Telegram Web
اشتهر عند كثير من الناس تسمية ملك الموت بعزرائيل لكن هذا لم يثبت في القرآن والسنة الصحيحة وعليه فلا نثبت أن اسمه عزرائيل ولا ننفي ذلك بل نسميه بما سماه الله تعالى به في قوله : (قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون)، قال الألباني رحمه الله : تسميته بعزرائيل لا أصل له وإنما هو من الإسرائيليات.

التعليق على الطحاوية 
ص:50
الذهب الأبيض هو في حقيقته ذهب أصفر، ولكن أضيفت إليه مادة البلاديوم لتجعل لونه أبيض، وعلى هذا فيكون لبس الذهب الأبيض محرما على الرجال، لأنه في الحقيقة ذهب أصفر أضيفت إليه مادة غيّرت لونه إلى اللون الأبيض.

وفي فتاوى اللجنة الدائمة (24/60): الذهب إذا خُلط بغيره لا يخرج عن أحكامه.. من وجوب التقابض في المجلس وتحريم اتخاذ الأواني منه.
👌 من أروع القنوات القرانية 👌
https://www.tgoop.com/Quraan1446
قبل اتخاذ القرار:
■ التأني (التؤدة في كل شيء خير إلا في عمل الآخرة) صحيح أبي داود
■ الاستشارة {وشاورهم في الأمر}
■ الاستخارة (كان عليه السلام يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها)
■ العزيمة: إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة* فإن فسادالرأي أن تترددا
■ التوكل {فإذاعزمت فتوكل على الله}
■ سؤال الله التوفيق وكان من دعائه عليه السلام (اللهم اهدني وسددني)
الصبر على الشهوة أسهل من الصبر على ما توجبه الشهوة؛ فإنها إما أن توجب ألما وعقوبة، وإما أن تقطع لذة أكمل منها، وإما أن تضيع وقتا إضاعته حسرة وندامة، وإما أن تثلم عرضا توفيره أنفع للعبد من ثلمه، وإما أن تذهب مالا بقاؤه خير له من ذهابه، وإما أن تضع قدرا وجاها قيامه خير من وضعه، وإما أن تسلب نعمة بقاؤها ألذ وأطيب من قضاء الشهوة، وإما أن تطرق لوضيع إليك طريقا لم يكن يجدها قبل ذلك، وإما أن تجلب هما وغما وحزنا وخوفا لا يقارب لذة الشهوة، وإما أن تنسي علما ذكره ألذ من نيل الشهوة، وإما أن تشمت عدوا وتحزن وليا، وإما أن تقطع الطريق على نعمة مقبلة، وإما أن تحدث عيبا يبقى صفة لا تزول؛ فإن الأعمال تورث الصفات والأخلاق.

ابن القيم | الفوائد
كيف أصبحت؟
- أصبحت أحمد الله، فقال صلى الله عليه وسلم له: (هذا الذي أردت منك)
- أصبحت بين نعمتين لا أدرى أيتهما أفضل: ذنوب سترها الله فلا يعيرني بها أحد،ومودة قذفها الله في قلوب العباد لا يبلغها عملي [أبو تميمة]
- أصبحت في عمر ينقص وذنوب تزيد [مالك بن دينار]
- أصبحت أحب الخير وأهله ومن يعمل به [زيد الخير]
(وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى)
قال ابن تيمية: يحتاج المسلم إلى أن يخاف الله وينهى النفس عن الهوى. ونفس الهوى والشهوة لا يعاقب عليه - أي إذا لم يتسبب فيها - بل على اتباعه والعمل به. فإذا كانت النفس تهوى وهو ينهاها كان نهيه عبادة لله وعملا صالحا.
الفتاوى 10/635
و(مقام ربه) أي قيامه بين يديه تعالى للجزاء.
{لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر}
ولم يذكر تعالى في هذه الآية واقفا لأنه لا منزل بين الجنة والنار، فمن لم يتقدم بالأعمال الصالحة فهو متأخر بالأعمال السيئة [ابن القيم]

فأين أنت؟ إنها مراحل تطوى إلى الجنة أو النار، فمسرع ومبطئ، ومتقدم ومتأخر، وليس في الطريق وقوف، وإنما الاختلاف في جهة المسير وفي السرعة والبطء.
وقسى ليزدجروا ومن يك حازما *** فليقس أحيانا على من يرحم

إفراط الأبوين في التدليل يعرض الأولاد للجرأة عليهما وعدم المسئولية، والأنانية والإحباط في حياتهم الخارجية. وكذا الإفراط في القسوة يعرضهم لـكره الأبوين والانزواء والشعور بالذنب وقلة الثقة، فكل ما زاد عن حده انقلب إلى ضده، فالشدة في موضعها، واللين في موضعه، وخير الأمور أوسطها.
إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحد أن يضحي:

- فلا يأخذ من شعره وأظفاره وبشرته حتى يضحي.
- من نوى الأضحية بعد دخول العشر فيمتنع من وقت النية، ولا يضره ما أخذ قبل النية.
- من أخذ شيئا منها فعليه التوبة والاستغفار، وأضحيته صحيحة.
- من احتاج إلى أخذ شيء من ذلك لتضرره ببقائه كانكسار ظفر أو مداواة جرح ونحوه فلا شيء عليه.
- من حج وعنده أضحية في بلده فإنه لا يأخذ من شعره أو ظفره عند إحرامه لكن إن كان متمتعا فإنه يقصر من شعره إذا انتهى من عمرته لأنه نسك واجب.
- من وكل غيره بذبح أضحيته فإنه يمسك عن شعره أيضا.
- لا يشمل الحكم الوكيل ولا أفراد أسرة المضحي.
- لا يمنع من تمشيط شعره وغسله برفق
- لا يمنع المضحي من محظورات الإحرام الأخرى كالجماع والتطيب.
ZAD
من الأعمال الصالحة في يوم عرفة

● "من خرج من بيته إلى المسجد كتب له بكل خطوة يخطوها عشر حسنات والقاعد في المسجد ينتظر الصلاة كالقانت ويكتب من المصلين حتى يرجع إلى بيته".
● أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟
قيل يا رسول الله: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة؟
قال: "يسبح مائة تسبيحة فيكتب له ألف حسنة أو يحط عنه ألف خطيئة".
● لا بأس للمسافر غير الحاج أن يصوم عرفة ما لم يشق عليه.
● من منعه العذر من صيام عرفة كالمريض والحائض والمرضع وكان من عادته صيامه فإن له الأجر بنيته.
● تمام الأجر أن ينوي صيام عرفة من الليل، والسحور نية.
● كان الصحابة يحرصون على صيام أطفالهم في مثل هذه المناسبات العظيمة ليعتادوا الطاعة وتعظيم الشعائر.
● يبدأ التكبير المقيد لغير الحجاج من أهل البلدان بعد صلاة فجر يوم عرفة حتى صلاة عصر اليوم الثالث عشر.
● ومحل التكبير: بعد أن يستغفر ثلاثا ويقول:اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام، ثم يكبر ما شاء، ثم يعود إلى بقية الأذكار المعتادة (ابن باز).
● يستمر التكبير المطلق في كل وقت مع التكبير المقيد إلى نهاية أيام التشريق.

ZAD
2025/07/14 05:01:23
Back to Top
HTML Embed Code: