ولكِنني مهما هربتُ مِن مشاعري
لا أنجو .

وأنا أيضًا ..
‏أودُ تأجيلَ حياتي
‏والركض إلى ذراعيك
‏وأنا أيضًا ..
‏عالقٌ بحنيني وغصّتي
‏وخوفي منك وعليك .

هيَ تُحب الهِدوء
والكُتب ورَائحة المَطر
والشِتاء ومُنتصَف الليل
السِكون الذِي فِي قَلبها
لا أحَد يكشفهُ

وأنا أُحِبُهْا

ما زلتُ من خوفي عليك أخافُني
‏وأخافُ أن يقسو عليك حناني
‏عيناك يا قمري إعتذارات السما
‏عن كل ما عانيتُ أو سأُعاني.

مِن بعد صوتَك
لا هلا بكِل الحچوا ..

وأحيانًا نحب الثرثرةَ من أجلِ من نحبُّ، رغم أنَّنا لا نحب كثرةَ الكلام،
كما قال الشاعر :-
إِني أُطيلُ حديثنا إذ يبْتدِي
‏وأنا بِطَبعي لا أطيلُ كلامِي
‏خيرُ الكلام أقلُّه في مذهَبي
‏إلا حديثُكَ.. ملجَئي وسَلامِي"

‏نولني مكان يليق بي، يألفني، و به مرادي، ألقى به نفسي الهنية، ترتاح روحي و لا تزعزع طمأنينة مهجتي أي آفة و دنيَّة، آمين

‏بدون مبالغه التراكمات تخليك تبچي فجاة

مُغرمةً حقًا هيَ بالنجوم
وتِلك الأشياء المُضيئه
وسَماءُ الليل النجوم كانت تَشبهُ عيناها
لطَالما كُنت أَتمنى أن نَجلس معًا ونتأملهُم

—

اليوم أبد مُوزين وَضعي
عَضيت گلبي وعِفت أصبعي .

حتى احساسي
متعرفه
ويحيرك چان
انه باخر أيام وياك
مو بارد چنت تعبان .