منْ فَرطِ خوفي
كُنَتُ
أَدْعُوكَ
بقَلْبيْ
ومنْ فرط لُطفك
كُنْتَ
تَسْتَجِيبُ 🤍.
- مريم غانم
كُنَتُ
أَدْعُوكَ
بقَلْبيْ
ومنْ فرط لُطفك
كُنْتَ
تَسْتَجِيبُ 🤍.
- مريم غانم
ذاكَ الذي حُرِمَ مِن زيارة الإمام
الحُسين (روحي فداه) وفي قلبهِ
لوعةُ الشّوقِ وألَمُ حُبّ اللقاء،
هُوَ أيضاً مُوَفَّق، لأنَّهُ علمَ
بأنَّ الله (عزّ وجل) يُحبّه ..
تأمّلوا هذهِ الرّواية الصّادقية:
مَنْ أرادَ اللهُ بهِ الخَير، قذفَ في
قلبهِ حُبّ الحُسين (عليه السّلام)
وحُبّ زِيارته
-
الحُسين (روحي فداه) وفي قلبهِ
لوعةُ الشّوقِ وألَمُ حُبّ اللقاء،
هُوَ أيضاً مُوَفَّق، لأنَّهُ علمَ
بأنَّ الله (عزّ وجل) يُحبّه ..
تأمّلوا هذهِ الرّواية الصّادقية:
مَنْ أرادَ اللهُ بهِ الخَير، قذفَ في
قلبهِ حُبّ الحُسين (عليه السّلام)
وحُبّ زِيارته
-
Forwarded from هالة الجبوري
الهويَّات التعريفيّة للزائرين موْدَعَة عند فاطِمة الزهراء "عليها السّلام"! :
حسبَ ما وَرَدَ في الروايات، أنَّ فاطِمة الزهراء تحضر لزوّار الحُسين، و إنّ الحُسين شاهِد لزوّاره عند أمّه فاطِمة، كما وَرَدَ عن الصادِق و الباقِر "عليهم السّلام"!. و إنَّها تدعو للزائرين، و يسعدها زائِر الحُسين، و تسأل عمّن يبكي على الحُسين، حتّىٰ يُجيبها جبرئيل من الله تعالىٰ؛ فيسكُن ما بِها مِن فزع علىٰ ولدِها!.
إيّاك و التطاول علىٰ ضيوف الحُسين و أُمه الزهراء "عليهما السّلام" بالتذمّر، أو التوبيخ، أو دسّ السُمّ بالعَسَل. فكُلّ زائِر تعرِفهُ فاطمة الزهراء "عليها السّلام"، بغض النظر عن جنسيَّته، و من أيّ بلد قد قَدِم، و إن كُنت تريد أن تكون خصمك الزهراء "عليها السّلام" فتطاول علىٰ زائرين رَيحانتها.
انتقد بأدب ما يستحق الانتقاد، و لِتكُن غايتك هي الإصلاح، لا فُرصة للتفريغ و بثّ السموم و الكراهيّ/ة الّتي تكُنّها لبلدٍ آخر. نواياك الخفيّة، مُفتضحة عند الزهراء، فهي خصمك حين تتمنّى أن لا يدخُلوا ضيوفًا علىٰ ولدها، لأسباب تجهلها أنت، فتقع في شَرَك سوء الظنّ، و التعميم، و التمادي بالاتهامات الباطِلة.
أولئك الّذين لا تحبَّ أن تراهم في بلدِك، هُم ليسوا ضيوفك، و لم يطلبوا مِنك نَيل شرف الوصول لكربلاء، و لم يغزوا بيتك و الشارع العام، هؤلاء كما أيّ سائر نحو الحُسين "عليه السّلام" جميعهم ضيوف عند إمامهُم، إن شِئت اذهب و اعترض عند الحُسين "عليه السّلام" و قُل له لا أُريد أن يأتوا إليك، اذهب و اشتكي للإمام لماذا تكتب شكواك علىٰ مواقع التواصل؟.
-هالة الجبوري
حسبَ ما وَرَدَ في الروايات، أنَّ فاطِمة الزهراء تحضر لزوّار الحُسين، و إنّ الحُسين شاهِد لزوّاره عند أمّه فاطِمة، كما وَرَدَ عن الصادِق و الباقِر "عليهم السّلام"!. و إنَّها تدعو للزائرين، و يسعدها زائِر الحُسين، و تسأل عمّن يبكي على الحُسين، حتّىٰ يُجيبها جبرئيل من الله تعالىٰ؛ فيسكُن ما بِها مِن فزع علىٰ ولدِها!.
إيّاك و التطاول علىٰ ضيوف الحُسين و أُمه الزهراء "عليهما السّلام" بالتذمّر، أو التوبيخ، أو دسّ السُمّ بالعَسَل. فكُلّ زائِر تعرِفهُ فاطمة الزهراء "عليها السّلام"، بغض النظر عن جنسيَّته، و من أيّ بلد قد قَدِم، و إن كُنت تريد أن تكون خصمك الزهراء "عليها السّلام" فتطاول علىٰ زائرين رَيحانتها.
انتقد بأدب ما يستحق الانتقاد، و لِتكُن غايتك هي الإصلاح، لا فُرصة للتفريغ و بثّ السموم و الكراهيّ/ة الّتي تكُنّها لبلدٍ آخر. نواياك الخفيّة، مُفتضحة عند الزهراء، فهي خصمك حين تتمنّى أن لا يدخُلوا ضيوفًا علىٰ ولدها، لأسباب تجهلها أنت، فتقع في شَرَك سوء الظنّ، و التعميم، و التمادي بالاتهامات الباطِلة.
أولئك الّذين لا تحبَّ أن تراهم في بلدِك، هُم ليسوا ضيوفك، و لم يطلبوا مِنك نَيل شرف الوصول لكربلاء، و لم يغزوا بيتك و الشارع العام، هؤلاء كما أيّ سائر نحو الحُسين "عليه السّلام" جميعهم ضيوف عند إمامهُم، إن شِئت اذهب و اعترض عند الحُسين "عليه السّلام" و قُل له لا أُريد أن يأتوا إليك، اذهب و اشتكي للإمام لماذا تكتب شكواك علىٰ مواقع التواصل؟.
-هالة الجبوري
「 تَــڪَـتُم 」
Photo
أحتاجكِ كي أعبُر،
لستُ ضريرًا
لكنني مستوحش..
وهذا الدرب مُعتِم.
لستُ ضريرًا
لكنني مستوحش..
وهذا الدرب مُعتِم.
يا الله، شاهدت عشرات الشيوخ يتحدثون عن طرق إجابة الدعاء، حفظت منها ما يُحفظ، وقرأت ما يُقرأ وكتبت عشرات الأدعية المضمونة الإجابة ومتى تقال وكم مرة وكيف وأين، وسمعتُ كل القصص عنها ..
وعندما وقفتُ بينَ يديك نسيتُ كلَّ شيء وقلت: "يا رب، أنت أنت وأنا أنا"
-
وعندما وقفتُ بينَ يديك نسيتُ كلَّ شيء وقلت: "يا رب، أنت أنت وأنا أنا"
-
أتعرفين معنى أن يستريح المرء
في كلمة واحدة منك؟
لا أخفيك حبًا، إنك بذلك الدفء
-
في كلمة واحدة منك؟
لا أخفيك حبًا، إنك بذلك الدفء
-
"أوصيكُم بتقوىٰ الله، والورع في دينكُم، والاجتهاد لله، وصِدق الحَديث، وأداء الأمانة إلىٰ مَن أئتمَنكُم من بَرٍّ أو فَاجِر، وطول السِّجود، وحُسِن الجوار".
-عن الإمام الحسن العسكريّ (عليه السّلام) لشيعته.
-عن الإمام الحسن العسكريّ (عليه السّلام) لشيعته.