Forwarded from تصاميم البيت السعيد
،،
" كلما كان العبد حسَن الظن بالله ، حسَن الرجاء له ، صادق التوكل عليه ..
فإن الله لا يُخيّب أمله فيه البتة " ..🌾
(مدارج السالكين لابن القيم : ١ / ٤٦٩)
،
" كلما كان العبد حسَن الظن بالله ، حسَن الرجاء له ، صادق التوكل عليه ..
فإن الله لا يُخيّب أمله فيه البتة " ..🌾
(مدارج السالكين لابن القيم : ١ / ٤٦٩)
،
📍 قبول الأعمال :
إنما هو من فضل الله ورحمته ..
📝 قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
⬅️ « كلما شهِدتَ حقيقة الربوبية وحقيقة العبودية ، وعرفتَ الله ، وعرفتَ النفس ، وتبيَّن لك أنَّ ما معك من البضاعة لا يصلح للمـَلِك الحقّ ؛ ولو جئت بعمل الثقلين : خشيتَ عاقبته ؛ وإنما يقبله بكرمه وجوده وتفضله ، ويُثيبك عليه أيضًا بكرمه وجوده وتفضله »
📔 مدارج السالكين : (١/١٧٦)
إنما هو من فضل الله ورحمته ..
📝 قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
⬅️ « كلما شهِدتَ حقيقة الربوبية وحقيقة العبودية ، وعرفتَ الله ، وعرفتَ النفس ، وتبيَّن لك أنَّ ما معك من البضاعة لا يصلح للمـَلِك الحقّ ؛ ولو جئت بعمل الثقلين : خشيتَ عاقبته ؛ وإنما يقبله بكرمه وجوده وتفضله ، ويُثيبك عليه أيضًا بكرمه وجوده وتفضله »
📔 مدارج السالكين : (١/١٧٦)
📝 قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
⬅️ ( فَاللَّهُ سُبْحَانَهُ جَعَلَ لِأَهْلِ كُلِّ مِلَّةٍ يَوْمًا يَتَفَرَّغُونَ فِيهِ لِلْعِبَادَةِ ، وَيَتَخَلَّوْنَ فِيهِ عَنْ أَشْغَالِ الدُّنْيَا ،
فَيَوْمُ ((الْجُمُعَةِ)) يَوْمُ عِبَادَةٍ ، وَهُوَ فِي الْأَيَّامِ : كَشَهْرِ رَمَضَانَ فِي الشُّهُورِ ، وَسَاعَةُ الْإِجَابَةِ فِيهِ : كَلَيْلَةِ الْقَدْرِ فِي رَمَضَانَ ) .
📔 زاد المعاد (١-٣٨٦)
⬅️ ( فَاللَّهُ سُبْحَانَهُ جَعَلَ لِأَهْلِ كُلِّ مِلَّةٍ يَوْمًا يَتَفَرَّغُونَ فِيهِ لِلْعِبَادَةِ ، وَيَتَخَلَّوْنَ فِيهِ عَنْ أَشْغَالِ الدُّنْيَا ،
فَيَوْمُ ((الْجُمُعَةِ)) يَوْمُ عِبَادَةٍ ، وَهُوَ فِي الْأَيَّامِ : كَشَهْرِ رَمَضَانَ فِي الشُّهُورِ ، وَسَاعَةُ الْإِجَابَةِ فِيهِ : كَلَيْلَةِ الْقَدْرِ فِي رَمَضَانَ ) .
📔 زاد المعاد (١-٣٨٦)
📍 من علامات قبول العمل ..
📝 قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
⬅️ ( وعلامة قبول عملك : احتقاره ، واستقلاله ، وصغره في قلبك ؛ حتى إنَّ العارف ليستغفر الله عُقيب طاعته ،
🔅 وقد كان رسول الله ﷺ إذا سلَّم من الصلاة استغفر الله ثلاثا ، وأمر الله عباده بالاستغفار عُقيب الحج ، ومدحهم على الاستغفار عقيب قيام الليل ، وشرع النبي ﷺ عقيب الطهور التوبة والاستغفار ،
🔅 فمن شهد واجب ربه ، ومقدار عمله ، وعَيب نفسه : لم يجد بُدًّا من استغفار ربه منه ، واحتقاره إياه ، واستصغاره ) .
📔 مدارج السالكين : (٢/٦٢)
📝 قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
⬅️ ( وعلامة قبول عملك : احتقاره ، واستقلاله ، وصغره في قلبك ؛ حتى إنَّ العارف ليستغفر الله عُقيب طاعته ،
🔅 وقد كان رسول الله ﷺ إذا سلَّم من الصلاة استغفر الله ثلاثا ، وأمر الله عباده بالاستغفار عُقيب الحج ، ومدحهم على الاستغفار عقيب قيام الليل ، وشرع النبي ﷺ عقيب الطهور التوبة والاستغفار ،
🔅 فمن شهد واجب ربه ، ومقدار عمله ، وعَيب نفسه : لم يجد بُدًّا من استغفار ربه منه ، واحتقاره إياه ، واستصغاره ) .
📔 مدارج السالكين : (٢/٦٢)