Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
552 - Telegram Web
Telegram Web
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قناةُ تِرحال 💙: يَارا ..
قناة لطالبة هندسة، رُبما كاتبة ..
صدر لي كتابٌ يحمل اسم القناة، جاهدةَ ألّا يكون الأول والأخير.

محتويات القناة:

-الكثير من الاقتباسات .
-نصوص كتبتها، معظمها خيال .
-كُتب وتلخيص قصيرْ لكلّ كتاب .

للاشتراك بالقناة من هنا .
▫️قناة مَوَدَّة ورَحْمَة▫️ || لزوجين محبوبين 🤍

▫️لا أحلل أبدًا أخذ اقتباسات القناة وإرسالها سواء لفتاة أو شاب لم يتم بينهما عقد زواج. 😀

محتويات القناة:
💖 أبيات شعرية غزلية.
💖أجمل معاني الحب.
💖عن فراق المحبوبين.

أعيد وأكرر، محتويات القناة بالرغم ما فيه من تحفّظ وكلام راقي وأديب، إلا أنني لا أحلل الأخذ منه إلا للمتزوجين. 😐

للاشتراك بالقناة من هنا. ➡️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏مِن أعظمِ النِّعم التي قد يُرزقها طالب العلم، -وطالب القرآن-؛ نعمة ( الاستمراريّة وعدم الانقطاع).. وهذا عزيز!

- لذلك قاعدة:
"قليلٌ دائم، خيرٌ من كثير منقطع" لو طبّقها المُريد، لَقَطَعَ الكثير في وقتٍ يسير..

والمُوفِّق والمُستعان هو الله وحده.
‏صلّى الإله على النّبيّ محمّدٍ،
والآلِ والأصحابِ خير عِبادِ!
قناة فراشَة السَّلام..🦋:

كوكبٌ صغير لفتاة تُحبُّ التصوير والخطّ ، شغوفةٌ بالكتابة وقراءةِ الرّوايات ونشرِ اقتباساتٍ تروقُ لها فتُهديها لِغيرها ، هدفُها أن تُدخل السعادة والتفاؤل إلى قُلوبِ الآخرين ورسمِ الابتسامةِ على شفاههم فتكونُ بذلك سعيدة .🦋💙

محتويات القناة🦋:

#خطي .
#إليك_فراشتي .
#تصميمي .
#رسالة_من_القرآن .
#ترفيه .

كل ما هو لطِيف ستجدهُ هُنا 🦋!


للانضمام من هُنا. 🦋💙
قناة كَون :
قناة لِكاتِبة صَغيرة، تهتمّ بنشرِ الشِّعر و الأدبِ الرَّقيق، تختارُ كلماتِها بـ لُطف، ستُربِّت علىٰ قلبِكَ، حتمًا سَتجد ما يُلامِسُ شُعورك.🩷

المُحتوىٰ:
صُور تحفيزيّة لطيفِة.🌌
اقتِباسات تُلامس الفُؤاد.
سردٌ من الشِّعر الأنيق.💗
و كُل ما هو لطِيف.🪄

للاشتراك بالقناة من 👈 هنا
إرادة الله فوق الجميع
‏الإنسَـان مُحتـاج إلى أن يوطنَّ نفسـه عند كلِّ حادِثَةٍ تؤلِمُ قلبه على: أنتَ عبدٌ لله، وهذهِ الدُّنيَا، جُبِلَت على كَبَد، ليسَ فيها راحَة، سلِّم تَسلَم!

هذهِ الدُّنيَا مُوحِشَـة.. والصّبرُ قاسٍ، مُوحِش، وصَعب؛ لكن هيهات أن تجنِي الثَّمرة بدون أن تصبر!
🔸 المتشابهات في القرآن:

ملاحظاتٌ لمن يحفظ القرآن ويراجعه: كثيرًا ما يحدثُ لبسٌ لبعض الحُفاظ أثناء التسميع في متشابهات القران، كأن يقول مثلًا: "وفاكهة مما يشتهون"، وتكون "وفواكه مما يشتهون" وهكذا..

هُناك قاعدة عامة لكُل القرآن الكريم، وهي:

١- إن كان اسم السُّورة "مفردًا"، مثل:
يس، ص، الزخرف، الطور، الرحمن، الواقعة،
وهكذا = تكون "فاكهة".

٢- إن كان اسم السورة "جمعًا"، مثل:
المؤمنون، الصافات، المرسلات،
وهكذا = تكون "فواكه".
"لا بأس
أن تستريح
قليلاً
دع الأشياء تفوتك
أحياناً الخيرة بأن تفوتك بعض الأشياء !"
من يقرأ أحداث غزّة من ناحية السنن الإلهية يدرك أن مرحلة إهلاك المحتلين ليست بالبعيدة؛ وأن زيادة الظلم والإجرام والطغيان والتهديد ليست إلا تعجيلاً لوقوع هذه السنّة الإلهية بإذن الله.

ومع تهديدات التهجير العام لأهل غزة تظهر أمامي هاتان الآيتان:
1- قوله سبحانه: ﴿ وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا . سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا﴾
2- وقوله سبحانه وتعالى: ﴿ فأراد أن يستفزهم من الأرض فأغرقناه ومن معه جميعا﴾

ومعنى (يستفزّهم) عند المفسرين أي: "يفزعهم ويزعجهم بما يحملهم على خفة الهرب" ، "والاستفزاز: الحمل على الترحل".

قال السعدي تعليقا على الآية الأولى: (إن الله إذا أراد إهلاك أمة، تضاعف جرمها، وعظم وكبر، فيحق عليها القول من الله فيوقع بها العقاب، كما هي سنته في الأمم إذا أخرجوا رسولهم)
لماذا الصلاة خيرٌ من النوم؟!
الجواب :↓

هي خير من النوم :
لأن النوم استجابة لنداء النفس
والصلاة استجابة لنداء الله تعالى..

هي خيرٌ من النوم:
لأن النوم موت..
والصلاة حياة

هي خيرٌ من النوم :
لأن النوم راحة للبدن..
والصلاة راحة للروح

هي خير من النوم:
لأن المؤمن والكافر يشتركان في النوم..
والصلاة لا يصليها إلا المؤمن

أهل الفجر فئة موفقة وجوهمم مسفره
وجباههم مشرقه،واوقاتهم مباركه،، فإن
كنت منهم فاحمد الله ع فضله،، وان لم
تكن منهم فادعوا الله ان يجعلك منهم.


سنرحل ويبقى الأثر
#منصة_وعي
‏سُميتْ صلاة الضحى بصلاة الأوابين لأنه لا يحافظ عليها إلا عبدٌ مسلمٌ أوّابٌ، والأوّاب هو كثير التوبة المستغفر المسبّح الرجّاع إلى ربه طائعًا مهما تكرّرت ذنوبه إلى ربّه.

‏• ضُحاكم يا أوّابين
2025/02/22 09:16:21
Back to Top
HTML Embed Code: