تذكرون خنساء فلسطين أم نضال فرحات؟
اليوم يرتقي 7 من أحفادها دُفعة واحدة في مجزرة بشعة ارتكبها الإحتلال المُجرم "بحق عائلة ابنتها إيناس فرحات "منصور".. علمًا أنّ الأم مُصابة ولا تعرف عن خبر استشهاد أبنائها السبعة.

ربط الله على قلب أمّ الشهداء الخنساء ابنة الخنساء، وجمعها بهم في جنّات النعيم.

🔷‼️ د. محمد أبو سلمية – مدير مجمع الشفاء الطبي:

⚡️ نناشد العالم… غزة تُباد!
⚠️ حليب الأطفال نفد،
الخدّج في خطر،
الوقود ينفد خلال يومين،
المستشفيات تنهار،
الأدوية والمستلزمات شارفَت على الانتهاء،
الدم نادر،
الأسِرّة لا تكفي،
والموت يحصدنا كل يوم!

✋ لا تتركوا غزة تموت بصمت…
#غزة_تحت_الإبادة

نتنياهو: عندما أقيمت دولة الاحتلال واجهت عالما عربيا موحدا، لكني تمكنت من تفكيك وحدته تدريجيا وتقسيم الصف العربي


تعليق:
الأنظمة العربية المستبدة عملت على تثبيت تلك الأهداف الصهيونية لنيل الرضى الصهيوني عنهم في سبيل البقاء على كرسي الحكم ..
ولذلك وجب على شعوب أمتنا النهوض من جديد والقضاء على تلك الأنظمة العميلة

لقد شُغِل العالمُ بِحـَربِ إيـران، ووضعنا نحنُ على دفَّة النسيانِ في الحلول ورفع الظُلم والقهرِ عن هذا الشعبِ الأعزل..رُبما نسينا كُل شيءٍ وبقينا حاضرين في ذاكرة بعض الذين لم يغفلوا عن غزة مُطلقًا..دون ذلك نسينا العالم بأسره..لكن الأشياء التي بقينا حاضرين في ذاكرتها ولم تنسانا مطلقًا هي الموت، الطوابير، النزوح، الجوع، الوجع، القهر..لا أعرف إن كان هُناك شيءٌ يُمكن أن يُطلب في موضعٍ كالذي نحنُ فيه، لكن الذي أطلبه مِن العالم ألا ينسانا، ليس استعطافًا، بل جَبَّاً للخيانة واللا إنسانية عن كاهله.

كيفَ هانتْ عليكُم 625 يوماً ونحن نُباد ⁉️

كمائن عمليات حجارة داود في لواء خانيونس ضد قوات العدو الغازية (الفرقة 98,36)

يا الله مشاهد تسرّ الناظرين ..
المشاهد تظهر عناصر القسام يلاحقون دبابة إسرائيلية من المسافة صفر فرت من مكان الاشتباك شرق خان يونس

جيش متحصّن بدبابات وناقلات يهرب من مُقاتلين يُقاتلون بسلاح لا يُقارن بأسلحتهم، يا قوة الله.. الله يتقبّل جهادكم وإقبالكم يا أبطال.

هل تعلم أخي العربي المسلم :
- أن عداد الشهداء عندنا في غزة كل يوم بارتفاع والتدمير الممنهج للبيوت في غزة مستمر دون ادنى تحرك أو حتى مجرد ادانة لما يجرى .

- أن أبنائنا في غزة للعام الثاني على التوالي طلاب الثانوية العامة "التوجيهي " محرومون من تقديم الامتحانات .

- أن السولار الخاص بتشغيل محطات المياة قد نفذ وأن المياة مقطوعة عنا بالكامل والمخزون الباقي عند بعض العائلات قد لا يكفي إلا ليوم أو يومين فقط .

- أن المواد الغذائية وخصوصا الطحين شحيح جدا بالقطاع والموجود أسعاره مرتفعة جدا ولا تستطيع العائلات البسيطة شراءه والكثير منهم ينامون بالجوع .

- أن من يحاصرنا ويمنع عنا الغذاء والدواء بالمقام الأول العدو الصهيوني وبالاشتراك مع دولة مصر العربية !!!

نعتذر منكم عن إعلانات القنوات الموجودة هنا في القناة حيث أنه يتم نشرها من خلال بوت اعلاني 🌹

سنة و8 أشهر و15 يوم
625 يوم ما زالت غزة تصارع الاستكبار العالمي وحدها..

ردا على الهجوم الاسرائيلي على غزة و لبنان وسوريا و إيران .. المخابرات الأردنية تعتقل المراقب العام للإخوان المسلمين ....
يااااااااه ما أتفه العرب و ما أحقرهم ...

عليك التوقف كثيرا أمام هذا الخبر المهم

كتائب القسام: خلال كمين مركب.. تمكن مجاهدونا عصر أمس الثلاثاء من تدمير ناقلة جند صهيونية بعبوة "شواظ" تم وضعها داخل قمرة القيادة، ما أدى إلى احتراق الناقلة وطاقمها بشكل كامل...

مجاهد مسلم بقلب أسد، يعاني الجوع والفقر والحصار، بجسدٍ نحيل، وبدنٍ هزيل، لكنه يحمل في صدره عقيدة راسخة، وإيمان كالحديد، يحمل عبوةً ناسفة، تسمى "شواظ" ويمتطي أكثر ناقلات الجند في العالم قوة وتسليحاً وتأميناً، فيضع العبوة المباركة في قمرة القيادة، ثم يقوم بتفجيرها فيصهر كل من بداخلها من جنود وضباط العدو، ويحدث مقتلة كبيرة في صفوفهم.

أمتي العظيمة الكبيرة الممتدة.. بأيٍ رجالٍ عظماء تفرطين ... وأيُ مقاتلين أفذاذ تخذلين؟!!!

يدُ الله .. فوقنا أيدينا يدٌ من العزمِ ..
وهي إن شاءت رمت ولم نرمِ ..

لحظة زرع عبوة "شواظ" داخل ناقلة جند صهيونية
🎥 الصورة بعدسة مقاوم من كتائب القسـ.ـام – توثيق حي لواحدة من أجرأ العمليات في تاريخ المواجهة

في قلب أرض المعركة، وبين أنقاض خانيونس المحطمة، يظهر المقاتل القسا.مي بثباتٍ لا يُصدّق…
يده اليمنى تمتدّ بحزم، تمسك بعبوة "شواظ" شديدة الانفجار، محكمة الإغلاق، مصنوعة بإتقان، ومرقّمة بعناية.

العدسة تُظهر اللحظة التي تسبق الانفجار:
▪️ قمرة القيادة الصهيونية أمامه مباشرة – عدوه في مرمى يده، وليس بندقيته فقط.
▪️ لا يفصل المقاتل عن الجنود سوى بابٌ معدني، ومع ذلك يواصل طريقه بثقة، يرفع العبوة… ويزرعها.

💥 هذه ليست لقطة سينمائية، بل لحظة كسر الهيبة…
لحظة يُثبت فيها شابٌ مقاوم أن نخبة الاحتلال قد تحوّلت إلى فرائس داخل صناديق حديدية، وأن القتال في غزة ليس حربًا متكافئة… بل عقيدة تنتصر على الآلة.

📍 المشهد يقول كل شيء دون كلمات:
– لا منظومة تروفي حمتهم.
– لا طائرات الاستطلاع أنذرتهم.
– ولا "العين التي لا تنام" رأت من جاء من تحت الأرض…

هذا هو فن الاشتباك من الصفر…
حين يصبح الحديد قبرًا متحركًا، واليد التي تزرع العبوة هي من تكتب فصول المعركة.