يتلّخص شقائي دائمًا في أنني أفهم، أفهم من تلميحة، من نبرة، من نظرة، من تصرف يوشك علىٰ أن يكون لا شيء، أفهم من التغاضي ما يمكنني فهمه من الجدال، أفهم من الصمت ما يمكنني فهمه من أطول حديث، أفهم حتىٰ ما لا أريد فهمه..
"ما عاد قلبي سهلاً لأن يمتزج سريعًا مع أحد، ما عادت مشاعري قابلة للأخذ والعطاء، ما عدت أنا مثلما كنت انسكب دفعةً واحدة بعواطفي، أحطت نفسي بالحذر كي لا أندفع لأشياء من الممكن أن تجرحني."
في جمله أتقالت في فيلم "The Fault in our Stars "
بتقول :"من يحبنا ونحن في اسوأ حالاتنا ، هم من يستحقون أن يبقوا في قلوبنا إلي الأبد " !
بتقول :"من يحبنا ونحن في اسوأ حالاتنا ، هم من يستحقون أن يبقوا في قلوبنا إلي الأبد " !
"يبدأ الإنسان حياته بكمّ هائل من الأحلام والأماني حتى أن ذاكرته لا تُسعفه في تذكرها كاملة، شيئًا فشيئًا يصبح حلمه الوحيد أن يكون مُطمئنًا لا أكثر."
"أنا قوي جداً، كنت أتأكد من هذا في كل مرة أتخلى بها عن كل شيء وأجدني كافي لوحدي."
دفء القلوب لا يأتي بلمسة يد إنما بلمسة روح هنـاك مـن يُسلّـم باليد فينسى
وهنـاك مـن يسلـم بالروح فيظل عالقاً🤍.
وهنـاك مـن يسلـم بالروح فيظل عالقاً🤍.
"أقدّر الوعي الناتج بعد الانتهاء من أمر معين، تحديدًا الانتهاء من فشلٍ ما أو خسارة، وعيك على ذاتك وكأنك كنت مغيَّب في مرحلةٍ من الزمن والآن باستطاعتك احصاء اخطاءك كلها؛ واعيًا وواعدًا ألا تعيدها ثانيةً!".
حِين نُعبر عن فرحِنا بشئِ ما نقول عنه :
" إنه يرد الروح "
فسلامًا لِمَن وجُودهم ..يرُدُ الرُوح فيِنَا ..
" إنه يرد الروح "
فسلامًا لِمَن وجُودهم ..يرُدُ الرُوح فيِنَا ..
سلاماً للذين يؤمنُون بقسمةِ اللهِ وعدله
وأنّ كلَّ شيءٍ زالَ منهم زالَ عنهم وأنّ كلَّ ما ذهب من أيديهم لم يكن بالأصل لهم
وأن عطاء الله رحمةومنعه حكَمة
وأن من تمام الإيمان أن نؤمن بحكمة الله
التي لا نراهاكما نؤمن برحمته التي نراها .
وأنّ كلَّ شيءٍ زالَ منهم زالَ عنهم وأنّ كلَّ ما ذهب من أيديهم لم يكن بالأصل لهم
وأن عطاء الله رحمةومنعه حكَمة
وأن من تمام الإيمان أن نؤمن بحكمة الله
التي لا نراهاكما نؤمن برحمته التي نراها .
Forwarded from صُحبتّهم حياة
رِزقٌ عَظيم أن يَجِد كُل منّا جَليسه
و مَخبَأ أحاديثه و رَفيق أيّامه.
و مَخبَأ أحاديثه و رَفيق أيّامه.