Telegram Web
‏لا قيمة لبعض الرسائل والمحادثات
‏اذا لم يتم الرد عليها مباشرة ، فالمشاعر التي كانت في تلك اللحظات لا تستمر دائمّا.
أُريد العودة من جديد إلى عالمى الخاص الملئ بالهدوء، وخالٍ من البشر .. 🖤
‏"وددتُ لو مَسَحَ رسولُ الله ﷺ على صدري ودعا لي وقال: إنَّمَا هي دُنيا، والمُلتقى الجنة بإذنِ الله، فلا تحزن."🤍
تصبحون على خير
‏من معايير النضج بالنسبالي هو إيمانك بأنك جايز تكون Toxic فى رواية أحدهم زى ما فيه ناس Toxic فى روايتك، لأن سخطك ودبدبتك في الأرض لما فُلان يقول عليك وحش ما هى إلا أفعال طفولية ولازم تتقبل فكرة إنك مش لازم تقعد فى الديسك الاول دايماً .
‏"أَنا لا أَهرب مِن الأشياء، لا أَمسح الأرقام ولا الصور ، لا أتهربُ مِن الأغاني والذكريات أنا أواجه، أعالجُ نفسي بالمواجهة، أنظر إلى الصورة مِئة مرةَ حتى تُصبح عادية، تؤذيني الآف المرات حتى أتجاوزها، أسمع الأغنية حتىّ أهزمُها وتتوقفَ عن هزيمتي، أمرُ من الشخص حتى يصبح عاديًا."
تيقّن.. بأن ما يكسره الواقع يُصلحه الإيمان، إيمانك هو ما يدفعك لتعود وتحاول وتجدد رؤيتك وخططك لتُكمل طريقك وأنت تثق جيدًا أنه مهما حدث ستصل بعون ربك💙
‏كُن أقوى من أن يمُر يوم بك دُون أن تبتسم,كُن أقوى من أن تنام وقلبك مُكتظ بالهمُوم,كُن أقوى من أن تستِيقظ كُل يوم دُون أمل وتفاؤل,كُن أقوى من الحياة🧡🍃.
"عندما أخرجتك من حياتي كصديق مؤذي، وضعتك في دائرة المعارف، لا الأعداء."
"" ‏ما أَتعسَ أَن يكونَ واقعك الوحيد المتاح لك، واقع لا يُناسبك، حياةٌ لا تلائم مزاجك، رديئة، ومليئة بالفارغين الذين فقدوا دهشتهم بِكل شيءٍ منذ وقت مبكّر، وراحوا يملأون أيّامك بِما لا تطيق، وأنت عاجز عنّ النفاذ والهرب وليسَ بوسعك فعلُ شيء، سوى أن تختنق بشكلٍ متكرر وبائِس وعقيم دونَ أن تُحرك ساكِناً."
لا تعاتبني على قلة سؤالي!
إنّي في وادٍ غير واديك، والله رحيم بي إذ جعلني أتنفس رغم الضِّيق داخلي، وجلعني أساير أيامي رغم قلقي.
وليس بي فُسْحَةٌ لسؤال غيري عن حاله إذ إنني لا أعلم حال نفسي!
فلا يضيق صدرك بتنائيّ، ولا تظن بي ظن سوءٍ، وافسح لي في الأعذار، فإني في وحدةٍ ربما تطول؛ وحدةٌ أجد فيها نفسي.
" إلى الأشخاصِ الذينَ يُغلقون الباب ثم يعودون ليتأكدوا من إغلاقه.. والذين يضعونَ الهاتِف في جيوبهم ثم يتحسسونهُ مرةً أخرى.. الذينَ يذهبونَ ويلتفِتون وراءهُم ليتأكدوا مِن ذلِك.. الذينَ يقولونَ جملةً ويُعيدون قولها حتى يشعروا أنه قدّ تمَ الإستماع إليها.. الذينَ يبعثونَ رِسالة ثُم يعودونَ لِقراءتها لِيطمئنوا مِن سلامتِها.. الذينَ يضعونَ شيئاً ما في الحقيبة ثُم يعودونَ ليتأكدوا مِن وجودهِ.. الذينَ يُطفئون الأنوار في الغرفةِ المجاورة و لكِنهم يعودون لإلقاءِ نظرةٍ والتثبت مِن إطفائهِ ... إلى أشباهي الكِرام؛ أنتم على وشكِ الجنون."
ياريت الطلبة بعد ما تنتهي من هم الامتحانات تفصل شوية، اِبعدو بقى عن الضغط الذهني بتاع المُستقبل شايل لكم إيه، والحسابات المُعقدة بتاعت التقدير والدرجات، كفاية أوي عليكو عام دراسي كامل وإنتو عايشين تحت ضغط مش طبيعي، اِهدو واِدّو لنفسكو مساحة تفكرو في حاجات إيجابية، اعملو أنشطة تفرغو فيها طاقتكو، ابسطو نفسكو، المُستقبل في إيد ربنا وما عليكو إلا السعي، وإنتو ما قصرتوش.. فاِرتاحو شوية، إنتو بشر مش آلة.
لماذا لا نكتب في خانة الإنجازات كيف تركنا البيت القديم ..
وكيف انتقلنا من مدرسة إلى أخرى ..
كيف اكتشفنا الخدعة تلك ..
كيف خبأنا مشكلتنا عن قلوب أمهاتنا وتحملنا المسؤولية وحدنا بهدوء ..
كيف تصرفنا بأول يوم جامعة ..
وكيف تصرفنا بشجاعة عندما أجبرتنا الظروف أن نسلك طريقاً لا نحبه ..
كيف حضنا حزن صديق ..
وكيف قلنا أول كلمة عزاء ..
لماذا لا نضع في خانة الخبرات تحديداً كيف صبرنا على غياب الأحباب وموت الأقرباء وكيف سامحنا خذلان بعضهم ..
لماذا لا نضع فى خانة المهارات الصبر والسماح والثبات والقوة رغم الألم واليأس..
الشهادات والأوراق أقرب إلى الحائط من ذاتنا نضعها في برواز أنيق ..
هذه المواقف وحدها التي صنعتنا..
‏"لم أعد أحتمل فكرة اللقاء بشخص جديد، إنه يرعبني تخيل لحظة مصارحة طويلة أقول فيها كل الأشياء التي قلتها سابقاً.“
‏"الأشياء التي تأتي من طرف واحد دائمًا مؤلمة، مثلَ كونك تنتظر والآخر نائم، تقلق والآخر يضحك، تكتب والآخر لا يقرأ، وتتعب والآخر لا يُبالي."
"اللهم أرِحني بعد التعب، وأسعدني بعد الحزن، وكافئني بعد الصبر، اللهُم إني أعيذُ قلبي من وحشة الدنيا وكدرها، اللهُم ازح من قلبي كل خوف يسكنني، وكل ضُعف يكسرني، وكل أمر يبكيني، قويني يالله، ولا تفجعني في مستقبلي، ولا تُعسر أمري، وأفتح لي أبوابي المغلقة."
2025/06/25 17:20:52
Back to Top
HTML Embed Code: