Telegram Web
‏جاءت جميلةٌ
بشكلٍ مُفرط
وكأنها بذلك تعتذرُ
نيابةً عن العالم
الذي أصبح مُؤذِياً
ولا يُطاق.

_
أعرف مسبقًا
أنكِ متعبة
ووحيدة جدًا
مثلي
هاتِ يديكِ
ودعينا نخرج معًا
من هذا العالم.

_
هَات يدك
ليُزهر الحُبّ في كفّي


_
تراكمت بي،
كأنَّي حينَ أقولُ أنا،
صرتُ أعنيك أكثرَ مِنّي.

-بلال راجح.

_
أحقًّا الحبُّ يجعلُنا نشعر
بأنّنا أطفال مع من نحبّهم،
نغضب ونتألّم من أقلّ تصرّف،
ثمّ نتراضى ونسامح بابتسامةٍ فقط..
أحقًّا يجعلنا الحُبّ سُذجًا لهذا الحدّ؟

-ساندرا سراج “ما لا نبوح به”

_
في العلاقات الإنسانية
مش شرط تكون كامل.
كفاية أوي تكون
إنسان مريح،
إنسان مش مؤذي.

_
عندما وصف محمود
درويش شَوقهُ قال:

" فبَعضي لديَّ
وبعضي لديكِ
وبعضي مُشتاقٌ
لبعضي "

_
نرفعُ وجوهنا نحو
السَّماء مُدركينَ أنَّنا
محاطونَ بالله من
كلِّ جانب، نَدعوهُ،
فيُنزل رحمتهُ سَكينةً
على قلوبنا الواثِقة بدوامِ
رحمته ورأفته بنا،
فَنَطمئن.

_
"أتدري ما هو الحنين؟
الحنين هو حين لا
يستطيع الجسد أن
يذهب إلى حيث
تذهب الروح."

دوستوفيسكي
“ الجريمة والعقاب”
_
والحياة ستصبح أكثر خفة؛
لو جلسنا نواسي طفلًا
وأعطينا لبعضنا فرصة التعبير،
وأن نصبح واضحين في العلاقات
ننشغل لِترك أثرٍ طيب،
ونكون اليد الحنونة التي تُرافق
قلوب البعض.

_
‏وإن اشتقت لي يومًا
تعال إليَّ دون
سرد ﻻئحة من العتابات،
ﻻ تبحث عن أخطائي
حتى ﻻ يتَّسع ثقب
الغياب بيننا،
فقط تعال.

_
‏لا أؤمن بالصُّدَف؛
دائمًا أرى أنَّ يدَ الله
تخطُّ كلَّ شيء
بحكمةٍ ورأفةٍ وحُبّ.

_
‏تأدَّبْ في بلائِكَ
وتَوَجَّعْ بالحَمْد
فأنتَ في حضْرَة
قضَاءِ اللهِ وقدَرِه..

_
“لتسكُنُوا إليها ”
إنها أرقى الكلمات،
أرقى من الحبّ
والعشق والغرام والهيام.
إنّه السكن.
سكنُ قلبي الطرفين ببعضها
فإنّك ترى بيت سكنك
ولو كان متواضعاً،
أكثر الأماكن راحة لقلبك.
ولهذا مقدّمات، أوّلها
الصدق والنيّة الحسنة
والودّ والرحمة.

_
وليتنا حين
نشتاق
نطرق الباب
ونحتضن.

_
Forwarded from ayadaher._ (‏﮼آية)
لا شيء يُثبت بالدّليل
القاطع أنَّ إنسانًا يُحبُّك
بعمقٍ شديد،

غير أنْ يُفزعه الغياب.
_
إنَّ الله يستأجِر
القلب المُنكسِر.


_
يومًا مَا
سَنكون فِي مَكاننا
الصَحِيح
مُطمئنِين،
آمنِين بِجوار مَن نُحب
نفعل الأشياء خاصتنا سويًا
بِحُب
نتشارك الضحكات،
الحكايات
وكُل الأشياء معًا.

_
أتمنى أن أبتسم يومًا
وأقول بصوتٍ كُله امتنان:
يا الله!
هذا أكثر مِمّا دعوت به.


_
2025/07/13 21:35:01
Back to Top
HTML Embed Code: