Telegram Web
إنما الله ينظر
لحرقة القلب،
لا لعدد كلمات
دعائك.

_
إذا أحببت أحدهم يومًا
أرجوك لا تجعله يُغادر
وفي صدره كلمات كثيرة،
عانقه للمرّة الأخيرة،
حدّثه عن أسبابك،
أخبره عن حُبّك له وعن عجزك،
لا تُشعره بأنّه لم يكن كافيًا؛
العلاقات وجدت رحمةً للإنسان
فلا تجعلوها سببًا لانكساره وحزنه.

_
وإنّي يا الله
مددت قلبي إليك،
فلا تردّه إلّا مجبورًا.


_
Forwarded from أنار
يومًا ما
سنكون في مكاننا الصحيح
(مطمئنين
آمنِين بِجوار مَن نُحب)
نفعل الأشياء خاصتنا سويًا بحب
نتشارك الضحكات
الحكايات
وكُل الأشياء معًا.
-
الحضن مهندسٌ بارعٌ جدًا
‏يمنع الحب من
الانهيارات المفاجئة.

_
أدركتُ أنّ العافية كلها في
صحةٍ جيدة، وبيتٍ آمن،
وقلة قليلة تحبّنا بصدق.
فهمتُ أنّ النجاح لا يُشترط
فيه أن يكون شيئًا ملموسًا نسمعُ
له دويَّ التصفيق؛ لرُبما يكون
النجاحُ في تجاوز موقفٍ صعب،
التعافي من أزمةٍ قاسية،
أو القدرة على البدء من جديد.
المعاييرُ تختلف،
ولا يهم في ذلك إلا أن نحيا
بها نحنّ، لا أن نحيا لنثبت
أننا نحيا.

_
أصدق جُملة من فيلم
"The Fault in Our Stars”

تقول :"من يُحبنا ونَحن
فِي أسوء حالاتنا، هُم
من يَستحقون أن يَبقوا
فِي قلوبنا إلى الأبد."

_
من بابلو نيرودا إلى زوجتِهِ:

"احرميني الخبزَ إن شئتِ،
احرميني الهواءَ،
لكن لا تحرميني ضحكتَكِ".

‌_
لمَاذا هِي؟
لا أعرِف، ولكنَّها تُساهِم
مُساهمة فعَّالة في شفائي؛
أستطيع أن أصفَ قلبي
بشكلٍ دقيق عندما أنغمس
في الحديث معها، أنَّه يُضيء.

أحمد عبداللطيف

_
لن يذكر التاريخُ
أنّ في المدينةِ عاشقٌ
لم يكن يحلم سوى أن
يعيشَ في قلبها
والآن لا يعرف لها قبراً
لكي يزرع وردةً عليه

حيدر الغزالي.

_
‏أحيانًا أجد نفسي
قادرًا على تحدي
طوفان منهمر،
وأحيانًا أجدني
أغرق في قطرة.

_
ربّما أنتَ ضالّةُ أحدهم؛
في ذلك الرُّكن البعيد،
في شرق الأرض أو غربها،
هُناك مَن تَعِبَ مِن وَعثاءِ
الطّريق وشرود أيّامِه،
يَدعو ليلًا ونهارًا أن
يرزقهُ اللّٰه بخبيئةِ دُعاءه
في شخصٍ يُصبحُ له
كُلَّ الدُّنيا.
ربّما أنتَ الدُّنيا على اتّساعها
بالنسبةِ لأحدهم،
رغم الضيق داخلكَ!

_
‏اليوم رأت عيني عبارة
مُريحة جدًا تقول:

لا تيأسوا إذا أخر الله ما تُحبون،
ولا تحزنوا إذا أجبرتم على
تعايش وضع قد يؤلمكم،
بل اصبروا وابتسموا
فالله سبحانه قال بكل رحمة:
"إنَّ مع العُسر يسرًا"

الله يُدبر لكم في الغيب
أمورًا لو علمتموها لبكيتم فرحًا؛
فهونًا على قلوبكم ..

_
2025/07/14 11:30:35
Back to Top
HTML Embed Code: