ماذا يمنعك أن تنال أعظم شرف ثناء الله عليك 10 آلاف مرة؟ 
‏وماذا يمنعك أن تعرض اسمك عليه ﷺ ألف مرة؟
‏وكل هذا بأن تصلي على النبي ﷺ ألف مرة فقط!

لتكن هذه الليلة ويومها عامرة بالصلوات🤍

هل تعرف معنى اليقين في الدُّعاء؟

اليقين هو أن تستشعر أنَّ الله قد أجاب دعاءك!
وأن لا يخطر ببالك قط أنَّ الله سيُردك خائبًا

- ادعو الله وأنت موقن بالإجابة.

خطيب الحرم المكي:

‏"الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم، وتهجر البيت الذي يهجر أهله الذكر والقرآن"

أُدع الله وأنتَ موقنٌ الإجابة، فإن الله حييٌ كريم يستحي أن يَردَّ يدي عبده صِفراً خاليتين.

#يوم_الجمعة #ساعة_استجابة

عبادة صباحية لاتتركها!

‏في حديث جويرية رضي الله عنها أن النبي ﷺ بعد أن تركها تذكر الله ثم رجع فرآها على حالها قال لها : ‏( لقد قلتُ بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلتِ منذ اليوم لوزنتهن)

‏ [سُبحان الله وبحَمدِه، عَدد خلقه، ورضا نَفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته].

﴿ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها وَما يُمسِك فَلا مُرسِلَ لَهُ مِن بَعدِهِ وَهُوَ العَزيزُ الحَكيمُ﴾

‏الخلوة مع الله تُهذّب صاحبها وتؤدّبه و ترقق قلبه ، تجعله يتبصّر أخطائه ويُصلحها واحدًا تلو الآخر ، الخلوة مع الله هي المستراح من مثاقل الحياة، والملجأ لكل ما يرهقك ، هي الزاد الروحي الذي تستمد منه القوة في المضائق فتمرّ هذه المضائق على قلبك كأنها بردًا وسلامًا

فتوحات القُرآن وأنواره تبدأ من قيام الليل، أقولها وأنا من المقصِّرين ، والله إنّ القيام باب من دخله عزّ عليه أن يتركه، ولو بركعتين يستمر عليها دهرًا ويقرأ فيهما ما يشاء من حفظه ، من قام بعشر آيات لم يُكتب من الغافلين، ومن قام بمئة آية كُتب من القانتين، بل يكفي من القيام أنّه شرف المؤمن!
#قيام_الليل

لن يعيش لذَّة " البكور " و بركته إلا من كان له خطة واضحة لهذا الوقت المبارك ..
‏يستثمر فيها بروحه و جسده و عقله، إن كنت ممن يتثاقل الجلوس هذا الوقت فجرّب و أعطِ نفسك فرصة لتعيش هذه اللحظات ثم احكم ..

يدبر أمرك، بينما أنت غارقٌ في تفكيرك.

"شوقي إلى لُقيا النبي عظيم
‏لا الحِبرُ يرويه ولا الترنيم

‏كلا..ولا غيثُ الغمام إذا همى
‏إلا الصلاة عليه والتسليم"

صباحٌ بهيٌ للذين لامست أناملهم صفحات كتاب الله وامتلأت أعينهم جلالاً بالنظر إليه وسكنت أرواحهم الطمأنينة بتلاوته وتدبره ، تاللهِ لقد حزتم نعيماً ما حازهُ أهل الأرض قاطبةً ..

‏طبتم يا أهل القرآن!💛

هذا الإنسان عجولٌ جهول!
يستبقُ الخير، والخيرُ آتيه .. يقلقُ كثيرًا والله هو من يدبر أمره 🤍

﴿ فَفِرّوا إِلَى اللَّهِ ﴾
- سأكتب لك شعورًا جميلًا يبرد قلبي مع هذه الآية!

كلّما لفّني الحزن وكلّما غمّتني الدنيا، أحب أن أتذكر شعور هذه الآية ...

أحسّ وكأنها تناديني!

تناديني بحنانٍ كبير، وتُشعرني برغبة الهروب من الوجود كله .. إلى خالق الوجود!

أن تلجأ إلى الله، هذا هو شعور الأمان!

طمأنينةٌ تسري بكلّ هدوء وسكينة، تتنزل على روحك بحنان ولطف .. تشعرُ وكأنك متكئٌ في مكان آمن، لا يمكنُ أن يصيبك فيه خدشٌ أو ندب! 🤍

هذا الأداء الحزين يأسر القلب بقوة! مرَّت سنتان ولا زلت أتساءل بأي قلب رتَّل في هذه الليلة الشيخ ياسر الدوسري؟

ثلث الليل الآخر ملاذ المستغفرين
‏ومحضن الداعين
‏ووقت الراجين
‏وبحبوحة الفائزين
‏(والمستغفرين بالأسحار)🤍