"من أعنف العبارات التي قيلت في تاريخ الأدب ما جاء على لسان عايدة التي أُجبرتْ على الزواج ممن لا ترغب به حين قالت يوم وُضِعَ خاتم الخطبة في إصبعها : حقاً ما ظننتُ قَطُّ أنَّ الإنسانَ يُمكنُ أن يُخنقَ من إصبعه"
أتذكرين قُبيل الفجرِ مجلسنا؟
كأنما النجمُ عقدٌ بين أيدينا
نبوحُ لليلِ عن أسرارِ قصّتنا
بِتنا نسلّيهِ والذكرى تُسلينا
كأنما النجمُ عقدٌ بين أيدينا
نبوحُ لليلِ عن أسرارِ قصّتنا
بِتنا نسلّيهِ والذكرى تُسلينا
بكيت و هل بكاء القلب يجدي؟
فراق أحبّتي و حنين وجدي
فما معنى الحياة إذا افترقنا؟
و هل يُجدي النحيب فلست أدري!
فلا التّذكار يرحمني فأنسى
و لا الأشواق تتركني لنومي
فراق أحبّتي كم هزّ وجدي
و حتى لقائهم سأظل أبكي
فراق أحبّتي و حنين وجدي
فما معنى الحياة إذا افترقنا؟
و هل يُجدي النحيب فلست أدري!
فلا التّذكار يرحمني فأنسى
و لا الأشواق تتركني لنومي
فراق أحبّتي كم هزّ وجدي
و حتى لقائهم سأظل أبكي
"أراكَ هجرتني هجراً طويلاً
وما عودتني من قبلُ ذاكَ
يعزّ عليّ حينَ أديرُ عيني
أفتّشُ في مكانكَ لا أراكَ!"
وما عودتني من قبلُ ذاكَ
يعزّ عليّ حينَ أديرُ عيني
أفتّشُ في مكانكَ لا أراكَ!"
ما كنتُ أعرفُ و الرّحيلُ يشدُّنا
أنّي أودّعُ مُهجتي و حياتي
ما كان خوفي من وداعٍ قد مضى
بل كان خوفي من فراقٍ آتي
لم يبقى شيءٌ منذُ كان وداعنا
غيرُ الجراح تئنُّ في كلماتي
أنّي أودّعُ مُهجتي و حياتي
ما كان خوفي من وداعٍ قد مضى
بل كان خوفي من فراقٍ آتي
لم يبقى شيءٌ منذُ كان وداعنا
غيرُ الجراح تئنُّ في كلماتي
"إن الكلمات لا يمكنها أبدًا أن تخفف عما في قلب الإنسان وتريحه. الصمت وحده قادر على فعل ذلك"
ايام العشر استغلوها لا تستحقرون اي عمل صالح ممكن يكون سبب في دخولك الجنه والاجور فيها مضاعفه الله يتقبل منكم يارب