Telegram Web
شَهرٌ مُبَارَكٌ عَلَيكُم . 🤍🌙
أَلفُ أَهلًا بِعَزِيزٍ طَيِّبٍ بَينَ الأَنَام
أَلفُ أَهلًا بِسَمِيرٍ أُنسُهُ بَاقٍ لِعَام . 🌱
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هَل يُعقَل أَن يَذهَبَ الإِنسَان إِلَىٰ ضِيَافَةٍ وَ هُوَ مُلَّوَث ؟!
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُمِدَّنِي بِحُسْنِ المَعُونَةِ .
أَقرَأُ دُعَاءُ كُمَيل لِأَنَّنِي لا أَعرِفُ مَاذَا أَقُولُ لِلّٰه كَمَن يُرِيد أَن يَسرِد لِرَبِّهِ كُلَّ شَيء وَ لا يَعرِف مِن أَينَ يَبدَأ .

_ هَالَة الجُبُورِي . 🌱
نَسأَلُكُم الدُّعَاء بِهذِهِ اللَّيَالِي المُبَارَكَة .
دُعَاءُ المَرْءِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ ، يُدِرُّ الرِّزْقَ وَ يَدْفَعُ المَكْرُوهَ .

_ الإِمَام الصَّادِق " عَلَيهِ السَّلام "
📚 وَسَائِل الشِّيعَة : ج ٧ ، ص ١٠٦ .
مُدَّعِي الإِنسَانيَّة ، قَرَّرُوا الصَّمتَ وَ إِغلَاق الكَامِيرَات ؛ بَينَمَا يُعدَم الأَطفَال وَ النِّسَاء وَ الكِبَار دُونَ ذَنبٍ .. فَقَط بِسَبَبِ وَلايتِهِم لِعَلِيَّ بنَ أَبِي طَالِب " عَلَيهِ السَّلام " .
يَا دَهرُ حَيَّ عَلَىٰ الحِدَادِ المُدمِعِ
فَلَقَد اُصِيبَ المُصطَفَىٰ بِتَفجُّعِ

تَرَكَتْ خَدِيجَةُ بَعلَهَا فِي لَوعَةٍ
لِفِرَاقَ أَحمَدَ بَعدَ حَجْرٍ مُوجِعِ

• حَمِيد حلمِي البَغدَادِي .

١٠ | شَهرُ رَمَضَان
عَظَّمَ اللّٰهُ أُجُورَنَا وَ أُجُورَكُم بِذِكرَىٰ وَفَاة أُمُّ المُؤمِنِين السَّيِّدَة الصِّدِّيقَة خَدِيجَةُ الكُبرَىٰ " عَلَيهَا السَّلام " .
بِسْمِ اللّٰهِ ..
وَ ارْزُقْنِي الظَّفَرَ بِالخَيْرِ لِنَفْسِي .
يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ هَل تَرَانَا
فِي شِدَّةٍ بِمَا جَنَت يَـــدَانَا
إِنَّا نُـــــــــرِيدُ مِنكُمُ أَمَانًا
لَيسَ الزَّمَانُ سَـيِّـدِي أَمَانَا
« يَا أَبَا مُحَمَّدٍ ، يَا حَسَنَ بنَ عَلِيٍّ ، أَيُّهَا المُجتَبَى يَا بنَ رَسُولِ اللّٰهِ يَا حُجَّةَ اللّٰهِ عَلَىٰ خَلقِهِ يَا سَيِّدَنَا وَ مَولانَا ، إِنَّا تَوَجَّهنَا وَ استَشفَعنَا وَ تَوَسَّلنَا بِكَ إِلَى اللّٰهِ ، وَ قَدَّمنَاكَ بَينَ يَدَي حَاجَاتِنَا » ..
نَزَلَ الكِتابُ فَيَا مَلائِكُ كَبِّرِي
وُلِدَ ابنُ سُورَةِ هَل أَتَىٰ وَ الكَوثَرِ

الأُمُّ فَاطِمَةٌ طَهُورٌ ذِكرُهَا
زَهرَاءُ مَحتِدُهَا تَلِيدُ العُنصُرِ

وَ أَبُوهُ خَيرُ الخَلقِ بَعدَ مُحَمَّدٍ
أَعنِي عَلِيًّا ذَا الكِيَانِ الأَطهَرِ

هُوَ سَيفُ رَبِّ الكَونِ فِي رَهَجِ الوَغَىٰ
كَهفُ اليَتَامَى البَائِسِينَ القُصَّرِ

• الشَّاعِر جَابِر الكَاظِمِي .

١٥ | شَهرُ رَمَضَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة السَّيِّدِ الأَمِين وَ الوَلِيِّ الزَّاهِد الإِمَام الحَسَنِ المُجتَبَىٰ " عَلَيهِ السَّلام " . 💙
وَ أَمَّا الحَسَن فَإِنَّهُ اِبنِي وَ وَلَدِي وَ مِنِّي وَ قُرَّةُ عَينِي , وَ ضِيَاءُ قَلبِي وَ ثَمَرَةُ فُؤَادِي .

وَ هُوَ سَيِّدُ شَبَابِ أَهلِ الجَنَّةِ وَ حُجَّةُ اللّٰهِ عَلَى الأُمَّةِ
أَمرُهُ أَمرِي وَ قَولُهُ قَولِي .

مَن تَبِعَهُ فَهُوَ مِنِّي وَ مَن عَصَاهُ فَلَيسَ مِنِّي .

_ رَسُولُ اللّٰهِ " صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيهِ وَ آلِه "
📚 بِشَارَةُ المُصطَفَى : ج ١ , ص ١٩٧ .
إِنَّ مِن أَخلَاقِ المُؤمِنِ قُوَّةً فِي دِينٍ‏ ، وَ كَرَمًا فِي لِينٍ ، وَ حَزمًا فِي عِلمٍ ، وَ عِلمًا فِي حِلمٍ ، وَ تَوسِعَةً فِي نَفَقَةٍ ، وَ قَصدًا فِي عِبَادَةٍ ، وَ تَحَرُّجًا مِنَ الطَّمَعِ ، وَ بِرًّا فِي استِقَامَةٍ ، لَا يَحِيفُ عَلَى مَن يُبغِضُ ، وَ لَا يَأثَمُ فِيمَن يُحِبُّ ، وَ لَا يَدَّعِي مَا لَيسَ لَهُ ، وَ لَا يَجحَدُ حَقًّا هُوَ عَلَيهِ ، وَ لَا يَهمِزُ وَ لَا يَلمِزُ وَ لَا يَبغِي ، مُتَخَشِّعٌ فِي الصَّلَاةِ ، مُتَوَسِّعٌ فِي الزَّكَاةِ ، شَكُورٌ فِي الرَّخَاءِ ، صَابِرٌ عِندَ البَلَاءِ ، قَانِعٌ بِالَّذِي لَهُ ، لَا يَطمَحُ بِهِ الغَيظُ ، وَ لَا يَجمَعُ بِهِ الشُّحُّ ، يُخَالِطُ النَّاسَ لِيَعلَمَ، وَ يَسكُتُ لِيَسلَمَ ، يَصبِرُ إِن بُغِيَ عَلَيهِ لِيَكُونَ إِلَهُهُ الَّذِي يَنتَقِمُ لَهُ‏ .

_ الإِمَام الحَسَنِ المُجتَبَىٰ " عَلَيهِ السَّلام "
📚 مِيزَانُ الحِكمَة : ج ١ ، ص ٢٠٧ .
بِسْمِ اللّٰهِ ..
إِلَهِي ، إِنْ كُنْتَ لَا تَرْحَمُ فِي هَذَا الشَّهْرِ الشَّرِيفِ إلَّا مَنْ أَخْلَصَ لَكَ فِي صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ ، فَمَنْ لِلْمُذْنِبِ المُقَصِّرِ إِذَا غَرِقَ فِي بَحْرِ ذُنُوبِهِ وَ آثَامِه .
Forwarded from فاطِمَة 🦋 (فاطِمَة الزَّهْراء)
IMG_4624.JPG
2.8 MB
أَعمَال لَيَالِي القَدْر ١ ، ٢ ، ٣
تُفتَح أَبوَابُ السَّمَاءِ فِي لَيلَةِ القَدرِ فَمَا مِن عَبدٍ يُصَلِّي فِيهَا إِلَّا كَتبَ اللّٰهُ تَعَالَىٰ لَهُ بِكُلِّ سَجَدَةٍ شَجَرَةً فِي الجَنَّة ، لَو يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مَائَةُ عَامٍ لَا يَقطَعُهَا ، وَ بِكُلِّ رَكعَةٍ بَيتًا فِي الجَنَّة مِن دُرٍّ وَ يَاقُوتٍ وَ زَبَرْجَد وَ لُؤلُؤ ، وَ بِكُلِّ آيَةٍ تَاجًا مِن تِيجَانِ الجَنَّة .

_ رَسُولُ اللّٰهِ " صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيهِ وَ آلِه "
📚 بِحَارُ الأَنوَار : ج ٩٥ .
2025/07/13 20:57:13
Back to Top
HTML Embed Code: