الإِبتِسَامَة زَكَاةُ المُرُوءَة .
_ أَبُو حَيَّان التَّوحِيدِي .
_ أَبُو حَيَّان التَّوحِيدِي .
اعلَمُوا أَنَّ اللّٰهَ لَم يَخلُقكُم عَبَثًا وَ لَيسَ بِتَارِكِكُم سُدًى .
_ الإِمَامِ الحَسَنِ المُجتَبَىٰ " عَلَيهِ السَّلام "
📚 تُحَفُ العُقُول : ص ٢٣٢ .
_ الإِمَامِ الحَسَنِ المُجتَبَىٰ " عَلَيهِ السَّلام "
📚 تُحَفُ العُقُول : ص ٢٣٢ .
لَهُم كُلَّ عَامٍ بِدعَةٌ يُحدِثُونَهَا .. أَزَلَّوا بِهَا أَتبَاعَهُم ثُمَّ أَوحَلُوا
تَحِلُّ دِمَاءُ المُسلِمِينَ لَدَيهُمُ .. وَ يَحرُمُ طَلعُ النَّخلةَِ المُتَهَدِّلُ
_ الكُمِيتُ بنُ زَيدٍ الأَسَدِيُّ .
تَحِلُّ دِمَاءُ المُسلِمِينَ لَدَيهُمُ .. وَ يَحرُمُ طَلعُ النَّخلةَِ المُتَهَدِّلُ
_ الكُمِيتُ بنُ زَيدٍ الأَسَدِيُّ .
فِرُّوا مِن أَوجَاعِكُم إِلَىٰ وَجعِ فَاطِمَة ، فَإِنَّهَا قُتِلَت مَكسُورَةَ الضِّلعِ وَ الخَاطِر .
الشَّمسُ مُنذُ الصُّبحِ فِي العَليَاءِ
مَكسُوفَةٌ حُزنًا عَلَى الزَّهرَاءِ
البَدرُ يَنحَبُ فِي السَّمَاءِ بِأَدمُعٍ
حَرَّىٰ عَلَى الإِنسِيَّةِ الحَورَاءِ
العَرشُ أَضحَىٰ لِلرَّزِيَّةِ صَارِخًا
وَا بِضعَةٌ مِن سَيِّدِ الشُّفَعَاءِ
• السَّيِّد نَبِيل أَبُو العِيسِ المُوسَوِي .
٣ | جُمَادَى الآخِرَة
نَرفَعُ أَحرَّ التَّعَازِي وَ المُوَاسَاة إِلَىٰ مَقَامِ الرَّسُولِ الأَكرَم وَ أَهلُ بَيتِهِ الأَطهَار " عَلَيهُم السَّلام " وَ إِلَىٰ حَضرَة المَلِيكِ الأَعظَم بَقِيَّةُ اللّٰهِ " أَروَاحُنَا فِدَاه " بِذِكرَىٰ شَهَادَة السَّيِّدَة النَّبَوِيَّة المُحَدَّثَة فَاطِمَةُ الزَّهرَاء " عَلَيهَا السَّلام " .
مَكسُوفَةٌ حُزنًا عَلَى الزَّهرَاءِ
البَدرُ يَنحَبُ فِي السَّمَاءِ بِأَدمُعٍ
حَرَّىٰ عَلَى الإِنسِيَّةِ الحَورَاءِ
العَرشُ أَضحَىٰ لِلرَّزِيَّةِ صَارِخًا
وَا بِضعَةٌ مِن سَيِّدِ الشُّفَعَاءِ
• السَّيِّد نَبِيل أَبُو العِيسِ المُوسَوِي .
٣ | جُمَادَى الآخِرَة
نَرفَعُ أَحرَّ التَّعَازِي وَ المُوَاسَاة إِلَىٰ مَقَامِ الرَّسُولِ الأَكرَم وَ أَهلُ بَيتِهِ الأَطهَار " عَلَيهُم السَّلام " وَ إِلَىٰ حَضرَة المَلِيكِ الأَعظَم بَقِيَّةُ اللّٰهِ " أَروَاحُنَا فِدَاه " بِذِكرَىٰ شَهَادَة السَّيِّدَة النَّبَوِيَّة المُحَدَّثَة فَاطِمَةُ الزَّهرَاء " عَلَيهَا السَّلام " .
وَ حَوَّلَ وَجهَهُ إِلَىٰ قَبرِ رَسُولِ اللّٰهِ ( صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ ) فَقَالَ السَّلامُ عَلَيكَ يَا رَسُولَ اللّٰهِ مِنِّي وَ السَّلامُ عَلَيكَ مِنَ اِبنَتِكَ وَ حَبِيبَتِكَ وَ قُرَّةِ عَينِكَ وَ زَائِرَتِكَ وَ البَائِتَةِ فِي الثَّرَىٰ بِبُقعَتِكَ المُختَارِ اللّٰهُ لَهَا سُرعَةَ اللَّحَاقِ بِكَ ، قَلَّ يَا رَسُولَ اللّٰهِ عَن صَفِيَّتِكَ صَبرِي وَ ضَعُفَ عَن سَيِّدَةِ النِّسَاءِ تَجَلُّدِي إِلَّا أَنَّ فِي التَّأَسِّي لِي بِسُنَّتِكَ وَ الحُزنِ الَّذِي حَلَّ بِي لِفِرَاقِكَ مَوضِعَ تَعَزِّي وَ لَقَد وَسَّدتُكَ فِي مَلحُودِ قَبرِكَ بَعدَ أَن فَاضَت نَفسُكَ عَلَىٰ صَدرِي وَ غَمَّضتُكَ بِيَدِي وَ تَوَلَّيتُ أَمرَكَ بِنَفسِي نَعَم وَ فِي كِتَابِ اللّٰهِ أَنعَمَ القَبُولَ وَ إِنَّا لِلّٰهِ وَ إِنَّا إِلَيهِ رَاجِعُونَ قَدِ اُستُرجِعَتِ الوَدِيعَةُ وَ أُخِذَتِ الرَّهِينَةُ وَ اُختُلِسَتِ الزَّهرَاءُ فَمَا أَقبَحَ الخَضرَاءَ وَ الغَبرَاءَ يَا رَسُولَ اللّٰهِ أَمَّا حُزنِي فَسَرمَدٌ وَ أَمَّا لَيلِي فَمُسَهَّدٌ لَا يَبرَحُ الحُزنُ مِن قَلبِي أَو يَختَارَ اللّٰهُ لِي دَارَكَ الَّتِي فِيهَا مُقِيمٌ كَمَدٌ مُقَيِّحٌ وَ هَمٌّ مُهَيِّجٌ سَرعَانَ مَا فَرَّقَ بَينَنَا وَ إِلَى اللّٰهِ أَشكُو وَ سَتُنبِئُكَ اِبنَتُكَ بِتَظَاهُرِ أُمَّتِكَ عَلَيَّ وَ عَلَىٰ هَضمِهَا حَقَّهَا فَاستَخبِرهَا الحَالَ فَكَم مِن غَلِيلٍ مُعتَلِجٍ بِصَدرِهَا لَم تَجِد إِلَىٰ بَثِّهِ سَبِيلًا وَ سَتَقُولُ وَ يَحكُمَ اللّٰهُ وَ هُوَ خَيرُ الحَاكِمِينَ ..
_ أَمِيرُ المُؤمِنِينَ عِندَ دَفنِ الزَّهرَاءِ " عَلَيهِمَا السَّلام "
📚 بِشَارَةُ المُصطَفَىٰ : ج ١ ، ص ٢٥٨ .
_ أَمِيرُ المُؤمِنِينَ عِندَ دَفنِ الزَّهرَاءِ " عَلَيهِمَا السَّلام "
📚 بِشَارَةُ المُصطَفَىٰ : ج ١ ، ص ٢٥٨ .
أَلَّا تَمُوتَ الرَّجَاءَاتِ الصَّغِيرَة بِنَا
وَ أَلَّا يَفُوتُ الأَوَان .
وَ أَلَّا يَفُوتُ الأَوَان .
صَدِيقِي أَبكَم يَا اللّٰه
وَ لَكِنَّهُ كُلَّمَا وَضَعَ يَدهُ عَلَىٰ قَلبهِ
وَ دَمَعَت عَينَاه
عَلِمتُ أَنَّهُ يَتَحَدَّثُ إِلَيكَ
حُبَّكَ أَكبَرُ مِن نُطقٍ ، وَ أَعذَبُ مِن لُغَةٍ .
_ فَاطِمَة زعرُور .
وَ لَكِنَّهُ كُلَّمَا وَضَعَ يَدهُ عَلَىٰ قَلبهِ
وَ دَمَعَت عَينَاه
عَلِمتُ أَنَّهُ يَتَحَدَّثُ إِلَيكَ
حُبَّكَ أَكبَرُ مِن نُطقٍ ، وَ أَعذَبُ مِن لُغَةٍ .
_ فَاطِمَة زعرُور .
فاطِمَة 🦋
زينب يا غريبة اللّٰه شمصيبة ..
يگللها يماي العين ، كلها انگلبت اعلينه ..