This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشهد يوثق الرعب الذي سبق سقوط الصواريخ في #تل_أبيب ولحظة دوي انفجار صاروخين وارتفاع وميض النيران
🔥ياقوة الله
🔥ياقوة الله
❤1😢1
مذكرة طالب في الطب🧑⚕👩⚕
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلْيَهُودَ وَٱلنَّصَٰرَىٰٓ أَوْلِيَآءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍۢ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُۥ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلظَّٰلِمِينَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54)
﴿لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى ۖ وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ﴾
ارجو منكم الدعاء لإخواننا المجاهدين المرابطين في غزة 🤲🤲
⚡دعاء الإمام زين العابدين علي ابن الحسين ( عليهم السلام ) لأهل الثغور
____
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ،
وَحَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ،
وَأَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ،
وَأَسْبغَ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ،
وَكَثِّرْ عِدَّتَهُمْ،
وَاشْحَذْ أَسْلِحَتَهُمْ،
وَاحْرُسْ حَوْزَتَهُمْ،
وَامْنَعْ حَوْمَتَهُمْ،
وَأَلِّفْ جَمْعَهُمْ،
وَدَبِّرْ أَمْرَهُمْ،
وَوَاتِرْ بَيْنَ مِيَرِهِمْ،
وَتَوَحَّدْ بِكِفَايَةِ مَؤَنِهِمْ،
وَاعْضُدْهُمْ بِالنَّصْرِ،
وَأَعْنِهُمْ بِالصَّبْرِ،
وَالْطُفْ لَهُمْ فِي الْمَكْرِ.
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ،
وَعَرِّفْهُمْ مَا يَجْهَلُونَ،
وَعَلِّمْهُمْ مَا لاَ يَعْلَمُونَ،
وَبَصِّرْهُمْ مَا لاَ يُبْصِرُونَ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ،
وَأَنْسِهِمْ عِنْدَ لِقَآئِهِمُ الْعَدُوَّ ذِكْرَ دُنْيَاهُمُ الْخَدَّاعَةِ الْغَرُورِ،
وَامْحُ عَنْ قُلُوبِهِمْ خَطَرَاتِ الْمَالِ الْفَتُونِ،
وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ نَصْبَ أَعْيُنِهِمْ وَلَوِّحْ مِنْهَا لأِبْصَارِهِمْ مَا أَعْدَدْتَ فِيهَا مِنْ مَسَاكِنِ الْخُلْدِ وَمَنَازِلِ الْكَرَامَةِ وَالْحُورِ الْحِسَانِ وَالأَنْهَارِ الْمُطَّرِدَةِ بِأَنْوَاعِ الأَشْرِبَـةِ ،
وَالأَشْجَارِ الْمُتَدَلِّيَةِ بِصُنُوفِ الثَّمَرِ،
حَتَّى لاَ يَهُمَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ بِالأدْبَارِ،
وَلا يُحَدِّثَ نَفْسَهُ عَنْ قِرْنِهِ بِفِرَار. أللَّهُمَّ افْلُلْ بِذَلِـكَ عَدُوَّهُمْ،
وَاقْلِمْ عَنْهُمْ أَظْفَارَهُمْ،
وَفَرِّقْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ أَسْلِحَتِهِمْ ،
وَاخْلَعْ وَثَائِقَ أَفْئِدَتِهِمْ،
وَبَاعِدْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ أَزْوِدَتِهِمْ،
وَحَيِّرْهُمْ فِي سُبُلِهِمْ،
وَضَلِّلْهُمْ عَنْ وَجْهِهِمْ،
وَاقْـطَعْ عَنْهُمُ الْمَدَدَ وَانْقُصْ مِنْهُمُ الْعَدَدَ،
وَامْلاْ أَفْئِدَتَهُمُ الرُّعْبَ،
وَاقْبِضْ أَيْـدِيَهُمْ عَنِ البَسْطِ،
وَاخْـزِمْ أَلْسِنَتَهُمْ عَنِ النُّطْقِ،
وَشَرِّدْ بهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ،
وَنَكِّلْ بِهِمْ مَنْ وَرَاءَهُمْ،
وَاقْـطَعْ بِخِزْيِهِمْ أَطْمَـاعَ مَنْ بَعْدَهُمْ. أللَّهُمَّ عَقِّمْ أَرْحَامَ نِسَائِهِمْ،
وَيَبِّسْ أَصْلاَبَ رِجَالِهِمْ،
وَاقْطَعْ نَسْلَ دَوَابِّهِمْ وَأَنْعَامِهِمْ،
لاَ تَأذَنْ لِسَمَائِهِمْ فِي قَطْر وَلاَ لارْضِهِمْ فِي نَبَات. أللَّهُمَّ وَقَوِّ بِذَلِكَ مِحَالَّ أَهْلِ الإسْلاَمِ ،
وَحَصِّنْ بِهِ دِيَارَهُمْ ،
وَثَمِّرْ بِـهِ أَمْوَالَهُمْ ،
وَفَرِّغْهُمْ عَنْ مُحَارَبَتِهِمْ لِعِبَادَتِكَ وَعَنْ مُنَابَذَتِهِمْ للْخَلْوَةِ بِكَ،
حَتَّى لا يُعْبَدَ فِي بِقَاعِ الارْضِ غَيْرُكَ وَلاَ تُعَفَّرَ لاَِحَد مِنْهُمْ جَبْهَةٌ دُونَكَ.
أللَّهُمَّ اغزُ بِكُلِّ نَـاحِيَـة مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى مَنْ بِـإزَائِهِمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ،
وَأَمْدِدْهُمْ بِمَلائِكَة مِنْ عِنْدِكَ مُرْدِفِينَ حَتَّى يَكْشِفُـوهُمْ إلَى مُنْقَطَعِ التُّـرابِ قَتْـلاً فِي أَرْضِكَ وَأَسْراً أَوْ يُقِرُّوا بِأَنَّكَ أَنْتَ اللهُ الَّذِي لاَ إلهَ إلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ. أللَّهُمَّ وَاعْمُمْ بِذَلِكَ أَعْدَاءَكَ
فِي أَقْطَارِ الْبِلاَدِ مِنَ الْيهود والصهاينة والامريكان والعملاء والمنافقين
وَسَائِرِ أُمَمِ الشِّرْكِ الَّذِي تَخْفَى أَسْمَاؤُهُمْ وَصِفاتُهُمْ،
وَقَدْ أَحْصَيْتَهُمْ بِمَعْرِفَتِكَ،
وَأَشْرَفْتَ عَلَيْهِمْ بِقُدْرَتِكَ. أللَّهُمَّ اشْغَلِ الْمُشْرِكِينَ بِالمُشْرِكِينَ عَنْ تَنَاوُلِ أَطْرَافِ الْمُسْلِمِينَ،
وَخُذْهُمْ بِـالنَّقْصِ عَنْ تَنَقُّصِهِمْ،
وَثَبِّطْهُمْ بِـالْفُـرْقَـةِ عَنِ الاحْتِشَادِ عَلَيْهِمْ. أللَّهُمَّ أَخْلِ قُلُوبَهُمْ مِنَ الأَمَنَـةِ وَأَبْدَانَهُمْ مِنَ الْقُوَّةِ وَأَذْهِلْ قُلُوبَهُمْ عَنِ الاحْتِيَالِ وَأَوْهِنْ أَرْكَانَهُمْ عَنْ مُنَازَلَةِ الرِّجَالِ وَجَبِّنْهُمْ عَنْ مُقَارَعَةِ الأَبْطَالِ،
وَابْعَثْ عَلَيْهِمْ جُنْداً مِنْ مَلاَئِكَتِكَ بِبَأس مِنْ بَأْسِكَ كَفِعْلِكَ يَوْمَ بَدْر تَقْطَعُ بِهِ دَابِرَهُمْ وَتَحْصُدُ بِهِ شَوْكَتَهُمْ،
وَتُفَرِّقُ بهِ عَدَدَهُمْ. اللَّهُمَّ وَامْزُجْ مِيَاهَهُمْ بِالْوَبَاءِ وَأطْعِمَتَهُمْ بِالأَدْوَاءِ وَارْمِ بِلاَدَهُمْ بِالْخُسُوفِ وَأَلِـحَّ عَلَيْهَا بِـالْقُذُوفِ وَافْـرَعْهَا بِالْمُحُولِ.
⚡دعاء الإمام زين العابدين علي ابن الحسين ( عليهم السلام ) لأهل الثغور
____
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ،
وَحَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ،
وَأَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ،
وَأَسْبغَ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ،
وَكَثِّرْ عِدَّتَهُمْ،
وَاشْحَذْ أَسْلِحَتَهُمْ،
وَاحْرُسْ حَوْزَتَهُمْ،
وَامْنَعْ حَوْمَتَهُمْ،
وَأَلِّفْ جَمْعَهُمْ،
وَدَبِّرْ أَمْرَهُمْ،
وَوَاتِرْ بَيْنَ مِيَرِهِمْ،
وَتَوَحَّدْ بِكِفَايَةِ مَؤَنِهِمْ،
وَاعْضُدْهُمْ بِالنَّصْرِ،
وَأَعْنِهُمْ بِالصَّبْرِ،
وَالْطُفْ لَهُمْ فِي الْمَكْرِ.
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ،
وَعَرِّفْهُمْ مَا يَجْهَلُونَ،
وَعَلِّمْهُمْ مَا لاَ يَعْلَمُونَ،
وَبَصِّرْهُمْ مَا لاَ يُبْصِرُونَ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ،
وَأَنْسِهِمْ عِنْدَ لِقَآئِهِمُ الْعَدُوَّ ذِكْرَ دُنْيَاهُمُ الْخَدَّاعَةِ الْغَرُورِ،
وَامْحُ عَنْ قُلُوبِهِمْ خَطَرَاتِ الْمَالِ الْفَتُونِ،
وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ نَصْبَ أَعْيُنِهِمْ وَلَوِّحْ مِنْهَا لأِبْصَارِهِمْ مَا أَعْدَدْتَ فِيهَا مِنْ مَسَاكِنِ الْخُلْدِ وَمَنَازِلِ الْكَرَامَةِ وَالْحُورِ الْحِسَانِ وَالأَنْهَارِ الْمُطَّرِدَةِ بِأَنْوَاعِ الأَشْرِبَـةِ ،
وَالأَشْجَارِ الْمُتَدَلِّيَةِ بِصُنُوفِ الثَّمَرِ،
حَتَّى لاَ يَهُمَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ بِالأدْبَارِ،
وَلا يُحَدِّثَ نَفْسَهُ عَنْ قِرْنِهِ بِفِرَار. أللَّهُمَّ افْلُلْ بِذَلِـكَ عَدُوَّهُمْ،
وَاقْلِمْ عَنْهُمْ أَظْفَارَهُمْ،
وَفَرِّقْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ أَسْلِحَتِهِمْ ،
وَاخْلَعْ وَثَائِقَ أَفْئِدَتِهِمْ،
وَبَاعِدْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ أَزْوِدَتِهِمْ،
وَحَيِّرْهُمْ فِي سُبُلِهِمْ،
وَضَلِّلْهُمْ عَنْ وَجْهِهِمْ،
وَاقْـطَعْ عَنْهُمُ الْمَدَدَ وَانْقُصْ مِنْهُمُ الْعَدَدَ،
وَامْلاْ أَفْئِدَتَهُمُ الرُّعْبَ،
وَاقْبِضْ أَيْـدِيَهُمْ عَنِ البَسْطِ،
وَاخْـزِمْ أَلْسِنَتَهُمْ عَنِ النُّطْقِ،
وَشَرِّدْ بهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ،
وَنَكِّلْ بِهِمْ مَنْ وَرَاءَهُمْ،
وَاقْـطَعْ بِخِزْيِهِمْ أَطْمَـاعَ مَنْ بَعْدَهُمْ. أللَّهُمَّ عَقِّمْ أَرْحَامَ نِسَائِهِمْ،
وَيَبِّسْ أَصْلاَبَ رِجَالِهِمْ،
وَاقْطَعْ نَسْلَ دَوَابِّهِمْ وَأَنْعَامِهِمْ،
لاَ تَأذَنْ لِسَمَائِهِمْ فِي قَطْر وَلاَ لارْضِهِمْ فِي نَبَات. أللَّهُمَّ وَقَوِّ بِذَلِكَ مِحَالَّ أَهْلِ الإسْلاَمِ ،
وَحَصِّنْ بِهِ دِيَارَهُمْ ،
وَثَمِّرْ بِـهِ أَمْوَالَهُمْ ،
وَفَرِّغْهُمْ عَنْ مُحَارَبَتِهِمْ لِعِبَادَتِكَ وَعَنْ مُنَابَذَتِهِمْ للْخَلْوَةِ بِكَ،
حَتَّى لا يُعْبَدَ فِي بِقَاعِ الارْضِ غَيْرُكَ وَلاَ تُعَفَّرَ لاَِحَد مِنْهُمْ جَبْهَةٌ دُونَكَ.
أللَّهُمَّ اغزُ بِكُلِّ نَـاحِيَـة مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى مَنْ بِـإزَائِهِمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ،
وَأَمْدِدْهُمْ بِمَلائِكَة مِنْ عِنْدِكَ مُرْدِفِينَ حَتَّى يَكْشِفُـوهُمْ إلَى مُنْقَطَعِ التُّـرابِ قَتْـلاً فِي أَرْضِكَ وَأَسْراً أَوْ يُقِرُّوا بِأَنَّكَ أَنْتَ اللهُ الَّذِي لاَ إلهَ إلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ. أللَّهُمَّ وَاعْمُمْ بِذَلِكَ أَعْدَاءَكَ
فِي أَقْطَارِ الْبِلاَدِ مِنَ الْيهود والصهاينة والامريكان والعملاء والمنافقين
وَسَائِرِ أُمَمِ الشِّرْكِ الَّذِي تَخْفَى أَسْمَاؤُهُمْ وَصِفاتُهُمْ،
وَقَدْ أَحْصَيْتَهُمْ بِمَعْرِفَتِكَ،
وَأَشْرَفْتَ عَلَيْهِمْ بِقُدْرَتِكَ. أللَّهُمَّ اشْغَلِ الْمُشْرِكِينَ بِالمُشْرِكِينَ عَنْ تَنَاوُلِ أَطْرَافِ الْمُسْلِمِينَ،
وَخُذْهُمْ بِـالنَّقْصِ عَنْ تَنَقُّصِهِمْ،
وَثَبِّطْهُمْ بِـالْفُـرْقَـةِ عَنِ الاحْتِشَادِ عَلَيْهِمْ. أللَّهُمَّ أَخْلِ قُلُوبَهُمْ مِنَ الأَمَنَـةِ وَأَبْدَانَهُمْ مِنَ الْقُوَّةِ وَأَذْهِلْ قُلُوبَهُمْ عَنِ الاحْتِيَالِ وَأَوْهِنْ أَرْكَانَهُمْ عَنْ مُنَازَلَةِ الرِّجَالِ وَجَبِّنْهُمْ عَنْ مُقَارَعَةِ الأَبْطَالِ،
وَابْعَثْ عَلَيْهِمْ جُنْداً مِنْ مَلاَئِكَتِكَ بِبَأس مِنْ بَأْسِكَ كَفِعْلِكَ يَوْمَ بَدْر تَقْطَعُ بِهِ دَابِرَهُمْ وَتَحْصُدُ بِهِ شَوْكَتَهُمْ،
وَتُفَرِّقُ بهِ عَدَدَهُمْ. اللَّهُمَّ وَامْزُجْ مِيَاهَهُمْ بِالْوَبَاءِ وَأطْعِمَتَهُمْ بِالأَدْوَاءِ وَارْمِ بِلاَدَهُمْ بِالْخُسُوفِ وَأَلِـحَّ عَلَيْهَا بِـالْقُذُوفِ وَافْـرَعْهَا بِالْمُحُولِ.
❤1
وَاجْعَلْ مِيَرَهُمْ فِي أَحَصِّ أَرْضِكَ وَأَبْعَـدِهَا عَنْهُمْ،
وَامْنَـعْ حُصُونَهَا مِنْهُمْ،
أَصِبْهُمْ بِالْجُوعِ الْمُقِيمِ وَالسُّقْمِ الالِيمِ. أللَّهُمَّ وَأَيُّمَا غَاز غَزَاهُمْ مِنْ أَهْلِ مِلَّتِكَ أَوْ مُجَاهِد جَاهَدَهُمْ مِنْ أَتْبَاعِ سُنَّتِكَ لِيَكُونَ دِينُكَ الاعْلَى وَحِزْبُكَ الأقوَى وَحَظُّكَ الأوْفَى فَلَقِّهِ الْيُسْرَ،
وَهَيِّئْ لَهُ الأمْرَ،
وَتَوَلَّهُ بِالنُّجْحِ،
وَتَخَيَّرْ لَهُ الأصْحَابَ،
وَاسْتَقْوِ لَهُ الظَّهْرَ،
وَأَسْبِغْ عَلَيْهِ فِي النَّفَقَةِ وَمَتِّعْهُ بِالنَّشَاطِ،
وَأَطْفِ عَنْهُ حَرَارَةَ الشَّوْقِ،
وَأَجِرْهُ مِنْ غَمِّ الْوَحْشَةِ،
وَأَنْسِهِ ذِكْرَ الاهْلِ وَالْوَلَدِ وَأَثُرْ لَهُ حُسْنَ النِّيَّةِ وَتَوَلَّه بِالْعَافِيَةِ،
وَأَصْحِبْهُ السَّلاَمَةَ،
وَأَعْفِهِ مِنَ الْجُبْنِ،
وَأَلْهِمْهُ الْجُرْأَةَ وَارْزُقْهُ الشِّدَّةَ وَأَيِّدْهُ بِالنُّصْرَةِ،
وَعَلِّمْهُ السِّيَرَ وَالسُّنَنَ،
وَسَدِّدْهُ فِي الْحُكْمِ،
وَاعْزِلْ عَنْهُ الرِّياءَ،
وخَلِّصْهُ مِنَ السُّمْعَةِ وَاجْعَلْ فِكْرَهُ وَذِكْرَهُ وَظَعْنَهُ وَإقَامَتَهُ فِيْكَ وَلَكَ،
فَإذا صَافَّ عَدُوَّكَ وَعَدُوَّهُ فَقَلِّلْهُمْ فِي عَيْنِهِ وَصَغِّرْ شَأنَهُمْ فِي قَلْبِهِ وَأَدِلْ لَهُ مِنْهُـمْ وَلاَ تُدِلْهُمْ مِنْهُ
فَإنْ خَتَمْتَ لَهُ بِالسَّعَادَةِ وَقَضَيْتَ لَهُ بِالشَّهَادَةِ فَبَعْدَ أَنْ يَجْتَاحَ عَدُوَّكَ بِالْقَتْلِ وَبَعْدَ أنْ يَجْهَدَ بِهِمُ الأسْرُ وَبَعْدَ أن تَأمَنَ أطرَافُ المُسْلِمِينَ وَبَعْدَ أَنْ يُوَلِّيَ عَدُوُّكَ مُدْبِرِينَ. أللَّهُمَّ وَأَيُّمَا مُسْلِم خَلَفَ غَازِياً أَوْ مُرَابِطاً فِي دَارِهِ أَوْ تَعَهَّدَ خَالِفِيْهِ فِيْ غَيْبَتِهِ،
أَوْ أَعَانَهُ بِطَائِفَة مِنْ مَالِهِ،
أَوْ أَمَدَّهُ بِعِتَاد،
أَوْ شَحَذَهُ عَلَى جِهَاد،
أَوْ أَتْبَعَهُ فِي وَجْهِهِ دَعْوَةً،
أَوْ رَعَى لَهُ مِنْ وَرَآئِهِ حُرْمَةً. فَأَجْرِ لَهُ مِثْلَ أَجْرِهِ وَزْناً بِوَزْن وَمِثْلاً بِمِثْل وَعَوِّضْهُ مِنْ فِعْلِهِ عِوَضاً حَاضِراً يَتَعَجَّلُ بِهِ نَفْعَ مَا قَدَّمَ،
وَسُرُورَ مَا أَتَى به،
إلَى أَنْ يَنْتَهِيَ بِهِ الْوَقْتُ إلَى مَا أَجْرَيْتَ لَـهُ مِنْ فَضْلِكَ،
وَأَعْدَدْتَ لَهُ مِنْ كَرَامَتِكَ. أللَّهُمَّ وَأَيُّمَا مُسْلِم أَهَمَّهُ أَمْرُ الإِسْلاَمِ وَأَحْزَنَهُ تَحَزُّبُ أَهْلِ ألشِّرْكِ عَلَيْهِمْ فَنَوَى غَزْواً أَوْ هَمَّ بِجهَـاد فَقَعَدَ بِـهِ ضَعْفٌ أَوْ أَبطَأَتْ بِهِ فَاقَةٌ،
أَوْ أَخَّرَهُ عَنْهُ حَادِثٌ،
أَوْ عَرَضَ لَهُ دُونَ إرَادَتِهِ مَانِعٌ،
فَاكْتُبِ اسْمَـهُ فِي الْعَابِدِينَ وَأوْجبْ لَهُ ثَوَابَ الْمُجَاهِدِينَ وَاجْعَلْهُ فِي نِظَامِ الشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ .
أللَّهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَآلِ مُحَمَّد صَلاَةً عَالِيَةً عَلَى الصَّلَوَاتِ مُشْرِفَةً فَوْقَ التَّحِيَّاتِ،
صَلاَةً لاَ يَنْتَهِي أَمَدُهَا وَلا يَنْقَطِعُ عَدَدُهَا كَأَتَمِّ مَـا مَضَى مِنْ صَلَوَاتِكَ عَلَى أَحَد مِنْ أَوْلِيـائِكَ،
إنَّـكَ الْمَنَّانُ الْحَمِيدُ الْمُبْدِئُ الْمُعِيدُ الفَعَّالُ لِمَا تُرِيْدُ.
وَامْنَـعْ حُصُونَهَا مِنْهُمْ،
أَصِبْهُمْ بِالْجُوعِ الْمُقِيمِ وَالسُّقْمِ الالِيمِ. أللَّهُمَّ وَأَيُّمَا غَاز غَزَاهُمْ مِنْ أَهْلِ مِلَّتِكَ أَوْ مُجَاهِد جَاهَدَهُمْ مِنْ أَتْبَاعِ سُنَّتِكَ لِيَكُونَ دِينُكَ الاعْلَى وَحِزْبُكَ الأقوَى وَحَظُّكَ الأوْفَى فَلَقِّهِ الْيُسْرَ،
وَهَيِّئْ لَهُ الأمْرَ،
وَتَوَلَّهُ بِالنُّجْحِ،
وَتَخَيَّرْ لَهُ الأصْحَابَ،
وَاسْتَقْوِ لَهُ الظَّهْرَ،
وَأَسْبِغْ عَلَيْهِ فِي النَّفَقَةِ وَمَتِّعْهُ بِالنَّشَاطِ،
وَأَطْفِ عَنْهُ حَرَارَةَ الشَّوْقِ،
وَأَجِرْهُ مِنْ غَمِّ الْوَحْشَةِ،
وَأَنْسِهِ ذِكْرَ الاهْلِ وَالْوَلَدِ وَأَثُرْ لَهُ حُسْنَ النِّيَّةِ وَتَوَلَّه بِالْعَافِيَةِ،
وَأَصْحِبْهُ السَّلاَمَةَ،
وَأَعْفِهِ مِنَ الْجُبْنِ،
وَأَلْهِمْهُ الْجُرْأَةَ وَارْزُقْهُ الشِّدَّةَ وَأَيِّدْهُ بِالنُّصْرَةِ،
وَعَلِّمْهُ السِّيَرَ وَالسُّنَنَ،
وَسَدِّدْهُ فِي الْحُكْمِ،
وَاعْزِلْ عَنْهُ الرِّياءَ،
وخَلِّصْهُ مِنَ السُّمْعَةِ وَاجْعَلْ فِكْرَهُ وَذِكْرَهُ وَظَعْنَهُ وَإقَامَتَهُ فِيْكَ وَلَكَ،
فَإذا صَافَّ عَدُوَّكَ وَعَدُوَّهُ فَقَلِّلْهُمْ فِي عَيْنِهِ وَصَغِّرْ شَأنَهُمْ فِي قَلْبِهِ وَأَدِلْ لَهُ مِنْهُـمْ وَلاَ تُدِلْهُمْ مِنْهُ
فَإنْ خَتَمْتَ لَهُ بِالسَّعَادَةِ وَقَضَيْتَ لَهُ بِالشَّهَادَةِ فَبَعْدَ أَنْ يَجْتَاحَ عَدُوَّكَ بِالْقَتْلِ وَبَعْدَ أنْ يَجْهَدَ بِهِمُ الأسْرُ وَبَعْدَ أن تَأمَنَ أطرَافُ المُسْلِمِينَ وَبَعْدَ أَنْ يُوَلِّيَ عَدُوُّكَ مُدْبِرِينَ. أللَّهُمَّ وَأَيُّمَا مُسْلِم خَلَفَ غَازِياً أَوْ مُرَابِطاً فِي دَارِهِ أَوْ تَعَهَّدَ خَالِفِيْهِ فِيْ غَيْبَتِهِ،
أَوْ أَعَانَهُ بِطَائِفَة مِنْ مَالِهِ،
أَوْ أَمَدَّهُ بِعِتَاد،
أَوْ شَحَذَهُ عَلَى جِهَاد،
أَوْ أَتْبَعَهُ فِي وَجْهِهِ دَعْوَةً،
أَوْ رَعَى لَهُ مِنْ وَرَآئِهِ حُرْمَةً. فَأَجْرِ لَهُ مِثْلَ أَجْرِهِ وَزْناً بِوَزْن وَمِثْلاً بِمِثْل وَعَوِّضْهُ مِنْ فِعْلِهِ عِوَضاً حَاضِراً يَتَعَجَّلُ بِهِ نَفْعَ مَا قَدَّمَ،
وَسُرُورَ مَا أَتَى به،
إلَى أَنْ يَنْتَهِيَ بِهِ الْوَقْتُ إلَى مَا أَجْرَيْتَ لَـهُ مِنْ فَضْلِكَ،
وَأَعْدَدْتَ لَهُ مِنْ كَرَامَتِكَ. أللَّهُمَّ وَأَيُّمَا مُسْلِم أَهَمَّهُ أَمْرُ الإِسْلاَمِ وَأَحْزَنَهُ تَحَزُّبُ أَهْلِ ألشِّرْكِ عَلَيْهِمْ فَنَوَى غَزْواً أَوْ هَمَّ بِجهَـاد فَقَعَدَ بِـهِ ضَعْفٌ أَوْ أَبطَأَتْ بِهِ فَاقَةٌ،
أَوْ أَخَّرَهُ عَنْهُ حَادِثٌ،
أَوْ عَرَضَ لَهُ دُونَ إرَادَتِهِ مَانِعٌ،
فَاكْتُبِ اسْمَـهُ فِي الْعَابِدِينَ وَأوْجبْ لَهُ ثَوَابَ الْمُجَاهِدِينَ وَاجْعَلْهُ فِي نِظَامِ الشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ .
أللَّهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَآلِ مُحَمَّد صَلاَةً عَالِيَةً عَلَى الصَّلَوَاتِ مُشْرِفَةً فَوْقَ التَّحِيَّاتِ،
صَلاَةً لاَ يَنْتَهِي أَمَدُهَا وَلا يَنْقَطِعُ عَدَدُهَا كَأَتَمِّ مَـا مَضَى مِنْ صَلَوَاتِكَ عَلَى أَحَد مِنْ أَوْلِيـائِكَ،
إنَّـكَ الْمَنَّانُ الْحَمِيدُ الْمُبْدِئُ الْمُعِيدُ الفَعَّالُ لِمَا تُرِيْدُ.
انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (41) لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لَّاتَّبَعُوكَ وَلَٰكِن بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ ۚ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (42) عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ (43) لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ (44) إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ (45) ۞ وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ (46) لَوْ خَرَجُوا فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (47)
👍3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔻النفاق الأمريكي بين أوكرانيا وفلسطين
المعيار لدى الولايات المتحدة الأمريكية هو المصلحة لاغير
المعيار لدى الولايات المتحدة الأمريكية هو المصلحة لاغير
Forwarded from د. إياد قنيبي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
داغستانيون يقتحمون المطار للتصدي لطائرة قادمة من تل أبيب.
بينما جهات "عربية" تعين الصهاينة وحسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم وحدها أمة واحدة في ظل خلافة راشدة.
بينما جهات "عربية" تعين الصهاينة وحسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم وحدها أمة واحدة في ظل خلافة راشدة.
Forwarded from د. إياد قنيبي
مبادرة من بعض الإخوة في مصر..
اللهم أعظم أجر شرفاء كل بلد و وحد المسلمين في خلافة راشدة..
اللهم أعظم أجر شرفاء كل بلد و وحد المسلمين في خلافة راشدة..
المقاطعة ليست مجرّد خيار هي سلاح مجرّب وفعّال ومؤثر
لا تستهن بدورك ولا تتهاون بالسلاح المتاح
إن لم تنصر غزة بسلاحك فلا تدعم العدو الإسرائيلي بمالك
شارك في حملة تغريدات #قاطعوا_بضائع_أمريكا_وإسرائيل
الموعد: الليلة | الساعة 9:00م
بنك التغريدات: bit.ly/byctt1st
ـ•••••••••••••••
لا تستهن بدورك ولا تتهاون بالسلاح المتاح
إن لم تنصر غزة بسلاحك فلا تدعم العدو الإسرائيلي بمالك
شارك في حملة تغريدات #قاطعوا_بضائع_أمريكا_وإسرائيل
الموعد: الليلة | الساعة 9:00م
بنك التغريدات: bit.ly/byctt1st
ـ•••••••••••••••
👍3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أهمية التعاون والتكاتف بين المسلمينمقتطف
أهمية التعاون والتكاتف بين المسلمين
لفضيلة شيخنا العلامة عثمان بن عبد الله السالمي سلمه الله
12_ربيع الآخر_ 1445 هـ
دار الحديث بمسجد السلف الصالح بمدينة ذمار ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــhttps://www.tgoop.com/daralhdith
أهمية التعاون والتكاتف بين المسلمين
لفضيلة شيخنا العلامة عثمان بن عبد الله السالمي سلمه الله
12_ربيع الآخر_ 1445 هـ
دار الحديث بمسجد السلف الصالح بمدينة ذمار ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــhttps://www.tgoop.com/daralhdith
Forwarded from دار الحديث بمسجد السلف الصالح بذمار - الشيخ عثمان السالمي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رسالة إلى ملوك وحكام العرب والمسلمين
➿➿➿➿➿➿➿➿➿➿➿➿➿➿
اليوم تشن حملة تطهير عرقي لإخواننا في غزة من قبل قوى الضلال والاستكبار في الغرب وبدعم مهوول ؛فالرووساء اتوا الى تل أبيب تباعا لطمأنت الكيان العاجز والبحر يعج ببوارجهم البحرية والبعض منها يقصف بالفعل ودعم لامحدود بالسلاح والمال وفوق هذا كله يصرحون أنهم لايريدون لهذه الحرب ان تتوسع!. وفعلا هم فقط يريدون تطهير أهل غزة فقط سوى بالقصف من الجو او البر او البحر او الموت جوعا وضمئ والمخزي ان بعض دول العرب وفي مقدمتها دولة الحرمين الشريفين يحتفلون في البارات والمراقص ومنشغلين بالتخبيط للمستقبل بالتطبيع او حتى الدعم الخفي!.
لذالك الذي لازال يقول انها حرب سياسية أو حرب بين إيران واسرا؛يل ضاحكا على نفسه فهذا فقط كما قال سبحانه(إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )
إخواني هذه الحرب ليست حرب شيعه او سنة ؛فكن ما شئت ولكن لتعلم ان الطائفة التي تنتمي إليها لن تغني عنك شيئا ان لم يكن لك موقف شخصيا امام هذه القضية لأنك ستسأل وحدك أمام الله يوم القيامة "وكلكم اتيه يوم القيامة فردا"
وقال الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم (من رأى منكم منكرا فليغيرة بيدة فإن لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذالك اضعف الايمان )
نستطيع اليوم الكل ان يكون لنا موقف ولو على اقل القليل ان نحسب في منهم اضعف الايمان؛'نستطيع أن ندعم بالمال (شرطا ان يكون جهة موثوقة) ان نقاطع المنتجات التي تدعم العدو في الحرب ،ان نتكلم عن القضية وندعم كل من يقف في صفها وان نوعي من حولنا بالتبرع والمقاطعة ولا ننسى ماهو أعظم "الدعاء للمجاهدين"
لنكن مجاهدين ولو بالكلمة فالنصر قريب ان شاء الله 🇵🇸🇵🇸🇵🇸
اليوم تشن حملة تطهير عرقي لإخواننا في غزة من قبل قوى الضلال والاستكبار في الغرب وبدعم مهوول ؛فالرووساء اتوا الى تل أبيب تباعا لطمأنت الكيان العاجز والبحر يعج ببوارجهم البحرية والبعض منها يقصف بالفعل ودعم لامحدود بالسلاح والمال وفوق هذا كله يصرحون أنهم لايريدون لهذه الحرب ان تتوسع!. وفعلا هم فقط يريدون تطهير أهل غزة فقط سوى بالقصف من الجو او البر او البحر او الموت جوعا وضمئ والمخزي ان بعض دول العرب وفي مقدمتها دولة الحرمين الشريفين يحتفلون في البارات والمراقص ومنشغلين بالتخبيط للمستقبل بالتطبيع او حتى الدعم الخفي!.
لذالك الذي لازال يقول انها حرب سياسية أو حرب بين إيران واسرا؛يل ضاحكا على نفسه فهذا فقط كما قال سبحانه(إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )
إخواني هذه الحرب ليست حرب شيعه او سنة ؛فكن ما شئت ولكن لتعلم ان الطائفة التي تنتمي إليها لن تغني عنك شيئا ان لم يكن لك موقف شخصيا امام هذه القضية لأنك ستسأل وحدك أمام الله يوم القيامة "وكلكم اتيه يوم القيامة فردا"
وقال الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم (من رأى منكم منكرا فليغيرة بيدة فإن لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذالك اضعف الايمان )
نستطيع اليوم الكل ان يكون لنا موقف ولو على اقل القليل ان نحسب في منهم اضعف الايمان؛'نستطيع أن ندعم بالمال (شرطا ان يكون جهة موثوقة) ان نقاطع المنتجات التي تدعم العدو في الحرب ،ان نتكلم عن القضية وندعم كل من يقف في صفها وان نوعي من حولنا بالتبرع والمقاطعة ولا ننسى ماهو أعظم "الدعاء للمجاهدين"
لنكن مجاهدين ولو بالكلمة فالنصر قريب ان شاء الله 🇵🇸🇵🇸🇵🇸