#قال_الله_تعالى :
{وَأَرۡسَلۡنَا ٱلرِّيَٰحَ لَوَٰقِحَ فَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَسۡقَيۡنَٰكُمُوهُ وَمَآ أَنتُمۡ لَهُۥ بِخَٰزِنِينَ}
#سورة_الحجر•••••
وأرسلنا الرياح تُلَقِّح السحاب، فأنزلنا من السحاب المُلَقَّح بها مطرًا، فسقيناكم من ماء المطر، ولستم - أيها الناس - بخازنين لهذا الماء في الأرض ليكون عيونًا وآبارًا، وإنما الله هو الذي يخزنه فيها.
#التفسير_الميسر ••••••
{وَأَرۡسَلۡنَا ٱلرِّيَٰحَ لَوَٰقِحَ فَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَسۡقَيۡنَٰكُمُوهُ وَمَآ أَنتُمۡ لَهُۥ بِخَٰزِنِينَ}
#سورة_الحجر•••••
وأرسلنا الرياح تُلَقِّح السحاب، فأنزلنا من السحاب المُلَقَّح بها مطرًا، فسقيناكم من ماء المطر، ولستم - أيها الناس - بخازنين لهذا الماء في الأرض ليكون عيونًا وآبارًا، وإنما الله هو الذي يخزنه فيها.
#التفسير_الميسر ••••••
#قال_الله_تعالى :
(ونُنزِّلُ منَ القرْآن ما هُوَ شفَاءٌ ورَحْمَةٌ للمُؤْمنينَ)
القرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية، ولكن لا يحسن التداوي به إلا المؤمنون، ولله حكمة بالغة في إخفاء سر التداوي به عن نفوس أكثر العاملين، كما له حكمة بالغة في إخفاء كنوز الأرض عنهم.
[المناوي]
(ونُنزِّلُ منَ القرْآن ما هُوَ شفَاءٌ ورَحْمَةٌ للمُؤْمنينَ)
القرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية، ولكن لا يحسن التداوي به إلا المؤمنون، ولله حكمة بالغة في إخفاء سر التداوي به عن نفوس أكثر العاملين، كما له حكمة بالغة في إخفاء كنوز الأرض عنهم.
[المناوي]
قوله تعالى:
﴿ وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 102].
وآخرون من أهل (المدينة) وممن حولها، اعترفوا بذنوبهم وندموا عليها وتابوا منها، خلطوا العمل الصالح -وهو التوبة والندم والاعتراف بالذنب وغير ذلك من الأعمال الصالحة- بآخر سيِّئ- وهو التخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وغيره من الأعمال السيئة -عسى الله أن يوفقهم للتوبة ويقبلها منهم. إن الله غفور لعباده، رحيم بهم.
( التفسير الميسر )
﴿ وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 102].
وآخرون من أهل (المدينة) وممن حولها، اعترفوا بذنوبهم وندموا عليها وتابوا منها، خلطوا العمل الصالح -وهو التوبة والندم والاعتراف بالذنب وغير ذلك من الأعمال الصالحة- بآخر سيِّئ- وهو التخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وغيره من الأعمال السيئة -عسى الله أن يوفقهم للتوبة ويقبلها منهم. إن الله غفور لعباده، رحيم بهم.
( التفسير الميسر )
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#قال_تعالى :
﴿ مَّن كَانَ یُرِیدُ ٱلۡعَاجِلَةَ عَجَّلۡنَا لَهُۥ
فِیهَا مَا نَشَاۤءُ لِمَن نُّرِیدُ ثُمَّ جَعَلۡنَا لَهُۥ
جَهَنَّمَ یَصۡلَىٰهَا مَذۡمُومࣰا مَّدۡحُورࣰا ﴾
[الإسراء : ١٨]
من كان يقصد بأعمال البر الحياة
الدنيا، ولا يؤمن بالآخرة،
ولا يُلْقِي لها بالًا، عجَّلنا له
فيها ما نشاؤه نحن لا ما يشاؤه
هو من نعيم، ثم جعلنا له جهنم
يدخلها يوم القيامة يعاني حرها،
مذمومًا على اختياره الدنيا وكفره
بالآخرة، مطرودًا من رحمة الله.
المختصر — مركز تفسير
﴿ مَّن كَانَ یُرِیدُ ٱلۡعَاجِلَةَ عَجَّلۡنَا لَهُۥ
فِیهَا مَا نَشَاۤءُ لِمَن نُّرِیدُ ثُمَّ جَعَلۡنَا لَهُۥ
جَهَنَّمَ یَصۡلَىٰهَا مَذۡمُومࣰا مَّدۡحُورࣰا ﴾
[الإسراء : ١٨]
من كان يقصد بأعمال البر الحياة
الدنيا، ولا يؤمن بالآخرة،
ولا يُلْقِي لها بالًا، عجَّلنا له
فيها ما نشاؤه نحن لا ما يشاؤه
هو من نعيم، ثم جعلنا له جهنم
يدخلها يوم القيامة يعاني حرها،
مذمومًا على اختياره الدنيا وكفره
بالآخرة، مطرودًا من رحمة الله.
المختصر — مركز تفسير
#علمتني_أية
(📖) #قال_الله_تعالى :
" قل اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك في ما كانوا فيه يختلفون "
[ #الزمر : 46]
--
قل: اللهم يا خالق السموات والأرض ومبدعهما على غير مثال سبق, عالم السر والعلانية, أنت تفصل بين عبادك يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون من القول فيك, وفي عظمتك وسلطانك والإيمان بك وبرسولك, اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك, إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم. وكان هذا من دعائه صلى الله عليه وسلم، وهو تعليم للعباد بالالتجاء إلى الله تعالى, ودعائه بأسمائه الحسنى وصفاته العلى.
( #التفسير_الميسر )
(📖) #قال_الله_تعالى :
" قل اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك في ما كانوا فيه يختلفون "
[ #الزمر : 46]
--
قل: اللهم يا خالق السموات والأرض ومبدعهما على غير مثال سبق, عالم السر والعلانية, أنت تفصل بين عبادك يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون من القول فيك, وفي عظمتك وسلطانك والإيمان بك وبرسولك, اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك, إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم. وكان هذا من دعائه صلى الله عليه وسلم، وهو تعليم للعباد بالالتجاء إلى الله تعالى, ودعائه بأسمائه الحسنى وصفاته العلى.
( #التفسير_الميسر )