مَولِدُهُ قَد شَرَّفَ الكَونَ وَ فِي
الثَّالِثِ مِن شَعبَانَ ذَا النُّورُ بَدَا
بِفَضلِهِ نَالَ الجَناحَ فُطرُسٌ
وَ نَالَ دَردَائِيلُ مَا كَانَ رَجَا
وَ نَالَ فَخرًا جَبرَئِيلُ إِذ أَتَىٰ
مِنَ السَّمَا مُهنِّيًا لِلمُصطَفَىٰ
• السَّيِّد حَسَن الغُرَيفِي .
٣ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة السَّيِّد السِّبطُ الرَّشِيد الإِمَام أَبُو عَبدِ اللّٰهِ الحُسَين " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍
الثَّالِثِ مِن شَعبَانَ ذَا النُّورُ بَدَا
بِفَضلِهِ نَالَ الجَناحَ فُطرُسٌ
وَ نَالَ دَردَائِيلُ مَا كَانَ رَجَا
وَ نَالَ فَخرًا جَبرَئِيلُ إِذ أَتَىٰ
مِنَ السَّمَا مُهنِّيًا لِلمُصطَفَىٰ
• السَّيِّد حَسَن الغُرَيفِي .
٣ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة السَّيِّد السِّبطُ الرَّشِيد الإِمَام أَبُو عَبدِ اللّٰهِ الحُسَين " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍
اِبنُ مَاجَةَ فِي السُّنَنِ وَ الزَّمَخشَرِيُّ فِي الفَائِقِ :
رَأَى النَّبِيُّ " صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ " الحُسَينَ يَلعَبُ مَعَ اَلصِّبيَانِ فِي السِّكَّةِ فَاستَقبَلَ النَّبِيُّ أَمَامَ القَومِ فَبَسَطَ إِحدَى يَدَيهِ فَطَفِقَ الصَّبِيُّ يَفِرُّ مَرَّةً مِن هَاهُنَا وَ مَرَّةً مِن هَاهُنَا وَ رَسُولُ اللّٰهِ يُضَاحِكُهُ ثُمَّ أَخَذَهُ فَجَعَلَ إِحدَى يَدَيهِ تَحتَ ذَقَنِهِ وَ الأُخرَى عَلَى فَأسِ رَأسِهِ وَ أَقنَعَهُ فَقَبَّلَهُ وَ قَالَ :
أَنَا مِن حُسَينٍ وَ حُسَينٌ مِنِّي أَحَبَّ اللّٰهَ مَن أَحَبَّ حُسَينًا حُسَينٌ سِبطٌ مِنَ الأَسبَاطِ .
📚 المَنَاقِبُ : ج ٤ ، ص ٧١ .
رَأَى النَّبِيُّ " صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ " الحُسَينَ يَلعَبُ مَعَ اَلصِّبيَانِ فِي السِّكَّةِ فَاستَقبَلَ النَّبِيُّ أَمَامَ القَومِ فَبَسَطَ إِحدَى يَدَيهِ فَطَفِقَ الصَّبِيُّ يَفِرُّ مَرَّةً مِن هَاهُنَا وَ مَرَّةً مِن هَاهُنَا وَ رَسُولُ اللّٰهِ يُضَاحِكُهُ ثُمَّ أَخَذَهُ فَجَعَلَ إِحدَى يَدَيهِ تَحتَ ذَقَنِهِ وَ الأُخرَى عَلَى فَأسِ رَأسِهِ وَ أَقنَعَهُ فَقَبَّلَهُ وَ قَالَ :
أَنَا مِن حُسَينٍ وَ حُسَينٌ مِنِّي أَحَبَّ اللّٰهَ مَن أَحَبَّ حُسَينًا حُسَينٌ سِبطٌ مِنَ الأَسبَاطِ .
📚 المَنَاقِبُ : ج ٤ ، ص ٧١ .
لِأَبِي الفَضْلِ رِفعَةٌ وَ مَقَامُ
وَ مَحَلٌّ بِالعِزِّ لَيسَ يُرَامُ
هُوَ نَجلُ الوَصِيِّ شِبلُ عَلِيٍّ
وَ حِمَانَا إِن جَارَتِ الأَيَّامُ
هُوَ لِاِبنِ النَّبِيِّ خَيرُ وَزِيرٍ
وَ يَمِينٌ وَ سَاعِدٌ وَ حُسَامُ
• الشَّيخ مُحسِن أَبُو الحَب الصَّغِير .
٤ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة العَبدُ الصَّالِح الوَافِي وَ المُوَاسِي أَبَا الفَضْلِ العَبَّاس " عَلَيهِ السَّلام " . 💚
وَ مَحَلٌّ بِالعِزِّ لَيسَ يُرَامُ
هُوَ نَجلُ الوَصِيِّ شِبلُ عَلِيٍّ
وَ حِمَانَا إِن جَارَتِ الأَيَّامُ
هُوَ لِاِبنِ النَّبِيِّ خَيرُ وَزِيرٍ
وَ يَمِينٌ وَ سَاعِدٌ وَ حُسَامُ
• الشَّيخ مُحسِن أَبُو الحَب الصَّغِير .
٤ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة العَبدُ الصَّالِح الوَافِي وَ المُوَاسِي أَبَا الفَضْلِ العَبَّاس " عَلَيهِ السَّلام " . 💚
يَا فُطرُسٌ ، مَا لِي أَرَاكَ مُجدَّدًا ؟
فِي " رَابِعٍ " عَبَقَت بِهِ الأَنفَاسُ
فَأَجَاب : جِئتُ مُقَبِّلًا كَفَّ الَّذِي
يَفدِي حُسَينًا ، إِنَّهُ العَبَّاسُ
_ عَلِي عُسيلِي العَامِلي .
فِي " رَابِعٍ " عَبَقَت بِهِ الأَنفَاسُ
فَأَجَاب : جِئتُ مُقَبِّلًا كَفَّ الَّذِي
يَفدِي حُسَينًا ، إِنَّهُ العَبَّاسُ
_ عَلِي عُسيلِي العَامِلي .
أَقُولُ لِسَّجَّادٍ عَلَيهِ جَلاَلَةٌ
غَدَا أَرْيحيَّا عَاشِقًا لِلمَكَارِمِ
مِنَ الفَاطِمِّيِينَ الدُّعَاةَ إِلَى الهُدَىٰ
جِهَارًا وَ مَن يَهدِيكَ مِثلُ ابنِ فَاطِمِ
سِرَاجٌ لِعَينِ المُستَضِيءِ وَ تَارَةً
يَكُونُ ظَلامًا لِلعَدُوِّ المُزَاحِمِ
• بَشَّارُ بنُ بُرد .
٥ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة سَيِّدِ المُتَّقِينَ أَبُو الحَسَنِ الإِمَام عَلِيِّ بنُ الحُسَينِ السَّجَّاد " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍
غَدَا أَرْيحيَّا عَاشِقًا لِلمَكَارِمِ
مِنَ الفَاطِمِّيِينَ الدُّعَاةَ إِلَى الهُدَىٰ
جِهَارًا وَ مَن يَهدِيكَ مِثلُ ابنِ فَاطِمِ
سِرَاجٌ لِعَينِ المُستَضِيءِ وَ تَارَةً
يَكُونُ ظَلامًا لِلعَدُوِّ المُزَاحِمِ
• بَشَّارُ بنُ بُرد .
٥ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة سَيِّدِ المُتَّقِينَ أَبُو الحَسَنِ الإِمَام عَلِيِّ بنُ الحُسَينِ السَّجَّاد " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍
وَ قَدْ لُذْتُ بِكَ يَا إِلَهِي فَلا تُخَيِّبْ ظَنِّي مِنْ رَحْمَتِكَ .
مِفضَالٌ بِلا سَبَب ، وَ مَنَّانٌ قَبلَ الطَّلب نِعمَ الرَّبُّ رَبُّنَا . 🪴
إِلَهِي بِكَ عَلَيْكَ إِلَّا أَلْحَقْتَنِي بِمَحَلِّ أَهْلِ طَاعَتِكَ وَ المَثْوَى الصَّالِحِ مِنْ مَرْضَاتَِك فَإِنِّي لَا أَقْدِرُ لِنَفْسِي دَفْعًا وَ لَا أَمْلِكُ لَهَا نَفْعًا .
_ مِنَ المُنَاجَاة الشَّعبَانِيَّة . 🌱
_ مِنَ المُنَاجَاة الشَّعبَانِيَّة . 🌱
و اللّٰه يبن الحسن جزَّعت الصَّبر
ما تِگلي شظل بعد عِندك عِذر
حيث إسلامِ الِّذِي بهذا العَصر
ما يريد المُصطفى تَكثيره
_ الخَالِد عبّود غَفلة الشَّمرتِي .
ما تِگلي شظل بعد عِندك عِذر
حيث إسلامِ الِّذِي بهذا العَصر
ما يريد المُصطفى تَكثيره
_ الخَالِد عبّود غَفلة الشَّمرتِي .
التَّارِكُ لِلأَمرِ بِالمَعرُوفِ وَ النَّهِي عَنِ المُنكَر كَالنَّابِذِ لِكِتَابِ اللّٰهِ وَرَاءَ ظَهرِهِ ، إِلَّا أَن يَتَّقِي تُقَاةً .
_ الإِمَام عَلِيِّ السَّجَّاد " عَلَيهِ السَّلام "
📚 جِهَادُ الإِمَامِ السَّجَّاد : ص ٢٧ .
_ الإِمَام عَلِيِّ السَّجَّاد " عَلَيهِ السَّلام "
📚 جِهَادُ الإِمَامِ السَّجَّاد : ص ٢٧ .
وَ عَلِيُّ قَدرٍ مِن ذُؤَابَةِ هَاشِمٍ
عَبَقَت شَمَائِلُهُ بِطِيبِ المَحتِدِ
جَمَعَ الصِّفَاتِ الغُّرَّ وَ هيَ تُرَاثُهُ
مِن كُلِّ غِطرِيفٍ وَ شَهمٍ أَصيَدِ
فِي بَأسِ حَمزَةَ فِي شَجَاعَةِ حَيدَرٍ
بِإِبَا الحُسَينِ وَ فِي مَهَابَةِ أَحمَدِ
وَ تَرَاهُ فِي خُلقٍ وَ طِيبِ خَلائِقٍ
وَ بَلِيغِ نُطقٍ كَالنَّبِيِّ مُحَمَّدِ
• عَبدِ الحُسَين العَامِلِي .
١١ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة شَبِيهِ الرَّسُول أَبَا الحَسَن عَلِيِّ الأَكبَر " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍
عَبَقَت شَمَائِلُهُ بِطِيبِ المَحتِدِ
جَمَعَ الصِّفَاتِ الغُّرَّ وَ هيَ تُرَاثُهُ
مِن كُلِّ غِطرِيفٍ وَ شَهمٍ أَصيَدِ
فِي بَأسِ حَمزَةَ فِي شَجَاعَةِ حَيدَرٍ
بِإِبَا الحُسَينِ وَ فِي مَهَابَةِ أَحمَدِ
وَ تَرَاهُ فِي خُلقٍ وَ طِيبِ خَلائِقٍ
وَ بَلِيغِ نُطقٍ كَالنَّبِيِّ مُحَمَّدِ
• عَبدِ الحُسَين العَامِلِي .
١١ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة شَبِيهِ الرَّسُول أَبَا الحَسَن عَلِيِّ الأَكبَر " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍