"إلهي لكَ الحمدُ الذي أنت أهلُهُ
على نِعَمٍ ما كنتُ قَطُّ لها أهلَا
متى ازدَدْتُ تقصيرًا تَزِدْني تَفَضُّلًا
كأنِّيَ بالتقصيرِ أستَوْجِبُ الفَضلَا."
- محمود الورّاق رحمه الله.
-قرية الاداب
على نِعَمٍ ما كنتُ قَطُّ لها أهلَا
متى ازدَدْتُ تقصيرًا تَزِدْني تَفَضُّلًا
كأنِّيَ بالتقصيرِ أستَوْجِبُ الفَضلَا."
- محمود الورّاق رحمه الله.
-قرية الاداب
وحدِي وهذا الدُّجَى.. ضَاقَتْ بِيَ الدَّارُ
غريبُ رُوحٍ ذَوَى.. أقْصَتْهُ أسْفار
حيرانَ تَجْمَعُنِي والهَمَّ أفكَارٌ
واللَّيلُ حَولي وملءُ القَلبِ أكدارُ
-قرية الاداب
غريبُ رُوحٍ ذَوَى.. أقْصَتْهُ أسْفار
حيرانَ تَجْمَعُنِي والهَمَّ أفكَارٌ
واللَّيلُ حَولي وملءُ القَلبِ أكدارُ
-قرية الاداب
وأحبّ خَلق اللّٰه إليه أكثرهم وأفضلهم له سُؤالاً، وهو يُحب المُلِحِّين في الدُّعاء، وكُلّما ألحَّ العبد عليه في السؤال؛ أحبَّه وقرَّبه وأعطاه.
- ابن القيّم
-قرية الاداب
- ابن القيّم
-قرية الاداب
وَإِذا سَطا خافَ الأَنامَ جَميعُهُم
مِن بَأسِهِ وَاللَيثُ عِندَ عِيانِهِ
المُظهِرُ الإِنصافَ في أَيّامِهِ
بِخِصالِهِ وَالعَدلَ في بُلدانِهِ
-قرية الاداب
مِن بَأسِهِ وَاللَيثُ عِندَ عِيانِهِ
المُظهِرُ الإِنصافَ في أَيّامِهِ
بِخِصالِهِ وَالعَدلَ في بُلدانِهِ
-قرية الاداب
"تمُرين شمسًا وعَيني السِّحابُ
فَكيفَ أراكِ ولا أتنهَد ؟
صباحُكِ يا أغنيات الصّباح
حدائق في داخلي تَتَوّرد"
-قرية الاداب
فَكيفَ أراكِ ولا أتنهَد ؟
صباحُكِ يا أغنيات الصّباح
حدائق في داخلي تَتَوّرد"
-قرية الاداب
قل للذين تغيّروا و تنكّروا
ما ضرّني بُعدٌ و لا نكرانُ
أنا لا أبالي إن تبدّل ودّكم
ما صابني نقصٌ و لا خسرانُ
ما دمت أحيا و الكرامة داخلي
ما عابني صدٌّ و لا نسيان
-قرية الاداب
ما ضرّني بُعدٌ و لا نكرانُ
أنا لا أبالي إن تبدّل ودّكم
ما صابني نقصٌ و لا خسرانُ
ما دمت أحيا و الكرامة داخلي
ما عابني صدٌّ و لا نسيان
-قرية الاداب
يا فؤادي لا تسل اين الهوى
كان صرحًا من خيالٍ فهوى
اسقني واشرب على أطلاله
واروِ عني طالما الدمع روى
كيف ذاك الحب أمسى خبرًا
وحديثًا من أحاديث الجوى؟
-قرية الاداب
كان صرحًا من خيالٍ فهوى
اسقني واشرب على أطلاله
واروِ عني طالما الدمع روى
كيف ذاك الحب أمسى خبرًا
وحديثًا من أحاديث الجوى؟
-قرية الاداب
إلى متى وحنينُ الشَّوق يقتُلني
ومن يداوي جِراح الروح بالتلفِ؟
مازالَ قلبي برغمِ البُعدِ يؤلمنِي
كم من غيابٍ بلا عُذرٍ ولا أَسفِ
ناشدتُكَ الله هل بات الهوى ألماً؟
ومن لنبضِي إذا أسْرفتُ في شَغَفي
أحْيَا الحياةَ بلا رُوحٍ كأن بها
طعم المماتِ بلا نَزْعٍ ولا وَجَفِ
-قرية الاداب
ومن يداوي جِراح الروح بالتلفِ؟
مازالَ قلبي برغمِ البُعدِ يؤلمنِي
كم من غيابٍ بلا عُذرٍ ولا أَسفِ
ناشدتُكَ الله هل بات الهوى ألماً؟
ومن لنبضِي إذا أسْرفتُ في شَغَفي
أحْيَا الحياةَ بلا رُوحٍ كأن بها
طعم المماتِ بلا نَزْعٍ ولا وَجَفِ
-قرية الاداب