Telegram Web
اجمل م قيل ف الوفاء قنبلة قالو احتمال تتفجر بقيف معاك والله م بجر😂💔
No Comment👋
‏"ماذا لو هناك شخصًا يختارك، يعرف عيوبك ويختارك، تزعجه وتغضبه ويختارك، شخص يختارك كل يوم كأنما خلت الأرض إلا منك؟"❤️
سلام
ـ عمالة تطفشي في العرسان ليه !؟
لو مستنية ابن وزير عرفيني !
= لا
- أمال إيه ؟؟
مستنية الملتحي الذي من النساء يستحي ..!🙂
الزول البتسامحو ويكرر نفس الخطأ
انسان طبيعي "انت الحمار"
انت ما فاطر و بنطلونك واحد .. بي ياتو حق بتقول ليها ما تطلع إلاّ تستأذن منك؟!
لسنا شيئاً إحتياطياً , فمن  لا يُقدر قيمتنا إعتزلناه وخرج من حياتنا👍👌
ماذا لو عاد معتذرا؟
••لدفنت رأسي بضلوعه..لأخبرته عن كل ما فاته و لم يكن موجوداً .. لضممته ضمّ الأم لابنها الغائب .. لكنت غسلت قلبه بدموعي ..
لجعلته يدرك خطأ ما فعله بي ..
بعدها ألملم ما تبقى مني و أتركه لتأنيب ضميره و أرحل عنه
من قال أن الكسور تلئم بكلمة اعتذار .. أيصلح الاعتذار ما انهدم في قلبي و روحي..¿!
كيف لي أن أغفر لمن جعلني أشعر من اذيتة لي 🥺🥺
،،،

-عملت شنو في موضوعك؟
=هو أنا م قلت ليك!؟
=لا
-يبقى م دايرك تعرف
سند البت بشرتها الصافية ونفسيتها... حتي الشهادة بقت م عندها فائدة..😕
البشوفني بفتش لي الشبكه بقول راجلي مغترب وداير يرسل لي المصاريف🥲💔😂😂
وآلاقيك فالمكان جنة💙🦋!.
،،،

يحدث الآن..

"شخصك المفضل يتبادل الرسائل مع شخصهُ المفضل."
هسي عليكم الله غلطانه انا ولا هو ؟؟؟؟
السلام عليكم يا حلوين كيفكم ان شاءالله كويسين والاوضااع معاكم ❤️
يا برهان،
الشعوب لا تنحني للكلمات بل تنحني للحقائق على الأرض، فحين تتحقق الانتصارات الحقيقية تترجم بعفوية لفرح في قلب كل سوداني وطني ، أنت لا تحتاج إلي أبواق إعلامية ولا ناشطين داخلياً ، لأن الشعب لا ينخدع بألاعيب السياسة وأوهام الدعاية. ولا تحتاج لشركات علاقات عامة خارجياً لأن العالم يحترم الأقوى والمنتصر، أنت تحتاج فقط للانتصار.
فركز على الانتصارات ثم الانتصارات، ستجد الشعب من خلفك، وربما يغفر لك -بعضهم- أخطاء الماضي.
Actions speak louder than words
وأنا راكب في المواصلات، جات وحده قاعدة جنبي و شايلة ولد صغير وشنطة كبيرة مليانة هدوم، المكان بقى ضيق شديد، قمت شلت منها الشنطة وختيتها فوقي. شكرتني بابتسامة خفيفة، وقعدت بقيت أركز في الشارع، لكن فجأة جاها تلفون. في الأول ما كنت مركز مع كلامها لحد ما صوتها بقى عالي وقالت: "إنت بتهظر ولا شنو؟ أنا ما خايفة لأنو عندي راجل بجيب لي حقي وأنا ظالمة، فما بالك وأنا مظلومة".

اللحظة دي خلتني أتلفت ليها باستغراب، وبديت أتأمل في عيونها، كانت مليانة ثقة، كأنها بتقول إنو مهما الدنيا دارت، في زول واقف معاها. قفلت الخط وبقت تحاولت تتصل على زول كم مرة، وكل شوية تقول بصوت واطي: "إن شاء الله يرد، إن شاء الله يرد". لحد ما في النهاية رد، سلمت عليهو وأول كلمة قالتا: "يا معتصم، بعد كل الحصل بينا ، أنا ما عندي غيرك في الدنيا دي، إنت في النهاية أبو علي ولدي وكنت في يوم راجلي، يا معتصم أولاد عمي ظلموني وأكلوا حقي، وأنا وكلت أمري لي ربنا وليك". صوتها بقى يرتجف، وبقت تبكي.
يا حلوين مساء حلو زيكم كدا بإذن الله قريب شديد حانزل بحمد الله روايتي التالته حتكون باسم ( غرام و انتقام )
وقبلها كان كتبت روايه ( السفاح البريئ) وروايه( خمس واربعون ثانيه)
2024/11/29 08:14:51
Back to Top
HTML Embed Code: