إذا أردت أن يكون الله معك : فعليك بتقوى الله والإحسان إلى عباد الله ( إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون ) .
من أسباب الشفاء من الأمراض
وزوال الكرب عن المكروب
[ إخراج الصدقات ]
لأن هذا العمل الصالح العظيم يفرح الرحمان ويدحر الشيطان ويشرح الصدر ويدل على تمني الخير للغير والإحساس بمعانات الآخرين، فيجازيك الله من جنس عملك ، وقد تأتيك دعوة صادقة من محتاج تكون سبب في شفاءك بعد الله تعالى أو سبب في زوال همك وكربك !
فالله الله في الصدقات
وكلن بحسب قدرته وحاجته
والأقربون أولى بالمعروف
ابدأ بأهل بيتك ومن حولك والجيران والمعارف ثم الأبعد فالأبعد 🌿
وزوال الكرب عن المكروب
[ إخراج الصدقات ]
لأن هذا العمل الصالح العظيم يفرح الرحمان ويدحر الشيطان ويشرح الصدر ويدل على تمني الخير للغير والإحساس بمعانات الآخرين، فيجازيك الله من جنس عملك ، وقد تأتيك دعوة صادقة من محتاج تكون سبب في شفاءك بعد الله تعالى أو سبب في زوال همك وكربك !
فالله الله في الصدقات
وكلن بحسب قدرته وحاجته
والأقربون أولى بالمعروف
ابدأ بأهل بيتك ومن حولك والجيران والمعارف ثم الأبعد فالأبعد 🌿
عن أبِي أمامة الباهلي - رضي الله عنه - قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بالصَّدَقة) حسنه الألباني في (صحيح الجامع، برقم: ٣٣٥٨) .
،،،،،،،،
قال ابن القيم - رحمه الله تعالى - في (الوابل الصيب، ص ٤٩ - ٥٠) : (فإنَّ للصَّدَقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء، ولو كانت مِن فاجر أو مِن ظالِم، بل من كافر!، فإنَّ الله تعالى يدفع بها عنه أنواعاً من البلاء؛ وهذا أمرٌ معلوم عنْدَ الناس خاصتهم وعامتهم، وأهل الأرض كلهم مُقرُّون به لأنهم جرَّبوه) انتهى.
،،،،،،،،
قال ابن القيم - رحمه الله تعالى - في (الوابل الصيب، ص ٤٩ - ٥٠) : (فإنَّ للصَّدَقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء، ولو كانت مِن فاجر أو مِن ظالِم، بل من كافر!، فإنَّ الله تعالى يدفع بها عنه أنواعاً من البلاء؛ وهذا أمرٌ معلوم عنْدَ الناس خاصتهم وعامتهم، وأهل الأرض كلهم مُقرُّون به لأنهم جرَّبوه) انتهى.
نصائح في الصدقة :
- تصدق من طيب مالِك. ...
- استحضر نية شفاء مريضك أثناء بذل الصدقة. ...
- إن كنت غَنِيًّا فكُن سَخِيًّا في صدقتك. .
- اجعل صدقتك خالصة لوجه الله تعالى. ..
- تحرى لصدقتك محتاجاً صالحاً تقياً. ...
- أحسِن الظنَّ بربك الشافي الكريم، وكن موقناً به، واثقاً بأنه سيشفي مريضك. ...
- إن لم يُشف مريضك بصدقتك فكرِّر الصدقة مرة أخرى بنية شفائه. ...
- تصدق من طيب مالِك. ...
- استحضر نية شفاء مريضك أثناء بذل الصدقة. ...
- إن كنت غَنِيًّا فكُن سَخِيًّا في صدقتك. .
- اجعل صدقتك خالصة لوجه الله تعالى. ..
- تحرى لصدقتك محتاجاً صالحاً تقياً. ...
- أحسِن الظنَّ بربك الشافي الكريم، وكن موقناً به، واثقاً بأنه سيشفي مريضك. ...
- إن لم يُشف مريضك بصدقتك فكرِّر الصدقة مرة أخرى بنية شفائه. ...
جاء في ( سير أعلام النبلاء ، 8 / 407 ) أن رجلاً سأل عبد الله بن المبارك - رحمه الله تعالى - عن قرحة خرجت في ركبته منذ سبع سنين وقد عالجها بأنواع العلاج وسأل الأطباء فلم ينتفع ، فقال له ابن المبارك : ( اذهب واحفر بئراً في مكان يحتاج الناس فيه إلى الماء فإني أرجو أن تنبع هناك عين ويمسك عنك الدم ) ففعل الرجل ذلك فشفاه الله تعالى
[ امرأة مصابة بمرض نفسي أنجاها الله بالصَّدقة ]
وهذه امرأة مُصابة بمرض نفسي قاهر ، فقام أحد أقاربها - جزاه الله خيراً - وتصدَّق بنية شفائها على رجل صالحٍ فقير يعول عائلتين وسأله الدعاء لها ، فما هي إلا أيام يسيرة حتى يسَّر الله لها مَن ينتشلها مما هي فيه من البلاء ويكون سبباً في شفائها حيث يقول الأخ المتصدق : ( واللهِ لم يعلم أحدٌ من عائلتها بصَدَقتي وإنما جعلتها خالصة لوجه الله تعالى ، ولكن الله تعالى أحدث في عائلتها وبعض العارفين بأمرها من أهل الخير استنفاراً كاملاً لرعايتها ولإنقاذها من مرضها - ولله الحمد والمنة - ) انتهى .
وهذه امرأة مُصابة بمرض نفسي قاهر ، فقام أحد أقاربها - جزاه الله خيراً - وتصدَّق بنية شفائها على رجل صالحٍ فقير يعول عائلتين وسأله الدعاء لها ، فما هي إلا أيام يسيرة حتى يسَّر الله لها مَن ينتشلها مما هي فيه من البلاء ويكون سبباً في شفائها حيث يقول الأخ المتصدق : ( واللهِ لم يعلم أحدٌ من عائلتها بصَدَقتي وإنما جعلتها خالصة لوجه الله تعالى ، ولكن الله تعالى أحدث في عائلتها وبعض العارفين بأمرها من أهل الخير استنفاراً كاملاً لرعايتها ولإنقاذها من مرضها - ولله الحمد والمنة - ) انتهى .
[ أصيب بعين فشفاه الله بصَدقـَة ]
ويقول الشيخ أيضاً : وهذه قصة أخرى ذكَرها صاحبها لي حيث يقول : ( ذهب أخي إلى مكان ما ووقف في أحد الشوارع وبينما هو كذلك ولم يكن يشتكي من شيء إذ به يسقط مغشياً عليه وكأنه رمي بطلقة من بندقية على رأسه ، فتوقعنا أنه أصيب بعين أو بورم سرطاني أو بجلطة دماغية ، فذهبنا به لمستشفيات ومستوصفات عدة وأجرينا له الفحوصات والأشعة ، فكان رأسه سليماً لكنه يشتكي من ألَمٍ أقض مضجعه وحَرَمَه النوم والعافية لفترة طويلة ، بل إذا اشتد عليه الألم لا يستطيع التنفس فضلاً عن الكلام ) ، فقلت له : ( هل معك مال نتصدق به عنك لعل الله أن يشفيك ؟! ) فقال : نعم ، فسحبت ما يقارب السبعة آلاف ريال ، واتصلتُ برجل صالح يعرف الفقراء ليوزعها عليهم ، وأقسم بالله العظيم أن أخي شفي من مرضه في نفس اليوم وقبل أن يصل الفقراء شيء ! ، وعلمت حقاً أن الصدقة لها تأثير كبير في العلاج .
ويقول الشيخ أيضاً : وهذه قصة أخرى ذكَرها صاحبها لي حيث يقول : ( ذهب أخي إلى مكان ما ووقف في أحد الشوارع وبينما هو كذلك ولم يكن يشتكي من شيء إذ به يسقط مغشياً عليه وكأنه رمي بطلقة من بندقية على رأسه ، فتوقعنا أنه أصيب بعين أو بورم سرطاني أو بجلطة دماغية ، فذهبنا به لمستشفيات ومستوصفات عدة وأجرينا له الفحوصات والأشعة ، فكان رأسه سليماً لكنه يشتكي من ألَمٍ أقض مضجعه وحَرَمَه النوم والعافية لفترة طويلة ، بل إذا اشتد عليه الألم لا يستطيع التنفس فضلاً عن الكلام ) ، فقلت له : ( هل معك مال نتصدق به عنك لعل الله أن يشفيك ؟! ) فقال : نعم ، فسحبت ما يقارب السبعة آلاف ريال ، واتصلتُ برجل صالح يعرف الفقراء ليوزعها عليهم ، وأقسم بالله العظيم أن أخي شفي من مرضه في نفس اليوم وقبل أن يصل الفقراء شيء ! ، وعلمت حقاً أن الصدقة لها تأثير كبير في العلاج .
.
اللهم العن يهود فوق كل أرض وتحت كل سماء، اللهم العنهم وخالف بين كلمتهم وأشدد بأس المسلمين المجاهدين عليهم..
اللهم انصر إخواننا في غزة وسوريا والعراق والسودان واليمن وشتى بقاع الأرض، اللهم انصر من نصرهم واخذل من خذلهم وانتقم ممن تواطؤ عليهم وأرنا فيه عجائب قدرتك واشف صدورنا من أعداء دينك..
آمين
اللهم العن يهود فوق كل أرض وتحت كل سماء، اللهم العنهم وخالف بين كلمتهم وأشدد بأس المسلمين المجاهدين عليهم..
اللهم انصر إخواننا في غزة وسوريا والعراق والسودان واليمن وشتى بقاع الأرض، اللهم انصر من نصرهم واخذل من خذلهم وانتقم ممن تواطؤ عليهم وأرنا فيه عجائب قدرتك واشف صدورنا من أعداء دينك..
آمين
غنيمة مجالس الذكر !
عن أبي هريرة - رضي الله عنه وعن أبي سعيد رضي الله عنهما قالا: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا يقعد قوم يذكرون الله - عز وجل - إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة؛ وذكرهم الله فيمن عنده» . رواه مسلم.
عن أبي هريرة - رضي الله عنه وعن أبي سعيد رضي الله عنهما قالا: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا يقعد قوم يذكرون الله - عز وجل - إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة؛ وذكرهم الله فيمن عنده» . رواه مسلم.
يقول ﷺ: "ما مِن عبدٍ يتعارّ من الليل -يعني يستيقظ- فيقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم يقول: اللهم اغفر لي، أو يدعو؛ فيستجاب له، فإن قام وصلى قُبلت صلاته".