📚 * حــــــ نـــبـــوي ــــــديث* 📚
🌴عن عبدالله بن بسر رضي الله عنه
ان رسول الله ﷺ قال :
طوبَى لِمَن وجَدَ في صَحيفَتِه استِغفارًا كثيرًا
📚 الألباني صحيح ابن ماجه
🌴قـال شـيخ الإسـلام ابـن تيـمـية
رحــمه الله تـعالـــﮯ :
من اجتهد واستعان بالله تعالى ولازم الإستغفار والإجتهاد .. فلا بدَّ أن يؤتيه الله من فضله ما لم يخطر ببال
📚 【 الفتاوى الكبرى 】٦٢/٥
🌴عن عبدالله بن بسر رضي الله عنه
ان رسول الله ﷺ قال :
طوبَى لِمَن وجَدَ في صَحيفَتِه استِغفارًا كثيرًا
📚 الألباني صحيح ابن ماجه
🌴قـال شـيخ الإسـلام ابـن تيـمـية
رحــمه الله تـعالـــﮯ :
من اجتهد واستعان بالله تعالى ولازم الإستغفار والإجتهاد .. فلا بدَّ أن يؤتيه الله من فضله ما لم يخطر ببال
📚 【 الفتاوى الكبرى 】٦٢/٥
👍3
عن ميمون بن مهران، قال:
كان يقال:
" الذكر ذكران:
ذكر الله باللسان، وأفضل من ذلك أن تذكره عند المعصية إذا أشرفت عليها ".
حلية الأولياء (٨٧/٤)
كان يقال:
" الذكر ذكران:
ذكر الله باللسان، وأفضل من ذلك أن تذكره عند المعصية إذا أشرفت عليها ".
حلية الأولياء (٨٧/٤)
👍5
قَالَ إِبْنُ الْجَوْزِيّ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ :
«طُوبَىٰ لِمَنْ قَرَنَ ذَنْبَهُ بِالاِعْتِذَارِ وَ تَلَا فَاهُ بِاسْتِغْفَارِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَ أَطْرَافَ النَّهَارِ».
التَّبْصِرَةُ ٢٩.
«طُوبَىٰ لِمَنْ قَرَنَ ذَنْبَهُ بِالاِعْتِذَارِ وَ تَلَا فَاهُ بِاسْتِغْفَارِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَ أَطْرَافَ النَّهَارِ».
التَّبْصِرَةُ ٢٩.
👍3
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وبعيون دامعة، تلقّت الأمة الإسلامية نبأ وفاة الشيخ الجليل ربيع بن هادي المدخلي رحمه الله رحمة واسعة.
لقد كان الشيخ ربيع — طيّب الله ثراه — جبلًا في نصرة السنة، وسيفًا مسلولًا في الدفاع عنها، لا تأخذه في الله لومة لائم. عاش عمره معلّمًا، مبيّنًا، ناصحًا، محذرًا من البدع وأهلها، ثابتًا على الحق في زمن قلّ فيه الثبات.
إن الأمة لتعتصر ألمًا وحزنًا على فَقْدِه، فقد رحل علمٌ من أعلامها، ومجاهد بالكلمة الصادقة عن حياض العقيدة. لكن لا نقول إلا ما يُرضي ربنا:
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اغفر له وارفع درجته في عليين، واخلف الأمة بخير.
رحم الله الشيخ، وجعل قبره روضة من رياض الجنة.
لقد كان الشيخ ربيع — طيّب الله ثراه — جبلًا في نصرة السنة، وسيفًا مسلولًا في الدفاع عنها، لا تأخذه في الله لومة لائم. عاش عمره معلّمًا، مبيّنًا، ناصحًا، محذرًا من البدع وأهلها، ثابتًا على الحق في زمن قلّ فيه الثبات.
إن الأمة لتعتصر ألمًا وحزنًا على فَقْدِه، فقد رحل علمٌ من أعلامها، ومجاهد بالكلمة الصادقة عن حياض العقيدة. لكن لا نقول إلا ما يُرضي ربنا:
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اغفر له وارفع درجته في عليين، واخلف الأمة بخير.
رحم الله الشيخ، وجعل قبره روضة من رياض الجنة.