اما حانَ وقتُ علاجي ، فأنت دوائي الوحيد ، القادرُ على شفائي من تَلعثمِ الفكر ، من ضجيجُ العقل ، من نيرانُ الشوق...؟💛
في مكان ما، يوجد هناك غريب يتذكرك لأنك عاملته بلطف، في الوقت الذي لم يكن أحد لطيف معه.
لن يعي أحدًا كم من الأشياء ماتت في داخلك و أنت تحاول أن تبدو بكُل هذا الثبات“.
"أرجو من الله أن لا أنكسر في اللحظة التي أؤمن فيها بقوتي أن لا أكون كالذي قاوم هبوب العاصفة و هدمته نسمه"
ثم تتحول فجأة لشخص لا يُعاتب أحداً، يتجنب المُناقشات التي لا جدوى منها، ينظر للراحلين عنه بهدوء، ويستقبلُ الصدمات بصمتٍ مريب.
- كانت الكارثة في مراقبة التفاصيل البسيطة ، تلك التي لا أستطيع التغافل عنها، ولا يمكن شرحها، ولا أستطيع معاتبة أحد عليها، تؤلم رأسي وقلبي فقط .
-الامر الوحيد الذي نجحت في الاعتياد عليه هو التظاهر بأن كل شي على مايُرام وتبقى الحقيقة مجهولة للجميع . .
-
-
- وقد يكون الوصول سرابًا، بعد أن تشققت أرجل السعْي إليه
هذه التي تُدعى.. الخيبة
هذه التي تُدعى.. الخيبة
ستكون ليالي ديسمبر هذا العام مختلفة ، أثقل حنيناً وذكرى ، سيكثر فيها قول "لو"، فـحاول أن لا تخضع لقلبك كثيرا .
📌 مي زياده عشقت جبران خليل جبران حد الجنون
أكثر من عشرين سنه و هما يتبادلان الرسائل دون أن يلتقيان
عشرون سنه هو في نيويورك، و هي في القاهره ينسجان أجمل قصة حب ،
و لما طلب جبران خليل جبران منها صورة
قالت له : تخيلني كيف أنا ..
فقال لها : أتخيل شعرك قصيرا يلف وجهك ..
فذهبت مي لقص شعرها الطويل و أخذت الصورة و أرسلتها له
فقال لها : أرأيتِ كان تخيلي صادقا ..
فقالت له : "الحب كان صادقا" ❤
👇
بعد وفاة جبران خليل جبران جنت مي و دخلت مستشفى للأمراض النفسية..
حيث بقيت هناك تعاني من مرضها حتى ماتت
=-=-=-=-=-=
أكثر من عشرين سنه و هما يتبادلان الرسائل دون أن يلتقيان
عشرون سنه هو في نيويورك، و هي في القاهره ينسجان أجمل قصة حب ،
و لما طلب جبران خليل جبران منها صورة
قالت له : تخيلني كيف أنا ..
فقال لها : أتخيل شعرك قصيرا يلف وجهك ..
فذهبت مي لقص شعرها الطويل و أخذت الصورة و أرسلتها له
فقال لها : أرأيتِ كان تخيلي صادقا ..
فقالت له : "الحب كان صادقا" ❤
👇
بعد وفاة جبران خليل جبران جنت مي و دخلت مستشفى للأمراض النفسية..
حيث بقيت هناك تعاني من مرضها حتى ماتت
=-=-=-=-=-=
لو كانت لدي القدرة علىٰ الصراخ
لأيقظتُ المدينة
لكنتُ أيقظتُ العالمَ كله
و لكن صوتي
مات في داخلي !
لأيقظتُ المدينة
لكنتُ أيقظتُ العالمَ كله
و لكن صوتي
مات في داخلي !
Forwarded from معادلہ الحياة..♡
-لماذا نرحل؟
نرحل لأن الأماكن لم تعُد تسَعُ أحلامنا، و لأن الكلمات لم يعد يسمعُ لها صدى، لأن الأصدقاء ما عادوا أصدقاءً، و لأن الذي كنت تسير نحوهم، كانوا يهربون كلما وصلت إليهم، نرحل لأن الذين فرشنا أوراق خوفنا أمامهم، أشعلوه ليستدفئوا، و لأن الذين عاهدونا على البقاء، كانوا يظنون الوعد دُعابة، نرحل لأن الأنانية ليسَت من شيمنا، و الذل ليس مسَارنا، نرحل لكي لا نصبح نسخةٌ مشوهّة، من أولئك الذين نخجل من ذكر أسمائهم، نرحل لأن ثمّة من أخذ مقعدنا المٌفضل، و سرق لحن أغنيتنا، لأن ثمة من استطاع بالوهَم قتل كل الحقائق التي قلناها، نرحل لأننا كنا أنقى من البقاء، و أقوى من الإنصياع، و أرحَم من ردّ الأشياء بمِثلها.
نرحل لأن الأماكن لم تعُد تسَعُ أحلامنا، و لأن الكلمات لم يعد يسمعُ لها صدى، لأن الأصدقاء ما عادوا أصدقاءً، و لأن الذي كنت تسير نحوهم، كانوا يهربون كلما وصلت إليهم، نرحل لأن الذين فرشنا أوراق خوفنا أمامهم، أشعلوه ليستدفئوا، و لأن الذين عاهدونا على البقاء، كانوا يظنون الوعد دُعابة، نرحل لأن الأنانية ليسَت من شيمنا، و الذل ليس مسَارنا، نرحل لكي لا نصبح نسخةٌ مشوهّة، من أولئك الذين نخجل من ذكر أسمائهم، نرحل لأن ثمّة من أخذ مقعدنا المٌفضل، و سرق لحن أغنيتنا، لأن ثمة من استطاع بالوهَم قتل كل الحقائق التي قلناها، نرحل لأننا كنا أنقى من البقاء، و أقوى من الإنصياع، و أرحَم من ردّ الأشياء بمِثلها.