﴿ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ ﴾ .
اللَّهُمَّ اغْزُ بِكُلِّ نَاحِيَةٍ مِنَ المُسْلِمِينَ عَلَىٰ مَنْ بِإِزَائِهِمْ مِنَ المُشْرِكِينَ ، وَ أَمْدِدْهُمْ بِمَلَائِكَةٍ مِنْ عِنْدِكَ مُرْدِفِينَ ، حَتَّىٰ يَكْشِفُوهُمْ إِلَىٰ مُنْقَطَعِ التُّرَابِ قَتْلًا فِي أَرْضِكَ وَ أَسْراً ، أَوْ يُقِرُّوا بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ .
_ دُعَاءُ أَهلِ الثُّغُور .
_ دُعَاءُ أَهلِ الثُّغُور .
وَ أَذَلُّ خَلقِ اللّٰهِ فِي بَلَدٍ طَغَت
فِيهِ الرَّزَايَا مَـن يَكُونُ مُحَايدَا
_ مُحَمَّد مَهدِي الجَوَاهِرِي .
فِيهِ الرَّزَايَا مَـن يَكُونُ مُحَايدَا
_ مُحَمَّد مَهدِي الجَوَاهِرِي .
هَذا نَوعٌ مِنَ الاِمتِحَان ،
المُهِم فِي هَذا الاِمتِحَان أَن لَا نَيأَس مِن رَوحِ اللّٰهِ ..
المُهِم فِي هَذا الاِمتِحَان أَن لَا نَيأَس مِن رَوحِ اللّٰهِ ..
« إِنَّ لَنَا دَولَةً يَجِيءُ اللَّهُ بِهَا إِذَا شَاءَ »
ثُمَّ قَالَ : مَن سُرَّهُ أَن يَكُونَ مِن أَصحَابِ القَائِمِ فَليَنتَظِر ، وَ ليَعمَل بِالوَرَعِ وَ مَحَاسِنِ الأَخلَاقِ وَ هُوَ مُنتَظِرٌ ، فَإِن مَاتَ وَ قَامَ القَائِمُ بَعدَهُ كَانَ لَهُ مِنَ الأَجرِ مِثلُ أَجرِ مَن أَدرَكَهُ ، فَجِدُّوا وَ انتَظِرُوا ، هَنِيئًا لَكُم أَيَّتُهَا العِصَابَةُ المَرحُومَةُ » .
_ الإِمَام الصَّادِق " عَلَيهِ السَّلام "
📚 بِحَارُ الأَنوَار .
ثُمَّ قَالَ : مَن سُرَّهُ أَن يَكُونَ مِن أَصحَابِ القَائِمِ فَليَنتَظِر ، وَ ليَعمَل بِالوَرَعِ وَ مَحَاسِنِ الأَخلَاقِ وَ هُوَ مُنتَظِرٌ ، فَإِن مَاتَ وَ قَامَ القَائِمُ بَعدَهُ كَانَ لَهُ مِنَ الأَجرِ مِثلُ أَجرِ مَن أَدرَكَهُ ، فَجِدُّوا وَ انتَظِرُوا ، هَنِيئًا لَكُم أَيَّتُهَا العِصَابَةُ المَرحُومَةُ » .
_ الإِمَام الصَّادِق " عَلَيهِ السَّلام "
📚 بِحَارُ الأَنوَار .
إِنَّ الرُّوح مُنطَفِئَة .. فَأَنِيرِيهَا بِنُورِكِ
أُمَّاهُ يَا فَاطِمَةَ الزَّهرَاء .
أُمَّاهُ يَا فَاطِمَةَ الزَّهرَاء .
اللَّهُمَّ مَولَايَ كَم مِن قَبِيحٍ سَتَرتَهُ ، وَ كَم مِن فَادِحٍ مِنَ البَلَاءِ أَقَلتَهُ ، وَ كَم مِن عِثَارٍ وَقَيتَهُ ، وَ كَم مِن مَكرُوُهٍ دَفَعتَهُ ، وَ كَم مِن ثَنَاءٍ جَمِيلٍ لَستُ أَهلًا لَهُ نَشَرتَهُ ..
_ دُعَاءُ كُمَيل . 🌱
_ دُعَاءُ كُمَيل . 🌱