Telegram Web
‏الباقيات الصالحات:
‏سُبحان الله ، الحمدُ لله ، لاَ إله إلا الله ، الله أكبر.
‏"هنَاك أحوالٌ يُمتحنُ فيهَا تسليمُ العَبد، فيُحجب عنْ رؤيَة طرفٍ من أطرَاف الحكمَة؛ فعليهِ أن يعتقدَ جازمًا أنّ للّٰهِ رحمةً خفيَّة تحارُ منهَا العقُول، وعَاقبةً تليق بكرمِ الذي لا تخيبُ به الظنُون"
وأعنـي علىٰ نَفسـي بِخَيـر مَا تُعيـنُ بـهِ عِبَـادكَ الصَّالِحيـن.
‏" أحب لك ألا تترك الدعاء على أيّ حال أنت فيه، لا تعتذر بأنك عاصٍ فكلنا كذلك، لاتعتذر بأنك أتيته في الشدة وتركته في الرخاء، فهو ما قدّر الشدة إلا ليسمعك، لاتعتذر بحيائك منه، فالحياء يدفعك للطلب، لا يحجبك عنه، لا تعتذر بظروفك، فالله رب الظروف، ومبدّل الصروف إلى كل فرج ومعروف ".
"لاأعرف عاقلًا من المسلمين يترك آخر ساعة من يوم الجمعة تمضي من غير أن يغتنمها بالصلاة على سيدنا رسول الله والدعاء!
أينما كنت وحتى غروب الشمس، وأيًّا ما كان الذي تصنع؛ لاتفوت على نفسك هذه الفرصة، سَل ربك ما شئت إنه الكريم الذي بيده خزائن السماوات والأرض"🤍🌱
‏" والعمر ماضٍ إنّما ..
‏يبقى صنيعك والأثر."
لو لم يُرد أن يعطيك سبحانه ويُرضيك
لم يُلهمك أصلاً أن تدعوه
"كان رسولنا ﷺ رقيق القلب، حسن العشرة، يَترفَّق بأصحابه، ولا يهينُ أحدًا، من رآهُ هابهُ، ومن عرفهُ أحبَّه، يألفُ الناس ويألفونهُ، لا ينطقُ بفحش ولا يَعيبُ على أحدٍ، ليّنُ الجانب، لا يرُد سائلاً، وليس بِفظٍ ولا غليظ".💙
«ميدانك نفسك..
‏هي الأولى بحدّة انتباهك، ومشاريع إصلاحك، وهي أدق علامات الفطنة، ومعقل عمل العظماء.
‏أوصى الرسول - عليه الصلاة والسلام - أبا بكر أن يدعو: "أعوذُ بك من شرِّ نفسي".
‏وقال أبو بكر في وصيته لعمر حين استخلفه:
‏" إنَّ أوَّل ما أحذِّرُكَ نفسك التي بين جنبيك"»
2025/03/06 10:13:26
Back to Top
HTML Embed Code: