلّ حساسية وأقل إنفعالًا.
أن أختبر الحد العادي من
الحب والحزن والفرح والمتعة.
لكن المشكلة هي أن
مشاعري جميعها مضاعفة..
أفرح جدًا، أحزن جدًا،
أستمتع جدًا، وأعشق جدًا.
ممتلئًا وأفيض، أتأرجح
دائمًا بين أمواج لا
تركد أبدًا."
_
أقلّ حساسية وأقل إنفعالًا.
أن أختبر الحد العادي من
الحب والحزن والفرح والمتعة.
لكن المشكلة هي أن
مشاعري جميعها مضاعفة..
أفرح جدًا، أحزن جدًا،
أستمتع جدًا، وأعشق جدًا.
ممتلئًا وأفيض، أتأرجح
دائمًا بين أمواج لا
تركد أبدًا."
_