إذا ضعفت عن بعض النوافل فلا تضعف عن:‏

- سبحان الله، الحمد لله
- لا إله إلا الله، ‏الله أكبر
- لا حول ولا قوة إلّا بالله
- أستغفر الله
- اللهم صلِّ وسلِّم على مُحمّد وعلى آل مُحمّد..

ففي حديث عشر ذي الحجة: «فأكثروا فيهن من التهليل، والتكبير، والتحميد».

ـ

➡️



-الى كل من يقول : أنا_ريالي أنا ملكي ؛أنا برشلوني 🇪🇸🇪🇸..!!!!.
عند سقوط الأندلس:: من أشد وأسوأ أدوات التعذيب في محاكم التفتيش الإسبانية المجرمة ضد المسلمين هو المنشار.. حيث يُعلّق الضحية بالمقلوب و قدماه متباعدتان، و الحكمة في جعله مقلوباً هو أن الدم سوف يتجمّع عند رأسه مما سيجعله صاحياً و في كامل وعيه حتّى يحسّ بكل دقيقة و ثانية أثناء نشره بالمنشار...
أحياناً كان المنشار يصل إلى وسط البطن و الضحية لا يزال في وعيه و هو يرى نفسه يُشقّ إلى نصفين !!
((الاضافة))::تشجيع كل الاندية الغربية الكافـ.رة التافهة، بحجة حب كرة القدم والاعجاب بلعبهم لا الاعجاب بشخصهم !!!
هو بمثابة انبطاح وخضوع وتطبيع حقيقي مع تفاهة أفعالهم...
روي عن الامام أحمد أنه كان إذا رأى يــ.هووووديا أو نصــ.راااانيا اغمض عينيه ويقول : لا تأخذوا عني هذا فإني لم أجده عن أحد ممن تقدم ولكني لا أستطيع أن أرى وجه من افترى على الله كذبا...
فكيف بمن يجتهد في تشجيع كافر ليفوز بكأس الأمم الأوروبية أو ليفوز بالكرة الذهبية وهو يثلث أمامه وأمام الكاميرا وأمام العالم بل حتى أنه يلبس شعار الكفر(الصليب) في كل مبارياته....
هل هناك خذلان أكثر من هذا، ثم ندع الله أن ينصر أمة الاسلام !!!!
أين أسباب النصر ؟؟؟

📌نُقِلَتْ..

اجمع كل أدعيتك وأمانيك فإن يوم عرفة قريب!

اجمعها بكل يقين أن الله على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء جل جلاله.

هذا موعد لا يفوت نجيبا يرجو رحمة ربه.

وإن أقواما بحسن ظنهم بربهم العظيم وصدق الدعاء ودوامه سبقوا ..!

قـال رَسـُول الله ﷺ  :

مـَن قَالَ :

لَا إِلَـه إِلَّا الله وَالله أكــبرُ
لَا إِلــَه إِلَّا الله وَحــده
لَا إِلَــه إِلَّا الله وَلَا شـريك لَــهُ
لَا إِلــَه إِلَّا الله لَـهُ الْمـلكُ وَلـهُ الْحـَمد
لَا إِلـَـه إِلَّا الله وَلَا حـول وَلَا قـُوَّة إِلَّا بِـاللَّه

يَعـْقَدهُنْ خـَمْسًا بِأصـابِعِهِ
ثـمَّ قَال  :

"مـَن قـالَهُنَّ فـِي يـَوْمٍ أَو لَيْلَـةٍ أَو فِي شـهر ٍثـمَّ مـَاتَ فِـي ذٰلِـك الْيـَوْم أَو فِـي تِلْكَ اللَّيْـلَة أَو فـِي ذٰلِـك الـشَّهْر  غُـفِر لَهُ ذَنْـبُه".

صحـيح الـترغيب (٣٤٨١)